كاميلا هاريس: الرئيس بايدن يقاتل من أجل مصلحة الشعب الأمريكي
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
قالت كاميلا هاريس، نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن "الرئيس بايدن يناضل ويقاتل من أجل مصلحة الشعب الأمريكي، ولا يمكن لأحد أن ينجز ما حققه خلال ولايته الرئاسية"، جاء ذلك في أول ظهور لها منذ انسحاب بايدن من السباق الرئاسي.
وقد أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، دعمه لنائبته كاميلا هاريس، قائلا: "لقد قررت عدم قبول الترشيح وأن أركز كل طاقاتي على واجباتي كرئيس للفترة المتبقية من ولايتي وكان قراري الأول كمرشح الحزب لعام 2020 هو اختيار كامالا هاريس نائبة للرئيس وكان هذا أفضل قرار اتخذته وأود اليوم أن أقدم دعمي وتأييدي الكاملين لكامالا".
وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة، المقررة في 5 نوفمبر المقبل.
اقرأ أيضاً«الكرملين» عن انسحاب «بايدن» من السباق الرئاسي: لا يهم روسيا
بعد انسحاب بايدن وترشيح كامالا هاريس.. نبوءة ليلى عبد اللطيف تهز أمريكا
بعد تنحي بايدن.. مصطفى بكري: «لا تتوقعوا خيرا من الساسة الأمريكيين.. سياستهم تقرر في تل أبيب»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن ترامب جو بايدن الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس بايدن كاميلا هاريس
إقرأ أيضاً:
مجلس النواب يحيي جهود القوات المسلحة في التصدي للعدوان الأمريكي السافر
وحيا المجلس في بيان صادر عنه اليوم، الخروج المليوني الذي شهدته العاصمة صنعاء ومختلف محافظات الجمهورية تعبيرا عن استمرار الدعم الشعبي للمواقف المشرفة والشجاعة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ودور القوات المسلحة اليمنية في دعم ومساندة الأشقاء في غزة حتى يتوقف العدوان وينتهي الحصار المفروض على القطاع، وضمان تدفق الغذاء والدواء ودخول المساعدات الإنسانية للسكان في غزة.
وعبر عن الفخر والاعتزاز بالدور البطولي الذي تجسده القيادة الثورية والسياسية والشعب اليمني وقواته المسلحة الباسلة في التصدي لصلف وغطرسة العدوان الأمريكي الذي يستهدف الأعيان المدنية ومقدرات الشعب اليمني.
وأوضح المجلس في بيانه، أن الإجرام الأمريكي لن يزيد الشعب اليمني إلا مزيدا من الإصرار والصمود والثبات ودعم خيارات القيادة الثورية والسياسية وجهود القوات المسلحة في التصدي للعدوان الأمريكي السافر على الشعب اليمني ومقدراته، والذي يأتي في إطار الدعم الأمريكي للكيان الصهيوني وجرائمه بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
كما عبر عن أسفه لاستمرار الخذلان العربي والإسلامي للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة وتطهير عرقي في غزة ورفح والضفة الغربية.. مذكراً إياهم بخطاب سابق لقائد الثورة حذرهم فيه من الأطماع الصهيونية التوسعية في المنطقة، والتي لن تستثني أحدا وها هي بوادرها تظهر اليوم في تدمير مقدرات الشعبين السوري واللبناني، وأن الأنظمة التي تقف موقف المتفرج والمتآمر وتتشفى بما يحصل للأشقاء في غزة سترتد المواقف المخزية وبالاً عليها.
وخاطب المجلس البرلمانات العربية والإسلامية "باسم الضمير الإنساني وأطفال ونساء فلسطين بمراجعة حساباتهم تجاه سياسة الخذلان المعيب والمخزي وناشدهم باسم صرخات وأنات المكلومين واستغاثات نساء فلسطين التي لم تلامس أسماعهم بعد".. مذكرا إياهم بصرخة المرأة المسلمة واستغاثتها بالمعتصم، والتي لبى فيها المعتصم استغاثة تلك المرأة من خلال سرعة التحرك بالجيش لأخذ حقها والذي ترتب عليه فتح مدينة عمورية.
وتساءل "هل يعيد التاريخ نفسه اليوم لتلبية استغاثات نساء وأطفال فلسطين الذين يقتلون صباحا ومساء، وعلى مرأى ومسمع من العالم؟ وأين قادة وعلماء وشعوب الأمة مما يحدث اليوم للأطفال والنساء والشيوخ في غزة، والذين يتعرضون لحرب إبادة جماعية وتطهير عرقي وحصار يمنع عنهم دخول الغذاء والماء والدواء وأبسط مقومات الحياة؟".