رد ناري من فرح يوسف علي منتقدي ظهورها بالمايوه
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أصبحت الفنانة السورية فرح يوسف تريند موقع البحث جوجل، وذلك عقب الهجوم الذي تعرضت له، عبر صفحتها في موقع "إنستجرام".
وتعرضت الفنانة فرح للهجوم بعد ارتدائها المايوه.
وبالرغم من أنها قد ارتدت فوق المايوه روب استحمام واسع، لكنها لم تسلم من الانتقادات القاسية التي واجهتها، وهذا أجبرها على إغلاق خاصية التعليقات على الصور التي كتبت عليها عبارة "عيد ميلاد سعيد لي".
ونشرت الفنانة السورية عبر خاصية القصص القصيرة في موقع "انستجرام"، مقطع فيديو أعربت خلاله عن سعادتها بالتفاعل مع صورها، مؤكدة أنها فوجئت به، ووجهت الشكر إلى من ساندوها.
وردت على الهجوم قائلة: "في كلام كتير جارح في التعليقات على الصور، ولكن لكل واحد الحرية إنه يكون له طريقة تعبيره الخاصة، ده حقي، وحق زوجي، والفرق بيني وبينكم أني لا بالكلمة ولا بالفعل جرحت حد".
وتابعت: "رغم إني عندي مضاد لكل هذا، لكن أسأل ليه بيكتبوا كده، ليه مش عايز تشوف اني شخص مختلف، ليه توجه إهانات لي ولزوجي، ومن دون أي وجه حق".
و اختتمت حديثها قائلة: "على كل حال والله العظيم، أتمنى لكم السعادة من كل قلبي".
يشار الى أن الفنانة السورية فرح يوسف كانت أثارت الجدل في وقت سابق، حين أكدت أنها ترفض أن يغير زوجها الأمريكي ديانته، ويعتنق الإسلام من أجلها، ثم عادت لتوضح أنها ترحب بدخوله الإسلام، لكن عن اقتناع ودراسة، وليس لمجرد إرضائها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرح يوسف الفنانة فرح يوسف فرح يوسف يومي فيديو موسيقي الموسم فيديوهات فرح یوسف
إقرأ أيضاً:
البطريرك يوسف العبسي يشارك في جنازة البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك البطريرك يوسف العبسي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك، في مراسم جنازة قداسة البابا فرنسيس، التي أُقيمت في بازيليك القديس بطرس في الفاتيكان، وسط حضور رسمي وروحي كبير من مختلف دول العالم.
مشاركة رؤساء الكنائس والبطاركة والكاردينالات في مراسم جنازة البابا فرنسيسجاءت مشاركة غبطته إلى جانب عدد من رؤساء الكنائس والبطاركة والكاردينالات، في تعبير عن الوحدة المسيحية والاحترام الكبير الذي يكنّه قادة الكنائس لقداسة البابا فرنسيس، الذي تميز حبّه للفقراء، ودعمه للسلام، وانفتاحه على الحوار بين الأديان والثقافات.
البابا فرنسيس سيبقى رمزا للمحبة والرجاء في ضمير الكنيسةوعبّر البطريرك العبسي عن حزنه العميق لرحيل الحبر الأعظم، مؤكدا أن البابا فرنسيس سيبقى رمزا للمحبة والرجاء في ضمير الكنيسة.