كامالا هاريس وعائلة سيمبسون.. توقع يثير الجدل على مواقع التواصل
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
كامالا هاريس.. شهدت مواقع التواصل، مقارنة بين نائبة الرئيس كامالا هاريس والتي ترتدي زيا أرجوانيا، وبين إطلالة ليزا سيمبسون الرئاسية، من إحدى حلقات مسلسل عائلة سيمبسون التي بثت عام 2000، بحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
ونشرت الممثلة كلوديا جوردان صورة تجمع بين هاريس وسيمبسون وكتبت: "عائلة سيمبسون تنبأت بهذا بالفعل".
تقدمت للانتخابات الرئاسية بعد انسحاب الرئيس الأميركي جو بايدن، وانتشرت على مواقع التوصل الاجتماعي تعليقات بشأن تشابه القصة مع كارتون سيمبسون الشهير.
ليزا تشبه هاريس بشكل غريبوتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعًا قديما من الحلقة 17 من الموسم 11 من برنامج ذا سيمبسونز يظهر ليزا التي تشبه هاريس بشكل غريب، وهي تتولى إدارة الشؤون في البيت الأبيض.
كما أشار أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن الحلقة تظهر ليزا سيمبسون كرئيسة للولايات المتحدة بعد الرئيس السابق دونالد ترامب، وتساءل آخرون عن دقة تنبؤات عائلة سيمبسون المستمرة.
تُعد هذه المصادفة واحدة من العديد من التنبؤات التي تحققت في مسلسل عائلة سيمبسون، منها ترشح دونالد ترامب للرئاسة، وسيطرة الروبوتات الذكية، وتفشي الإيبولا، وظهور الساعات الذكية، وفضيحة فساد الفيفا، واستحواذ ديزني على شركة 20th Century Fox، وماكينات التصويت المعيبة، وفوز بينج آر هولمستروم بجائزة نوبل، وهجوم النمر سيغفريد وروي، ومكالمات الفيديو، والأزمة الاقتصادية في اليونان، وسباق الفضاء لريتشارد برانسون.
ويستمر مسلسل عائلة سيمبسون في إبهار الجماهير بتنبؤاته الغريبة والدقيقة، مما يجعل الناس يتساءلون عن مدى قدرته على توقع الأحداث المستقبلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كامالا هاريس توقع يثير الجدل مواقع التواصل نائبة الرئيس مسلسل عائلة سيمبسون مواقع التواصل عائلة سیمبسون کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدرس فرض حظر على استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي
كشف وزير العلوم والتكنولوجيا البريطاني، بيتر كايل، أن حظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين الأطفال يعد من بين مجموعة من الخطط التي تدرس الحكومة البريطانية القيام بها، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). وقال كايل لصحيفة "ديلي تلجراف" البريطانية إنه "يراقب عن كثب" حظر تطبيق "تيك توك" بين المستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 16 عاما، كما يدرس استخدام أدوات تمكن أولياء الأمور من وقف استخدام التطبيق في أوقات محددة، مضيفا: "أدرس هذه الأمور". وأوضح: "لن أتخذ أي إجراء من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على كل طفل في البلاد من دون التأكد من وجود أدلة تدعمه". ويأتي الاقتراح وسط مخاوف من تأثير الطبيعة "الإدمانية" لوسائل التواصل الاجتماعي على جداول النوم وتعطيل الدراسة والحياة الأسرية.
أخبار ذات صلة