الجزيرة:
2024-09-06@19:56:53 GMT

صحف أميركية تتوقع أبرز التطورات بعد تنحي بايدن

تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT

صحف أميركية تتوقع أبرز التطورات بعد تنحي بايدن

أبدت الصحف الأميركية اهتماما بالغا بقرار الرئيس الأميركي جو بايدن الانسحاب من الانتخابات الرئاسية لعام 2024، وأفردت بعضها افتتاحياتها لهذا الحدث الكبير.

فقد وصفت هيئة تحرير صحيفة نيويورك تايمز، في افتتاحيتها، قرار بايدن بأنه خيار شجاع، وجاء بمثابة خاتمة مناسبة لرجل كرس حياته للخدمة العامة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ميديا بارت: خطوات إسرائيلية سريعة لتحقيق الفصل العنصري بالضفة الغربيةlist 2 of 2شاهد.

. 6 عثرات لبايدن تظهر أنه كان لا بد أن يتنحىend of list

وقالت إن من شأن موافقة بايدن على التنحي بنهاية ولايته في يناير/كانون الثاني المقبل زيادة -بشكل كبير- احتمال تمكُّن حزبه الديمقراطي من حماية البلاد من مخاطر عودة المرشح الجمهوري دونالد ترامب إلى الرئاسة مرة أخرى.

وأضافت أن بايدن لو أصر على البقاء كان سيرفع من أسهم ترامب لاستعادة الرئاسة، وربما السيطرة على الكونغرس بمجلسيه النواب والشيوخ.

وأشادت الصحيفة بقرار الرئيس، وهي المعروفة بميلها للحزب الديمقراطي، وقالت إنه قام بما لن يقوم به ترامب أبدا، فقد "وضع (بايدن) المصلحة الوطنية فوق كبريائه وطموحه".

فرصة للحزب الديمقراطي

ورأت نيويورك تايمز في رحيل بايدن فرصة لحزبه كي يُعيد تحويل انتباه الرأي العام من شكوكه بشأن قدرات الرئيس العقلية إلى عدم أهلية ترامب الأخلاقية والمزاجية، والمخاوف من تقلده صلاحيات رئاسية واسعة.

وعدت الصحيفة ترامب شخصا "مجرما ينتهك القانون والدستور، وكاذبا عنيدا يُعلي مصلحته الشخصية فوق أي اعتبار آخر"، مضيفة أنه "صانع سياسات متهور لا يكترث لرفاهية الشعب الأميركي".

واعتبرت الصحيفة نائبة الرئيس كمالا هاريس نشطة وقوية وبليغة، ومن المرجح أن تكون مرشحة أكثر إقناعا بكثير من السيد بايدن، وتوقعت أنها ستحاسب ترامب على "أكاذيبه وسياساته المدمرة".

ونسجت صحيفة واشنطن بوست في افتتاحيتها على منوال نيويورك تايمز، إذ اعتبرت أن تنحي بايدن لم يكن سهلا، ووصفته بأهم الخطوات التي يمكن أن تكون لها تبعات لاحقة.

وقالت إن خطوة بايدن قد تزيد احتمالات احتفاظ الديمقراطيين بالرئاسة، "لكن عليهم أن يواصلوا السير (في هذا الاتجاه) بحذر".

وذكرت واشنطن بوست أن هاريس هي المرشحة الأوفر حظا لحمل لواء الحزب في مؤتمره الوطني المزمع عقده الشهر المقبل في شيكاغو.

وحذرت هيئة تحرير الصحيفة من مغبة أن تتسم عملية اختيار المرشح الديمقراطي بالفوضى، مما قد يلفت الانتباه إلى خلافات الحزب حول القضايا التي تُحدث شرخا بينهم، مثل سياسة بايدن في الشرق الأوسط.

ليست الخيار الوحيد

ولعل الأهم من ذلك -برأي الصحيفة- أن هاريس ليست الخيار الوحيد للديمقراطيين، فهناك غريتشن ويتمير حاكم ولاية ميشيغان، وروي كوبر حاكم نورث كارولينا، وأندي بشير حاكم كنتاكي، ولا يقتصر الأمر على هؤلاء الحكام وحدهم، فهناك حاكمان منتخبان في عام 2022، هما ويس مور حاكم ولاية ميريلاند وجوش شابيرو حاكم بنسلفانيا.

وإلى جانب كل هؤلاء، هناك وزراء "موهوبون"، لا سيما وزيرة التجارة جينا ريموندو، ووزير النقل بيت بوتيغيغ، وأعضاء من مجلس الشيوخ من أمثال مارك كيلي من ولاية أريزونا، ومايكل بينيت من كولورادو.

وبدورها، ترى هيئة تحرير صحيفة وول ستريت جورنال، في افتتاحيتها، أن قرار بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي يصب في مصلحة الأمة، حتى لو اتخذه "على مضض".

غير أنها تشدد على ضرورة أن يدفع الديمقراطيون بعض الثمن في الانتخابات "لتواطؤهم في تغطية الوهن المتزايد للسيد بايدن"، معتبرة أن قراره بالترشح مرة أخرى كان عملا "أنانيا".

نهاية عاصفة

ونشرت صحيفة "يو إس توداي" مقالا لمديرة مكتبها في واشنطن سوزان بيج، تناولت فيه إرث بايدن الذي حفل بانتصارات وانتكاسات وبنهاية عاصفة.

وقالت إن قرار بايدن كتب نهاية لواحدة من أطول السيَر السياسية في التاريخ الأميركي، والتي كانت حافلة بالإنجازات التاريخية والانتكاسات والانكسارات والأحداث الدرامية.

ورجحت بيج، في مقالها، أن تُصنف فترة ولاية بايدن كرئيس رقم 46 للبلاد من أهم الفترات في العصر الحديث، حيث ساعد في تجاوز أسوأ جائحة كورونا (فيروس كوفيد-19) خلال قرن من الزمان، وأشرف على التعافي الاقتصادي رغم الصعاب، ووحّد الكثير من دول العالم ضد التوسع الروسي، وقام بأكبر استثمار في ظاهرة تغير المناخ في التاريخ، ومع ذلك، فإن هناك "تحديا واحدا لم يستطع التغلب عليه، ألا وهو العُمر".

وأورد المقال جانبا من سيرة بايدن السياسية، والمناصب التي تقلدها منذ انتخابه لعضوية مجلس الشيوخ وهو في سن الثلاثين إلى أن أصبح أكبر رئيس للولايات المتحدة مُسنا في عُمر 81 عاما.

هل يمكنها التغلّب على ترامب؟

ومن جانبه، قال مارك باراباك، كاتب العمود في صحيفة لوس أنجلوس تايمز، إن آمال الديمقراطيين معلقة الآن على كامالا هاريس، وتساءل: هل يمكنها -وهي المحامية- التغلب على "المُدان" دونالد ترامب؟

وأردف أن هاريس تمثل أمل الديمقراطيين الأخير للحيلولة دون عودة ترامب واستيلاء حركته المسماة "لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى" على واشنطن.

ورأى أن ذلك احتمال يثير إعجاب بعض زملائها الديمقراطيين، لكنه يُرعب البعض الآخر منهم. وقال إن بحلولها المتوقع محل بايدن، سترث هاريس تلقائيا أموال حملته الانتخابية وهياكلها الأساسية.

غير أن باراباك يعود فيقول إن كون هاريس البديل المنطقي لبايدن لا يجعلها قريبة من أن تكون الخيار التوافقي لأعضاء الحزب الديمقراطي.

وأوضح أن بعض المخاوف من صعود نجم هاريس تتعلق بمفاهيم الأميركيين ونظرتهم لأعراق البشر ونوع جنسهم (ذكر أو أنثى)، لافتا إلى أن شريحة معينة من الشعب الأميركي "هم البيض"، لا يؤيدون قط أي شخص غير أبيض البشرة لتولي منصب رئيس الولايات المتحدة.

ووفقا للكاتب، قد لا تكون هاريس المرشح المثالي لمواجهة ترامب، إلا أنها قد تمنح الديمقراطيين فرصة للفوز بالبيت الأبيض وقلب تشكيلة مجلس النواب لصالح حزبها.

تاريخها وحظوظها

من جانبها، تناولت وكالة بلومبيرغ الأميركية للأنباء بشكل موجز تاريخ هاريس وعلاقتها بالسياسة.

وكتبت مراسلتها أكايلا غاردنر أن صعود هاريس يمثل تحولا ملحوظا في مسيرة امرأة سياسية، يُنظر إلى افتقارها للشعبية على أنه سبب رئيسي وراء قرار بايدن في البداية بالسعي لولاية ثانية.

واستعرضت غاردنر العديد من استطلاعات الرأي حول حظوظ هاريس في الترشح عن الحزب الديمقراطي، ففي حين أظهر استطلاع أجرته بلومبيرغ مع شركة مورنينغ كونسالت أن 46% من ناخبي الولايات المتأرجحة يثقون بقدرتها على تولي الرئاسة، كشف استطلاع سابق أُجري في مايو/أيار الماضي تخلفها بسبع نقاط مئوية عن ترامب في سباق افتراضي يقتصر عليهما وحدهما في 7 ولايات حاسمة.

وورد في المقال أيضا أن كمالا هاريس (59 عاما) ابنة مهاجرة هندية، ووالدها أستاذ جامعي في الاقتصاد من جامايكا، وعلى الرغم من أنها تعتنق المسيحية، فإنها كانت ترتاد المعابد الهندوسية مع والدتها، وهي متزوجة من دوغلاس إمهوف، اليهودي الديانة.

وتشير غاردنر في مقالها إلى أن هاريس ارتكبت العديد من الأخطاء "غير المقصودة"، وواجهت صعوبات في التواصل مع الناس، كما تعرضت لانتقادات بسبب دورها في معالجة الأسباب الجذرية للهجرة، مع تزايد اختراق مهاجرين غير نظاميين الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك.

وبحسب كاتبة المقال، فقد انتهز الجمهوريون زلاتها وحاولوا تصويرها على أنها غبية، لكن غاردنر تستدرك قائلة إن هاريس، رغم تعثرها في التصدي لقضية أمن الحدود، فإنها ساهمت في تنشيط دور النساء، خاصة السود منهن اللواتي يدعمن القاعدة الديمقراطية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات ترجمات قرار بایدن وقالت إن أن هاریس

إقرأ أيضاً:

بنسلفانيا.. نقطة تحوّل في حياة هاريس

ستقوم المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية كامالا هاريس بزيارتها الثانية إلى ولاية بنسلفانيا الغربية في أقل من أسبوع اليوم الخميس، حيث تركز المرشحة الديمقراطية حملتها الرئاسية على الناخبين في طرفي الولاية.

وظهرت هاريس في قاعة الاتحاد في بيتسبرغ، الإثنين، إلى جانب الرئيس الأمريكي جو بايدن، لكنها ستعود إلى المدينة يوم الخميس، قبل أيام من توجهها إلى مناظرة مع دونالد ترامب في فيلادلفيا. ويقول مسؤولو الحملة إنها ستبقى في الولاية طوال عطلة نهاية الأسبوع وهي تستعد للمناقشة.

The battle to win crucial voters in Pennsylvania https://t.co/q5ZZKaLZ8w

— FT World News (@ftworldnews) September 5, 2024 استطلاعات متقاربة

تأتي رحلة هاريس الحالية إلى بنسلفانيا في فترة محورية، مع استطلاعات الرأي التي تضعها هي وترامب على نفس الدرجة تقريباً في السباق لتأمين أصوات بنسلفانيا التي تعتبر من ضمن الولايات المتأرجحة.

وقالت كريستين كوبي، أستاذة العلوم السياسية في جامعة دوكين في بيتسبرغ، في إشارة إلى عدد أصوات الهيئة الانتخابية اللازمة للفوز بالبيت الأبيض في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل لصحيفة "فايننشال تايمز": "الولاية تلعب دورها، والطريق إلى 270 صوتاً لأي مرشح يمكن أن يُحسم عبر ولاية بنسلفانيا".

وتابعت أن "الحملات تعرف أن هذه الولاية مهمة جداً، إنهم يعرفون أن هناك تمثيلاً واسعاً للمواطنين داخل ولاية واحدة فقط".

تصل هاريس أيضاً وسط صراع سياسي متصاعد حول ملكية شركة الصلب الأمريكي التي أعلنت هاريس معارضتها لبيعها وكذلك منافسها دونالد ترامب، حيث أصبح مستقبل الشركة قضية انتخابية.

وعارض كل من هاريس وترامب استحواذ شركة "نيبون ستيل" اليابانية على الصلب الأمريكي بقيمة 15 مليار دولار، وهو موقف حمائي مصمم لجذب أصوات ذوي الياقات الزرقاء في الولاية.

يوم الأربعاء، ذكرت "فايننشال تايمز" أن بايدن يستعد لعرقلة الصفقة لأسباب تتعلق بالأمن القومي.

ترامب، الذي نجا بصعوبة من محاولة اغتيال في يوليو (تموز) الماضي في مقاطعة بتلر شمال بيتسبرغ، جعل ولاية بنسلفانيا أيضاً محور حملته.

????️ Kamala Harris will win US election, Telegraph poll predicts

???? Harris projected to win Michigan, Wisconsin and Pennsylvania
???? Trump leads in Arizona, Georgia and North Carolina

Who do voters trust more on the economy and immigration? Find out ????https://t.co/57JukKPTTG pic.twitter.com/RKdZmIOzre

— Telegraph US (@TelegraphUS) September 5, 2024 حملات بالملايين

قبل أيام أجرى الرئيس السابق مقابلة على تلفزيون "فوكس نيوز" مع المضيف شون هانيتي أمام جمهور مباشر في هاريسبرغ، عاصمة الولاية.

وبعد أن تعهد ترامب بـ"شفاء عالمنا"، متذرعاً بالثناء الذي تلقاه من فيكتور أوربان، رئيس وزراء المجر، أعرب ترامب عن ثقته في الفوز في الانتخابات ووصف "حبه" لبنسلفانيا وقال: "سنكون مستعدين بشكل جيد للغاية للقيام بعمل رائع هنا".

وأنفقت كلتا الحملتين على الإعلان في ولاية بنسلفانيا أكثر من أي ولاية أخرى، وفقاً لتحليل "فايننشال تايمز"، حيث أنفقت حملة هاريس والجماعات المتحالفة معها ما يقرب من 146 مليون دولار حتى الآن وفريق ترامب ما يقرب من 132 مليون دولار.

يذكر أن الفائز في ولاية بنسلفانيا التي يمتد عدد سكانها إلى مناطق حضرية متنوعة مثل فيلادلفيا وبيتسبرغ، والضواحي الغنية ذات التعليم العالي والمناطق الريفية الفقيرة، برئاسة البيت الأبيض 10 مرات من الانتخابات الرئاسية الـ12 الماضية.

ووجد استطلاع للرأي أجرته شبكة "سي.إن.إن" من ولاية بنسلفانيا نشر يوم الأربعاء أن المرشحين متعادلين، كل بدعم من 47% من الناخبين المحتملين. كما يظهر متوسط استطلاعات الرأي على مستوى بنسلفانيا هاريس وترامب في تعادل إحصائي، حيث تتمتع هاريس بميزة 0.4 نقطة فقط على ترامب.

How close is the US presidential election race? https://t.co/BvkH6OvyQo

— FT Data (@ftdata) September 5, 2024 ميزة لترامب

تشارلي دنت، عضو الكونغرس الجمهوري السابق من ولاية بنسلفانيا وناقد بارز لترامب، قال إنه نظراً لميل الرئيس السابق إلى الإفراط في أداء الاقتراع في الانتخابات السابقة، فقد يكون لديه بالفعل ميزة على هاريس. لكنه أضاف أن هاريس في وضع أفضل مما كان عليه بايدن أمام ترامب في 2020.

وقال دنت: "الميزة التي تتمتع بها هاريس هي أنها الوجه الأحدث والأكثر نضارة.. كان بايدن يكافح في ولاية بنسلفانيا للأسباب نفسها التي كان يناضل فيها مع الناخبين في كل هذه الولايات الأخرى، إذ اعتقدوا أنه طاعن في السن، وكان هذا صحيحاً في ولاية بنسلفانيا تحديداً وفي جميع أنحاء البلاد".

وقال إد ريندل، الحاكم الديمقراطي السابق لبنسلفانيا والرئيس السابق للجنة الوطنية الديمقراطية، إن هاريس "زادت الحماس"، الأمر الذي سيجلب المزيد من الناخبين بشكل أكثر من بايدن.

وقال الديمقراطيون والمحللون غير الحزبيين إنه للفوز ببنسلفانيا، ستحتاج هاريس إلى زيادة هوامشها في المعاقل الديمقراطية التقليدية في فيلادلفيا وضواحيها مع وقف الخسائر في المناطق الريفية.

Harris raised $310 million in July as she looks to reset November's race against Trump https://t.co/3VZCGVi2PL

— The Associated Press (@AP) August 2, 2024 الطبقة الوسطى

لكنها واجهت شكوكاً بشأن موقفها المتغير حول التكسير الهيدروليكي للغاز الصخري، وهو جزء مهم من اقتصاد غرب بنسلفانيا.

وكان ينظر إلى حديثها عن الصخر الزيتي، مثل تعليقاتها هذا الأسبوع بأن الصلب الأمريكي يجب أن يظل "مملوكاً أمريكياً ومشغلاً أمريكياً"، على أنه تحركات محسوبة لجذب الناخبين من ذوي الياقات الزرقاء ونقابات العمال.

WATCH: Amid a growing bipartisan opposition to the $14.9 billion deal, Joe Biden will soon move to block Japanese firm Nippon Steel's acquisition of U.S. Steel, citing national security concerns, two sources familiar with the situation said https://t.co/KlUGbkMvIQ pic.twitter.com/FtGy6csqiI

— Reuters Business (@ReutersBiz) September 5, 2024

يقول مايكل لاروسا، مسؤول سابق في إدارة بايدن وأحد مواطني ولاية بنسلفانيا: "من المهم التحدث عن وظائف البناء والاتحاد وذوي الياقات الزرقاء.. لكن الديمقراطيون يميل إلى التعثر ويفقدون الناس في الطبقة الوسطى، والأشخاص الذين ليسوا في وظائف البناء والياقة الزرقاء أو وظائف النقابات، والذين ليسوا أثرياء ويشكلون الغالبية العظمى من ضواحي فيلادلفيا وبيتسبرغ وسكرانتون وريدينغ. من المهم حقاً أن تتحدث معهم هم أيضاً".

مقالات مشابهة

  • بدء تصويت البريد بولاية أميركية قبيل مناظرة مرتقبة بين ترامب وهاريس
  • مقتل ناشطة أميركية برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوب نابلس
  • صحيفة أمريكية تتوقع أكبر أزمة أمنية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية في حال فوز ترامب
  • صحف عالمية: عمليات إسرائيل بالضفة عبثية وعلى هاريس الابتعاد عن بايدن
  • بنسلفانيا.. نقطة تحوّل في حياة هاريس
  • هاريس تصفع ترامب وتغادر نهج بايدن
  • «حماس» تطالب واشنطن بإلزام نتنياهو بما تم الاتفاق عليه استنادًا لمشروع بايدن
  • هاريس وسياسات بايدن الاقتصادية والخارجية
  • رغم تعرّضها للانتقادات.. «هاريس» توسّع حملتها و«ترامب» في إجازة!
  • هل تسقط كمالا هاريس الشيوعية؟