قال الفرنسي ليني يورو لاعب مانشستر يونايتد الجديد، أن ناديه هو الأكبر في العالم وجماهيره الغفيرة لا تُصدق.

تعاقد نادي مانشستر يونايتد مع المدافع ليني يورو قادمًا من ليل الفرنسي، هذا الصيف.

ليني يورو: مانشستر يونايتد أكبر نادٍ في العالم

صرح ليني يورو، حول انضمامه إلى مانشستر يونايتد: “كان ذلك حلمًا بالنسبة لي عندما كنت صغيرًا، أنا سعيد جدًا، اللعب لـ مانشستر يونايتد يعني كل شيء، الجماهير مذهلة ومثيرة للإعجاب، إنه أمر جنوني”.

وتابع: "تحدثت مع المدرب. إنه يريد لاعبين يرغبون فعليًا بالفوز. عندما يضعني في الملعب، فأنا مستعد للموت من أجل هذا النادي".

وأضاف: "هذا هو أكبر نادٍ في العالم. كان اللعب لهذا النادي بمثابة الحلم بالنسبة لي".

بسبب برانثويت.. إيفرتون يصدم مانشستر يونايتد نجم يوفنتوس يوجه صدمة إلى ليفربول ويفضل مانشستر يونايتد

وعن خصمه المفضل، قال ليني يورو أنه يحب مواجهة كيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان السابق، وريال مدريد الحالي.

وأوضح ليني يورو، تأثير ريو فرديناند في عملية انضمامه إلى مانشستر يونايتد: "كان الأمر قبل أسبوعين. اتصل بي، لذا أولًا وقبل كل شيء، أعجبت حقًا بالتحدث معه، وتحدثنا لمدة 10 دقائق تقريبًا عن مانشستر يونايتد، لذلك ساعدني كثيرًا في اتخاذ قراري".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مانشستر يونايتد ريال مدريد باريس سان جيرمان مانشستر كيليان مبابي ليل الفرنسي نادي مانشستر يونايتد ريو فرديناند ليني يورو مانشستر یونایتد لینی یورو

إقرأ أيضاً:

«المؤشر 133» يمنح مانشستر يونايتد بطاقة نهائي «يوروبا ليج»!

بيلباو (رويترز)

أخبار ذات صلة توتنهام.. «الوجه الآخر» في «يوروبا ليج»! «السهم السابع» يطعن قلب رونالدو!


ساعدت ثلاثة أهداف في الشوط الأول مانشستر يونايتد على الاقتراب من نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم، حيث حقق الفريق المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز الفوز 3-صفر خارج أرضه على أتلتيك بلباو في ذهاب الدور نصف النهائي للبطولة القارية.
ويعني نجاح «اليونايتد» أن 133 فريقاً فازت في مباراة الذهاب من مراحل خروج المغلوب في كأس الاتحاد الأوروبي أو الدوري الأوروبي بفارق ثلاثة أهداف أو أكثر خارج أرضها، وجميع هذه الفرق 133 فازت بالمواجهات في نهاية المطاف.
وفي أجواء استاد سان ميميس الصاخبة، ومع حلم المشجعين بالفوز بأول لقب أوروبي على الإطلاق، اندفع لاعب الوسط المخضرم كاسيميرو نحو القائم البعيد ليمنح الزوار التقدم بعد مرور 30 دقيقة.
وحصل اليونايتد، الذي يمر بموسم بائس على المستوى المحلي، على دفعة معنوية أخرى بعد خمس دقائق عندما طُرد دانييل فيفيان مدافع بلباو بسبب ارتكاب خطأ ضد راسموس هويلوند في منطقة الجزاء وسجل برونو فرنانديز ركلة الجزاء بنجاح.
وبعدها بلحظات، كان مشجعو اليونايتد في حالة من النشوة الأقرب للحلم، عندما اندفع القائد فرنانديز ليحسم الفوز، وربما ليحسم النتيجة تماماً قبل نهاية الشوط الأول.
ولم يتمكن بلباو، الذي يملك حافزاً إضافياً يتمثل في استضافة النهائي على ملعبه في 21 مايو أيار الجاري، من حشد الدعم الكافي في الشوط الثاني، في ظل غياب عدد كبير من لاعبيه، ما ترك اليونايتد يتجه بسهولة نحو تحقيق نجاح غير متوقع في مباراة الذهاب.
وقال هاري ماجواير مدافع مانشستر يونايتد لشبكة تي.إن.تي سبورتس «بالطبع إنها بداية رائعة، تحقيق الفوز هنا وتسجيل ثلاثة أهداف والحفاظ على نظافة شباكنا».
وأضاف «سيكون كل الضغط واقع علينا، والجميع يتوقع منا التأهل، علينا الاستعداد جيداً، وإذا فعلنا ذلك، سنمنح أنفسنا فرصة عظيمة، وضعنا قدماً واحدة في النهائي، ولكن الأمر لم ينته بعد».
وكان الدوري الأوروبي بمثابة ملجأ آمن إلى حد ما بالنسبة لمانشستر يونايتد هذا الموسم، إذ يمكنه نسيان حقيقة أنه بات في طريقه نحو أسوأ حصيلة له من النقاط على الإطلاق في الدوري الإنجليزي الممتاز وذلك هذا الموسم.
وسافر يونايتد إلى بلباو باعتباره الفريق الوحيد الذي لم يخسر في أي مسابقة أوروبية، لكنه واجه أصعب تحد حتى الآن، حيث يحتل بلباو المركز الرابع في دوري الدرجة الأولى الإسباني، ويملك أقوى دفاع في الدوري.
واستفاد لاعبو بلباو من حماس الجماهير في بداية المباراة، وصنعوا أفضل الفرص، وكاد إيناكي وليامز أن يُسجل من ضربة رأس من مسافة قريبة، بينما أنقذ فيكتور ليندلوف اليونايتد بإبعاد في الوقت المناسب من على خط المرمى.
لكن كاسيميرو وصل في الوقت المناسب ليقلب الأمور لمصلحة اليونايتد، وقرر الحكم النرويجي إسبن إسكاس، بعد مراجعة الشاشة الموجودة على جانب الملعب، أن فيفيان حرم هويلوند من فرصة واضحة لتسجيل الهدف، ومن ثم أشهر البطاقة الحمراء وأشار إلى علامة الجزاء.
وكان هدوء برونو فرنانديز وهو يسدد ركلة الجزاء، رغم صفارات الاستهجان الصاخبة من الجمهور، مُذهلاً، وما كادت صفارات الاستهجان أن تهدأ حتى اندفع قائد اليونايتد نحو تمريرة مانويل أوجارتي ليُضيف الهدف الثالث الحاسم.
ولإبراز التناقض بين مسيرتي اليونايتد المحلية والقارية، فقد سجل الفريق الآن أهدافاً في مبارياته السبع في الدوري الأوروبي في عام 2025 أكثر مما سجله في مبارياته 15 في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا العام، كما فاز بعدد أكبر من المباريات في الدوري الأوروبي، منذ تولي روبن أموريم تدريب الفريق، مقارنة بالدوري الإنجليزي الممتاز.

 

مقالات مشابهة

  • «المجد الأوروبي» يدفع مدرب مانشستر يونايتد إلى «المخاطرة»!
  • مانشستر يونايتد وتوتنهام يقتربان من كتابة فصل إنكليزي خالص في النهائي
  • أموريم يوجّه رسالة إلى لاعبي مانشستر يونايتد!
  • «المؤشر 133» يمنح مانشستر يونايتد بطاقة نهائي «يوروبا ليج»!
  • مانشستر يونايتد يتحدى أتلتيك بلباو في نصف نهائي الدوري الأوروبي
  • «يوروبا ليج».. مانشستر يونايتد في مهمة صعبة أمام بلباو
  • أموريم: «يوروبا ليج» لن يُخفي عيوب مانشستر يونايتد!
  • تصريح مفاجئ من نيكو ويليامز قبل مواجهة مانشستر يونايتد في الدوري الأوروبي
  • دفعة معنوية لـ مانشستر يونايتد قبل مواجهة أتليتك بلباو في نصف نهائي الدوري الأوروبي
  • مهمة جديدة لرونالدو في مانشستر يونايتد