استمرار جولات متابعة صحة الغربية للمنشآت الصحية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
تفقد الدكتور أسامة أحمد بلبل وكيل وزارة الصحة بالغربية، في صباح الاتنين الوحدات الصحية بقرية دفرة، وقرية نفيا التابعة لمركز طنطا، لمتابعة سير العمل وتواجد القوى البشرية، وذلك بناء على توجيهات الاستاذ الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان و اللواء أشرف الجندي محافظه الغربية لمتابعة انشطة المستشفيات والوحدات الصحية وجاهزيتها لتقديم خدمة طبية متميزة تليق بأهالينا فى محافظة الغربية، مؤكدا على حسن معاملة المواطنين.
تفقد خلال جولتة العيادات الخاصة بطب الأسرة، وغرفة الاستقبال والطوارئ والعيادات المسائية، وعيادات الاسنان ومتابعة الاعطال وغرفة المشورة، ومتابعة المبادرات الرئاسية وتنظيم الأسرة ومتابعة الترددات وغرفه الملفات وحركة دوران الملف ومدي توافر الأدوية والمستلزمات الطبية بالصيدليات التابعة للواحدات، ومعامل ومدي توافر المستلزمات الطبية الأزمة، وكذا الخدمات الوقائية منهما التطعيمات ومتابعه ترصد الامراض المعدية.
كما أكد على تحويل المتغيبين للتحقيق ومتابعة تفعيل وانضباط بصمة الحضور والانصراف ببعض الوحدات الصحية بالغربية تمهيدا لتعميمها علي جميع المنشئات الصحية. وتقديم الخدمات الطبية التي يتلقاها المريض بجودة عالية، لرفع كفاءة المنظومة الطبية بمحافظة الغربية للمساهمة فى تحسين خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكيل وزارة الصحة بالغربية طنطا متابعة سير العمل القوى البشرية وزير الصحة والسكان
إقرأ أيضاً:
العاهل الأردني يحذر من خطورة استمرار التصعيد في الضفة الغربية والانتهاكات للمقدسات
حذر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، من خطورة استمرار التصعيد في الضفة الغربية والانتهاكات للمقدسات.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.