“بيتك” يطلق حملة “تستاهل” لتحويل الراتب بمزايا تنافسية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
اطلق بيت التمويل الكويتي “بيتك” حملة “تستاهل” التي تشجع العملاء الكويتيين لتحويل رواتبهم للاستفادة من مزايا ومكافآت وعروض تنافسية.
وتتميز الحملة بتقديم هدايا نقديه للعملاء تصل لغايه 400 دينار عند تحويل الراتب لحساب الرابح، بالاضافة الى امكانية الحصول على نقاط ضمن برنامج مكافآت “بيتك” حتى 100 الف نقطة تستبدل بالشراء في المحلات والمتاجر الكبرى، وهدية نقدية تصل قيمتها لغاية 500 دينار في حال ترشيح عميل كويتي لتحويل راتبه، وفرصة للفوز بجوائز مالية وسبائك ذهبية ضمن 536 فائز مع حساب الرابح، بالاضافة الى خدمه ” Emergency Cash” التي تتيح للعميل الحصول مقدما على جزء من راتبه فورا وبدون رسوم من خلال تطبيقات “بيتك”.
وقالت نائب المدير العام للمنتجات لمجموعة “بيتك”، نهال المسلّم: يحرص “بيتك” على تقديم افضل الخدمات والمزايا للعملاء بمختلف شرائحهم وذلك ياتي في اطار جهود البنك المستمرة نحو الاهتمام بالعملاء وتحقيق تطلعاتهم مع الالتزام بتطبيق اعلى معايير التميز والجودة.
واضافت المسلم بان الحملة تهدف الى تشجيع العملاء على الاستفادة من حساب الرابح وجوائزه ومزاياه العديدة التي يقدمها للعملاء على مدار السنة وذلك من خلال تحويل رواتبهم، مشيرة الى أن العميل باستطاعته فتح حساب “الرابح” بدون اي رسوم اوتكاليف، مع استحقاق بطاقة سحب آلي مجانية للسنة الأولى، ويعتبر حساب “الرابح” حساب توفير لتحويل الراتب، يقدم توزيعات سنويه، كما يقدم فرصا لربح 1,500 دينار أسبوعيا لعشرة فائزين، و1 كيلو من الذهب شهريا لفائز واحد، 25,000 دينار لفائز واحد كل 3 شهور، ويمكن للعميل دخول السحوبات الأسبوعية والشهرية وربع السنوية إذا تم تحويل وايداع 3 رواتب في الحساب للثلاثة أشهر التي تسبق موعد السحب.
ويحرص “بيتك” على مواصلة تعزيز منظمومة خدماته ومنتجاته المصرفية بما يتلائم مع متطلبات العملاء واحتياجاتهم وتحقيق تطلعاتهم وتزويدهم بما هو عصري ومبتكر، بما ينعكس على تحقيق رضا العميل والذي هو من اساسيات العمل في “بيتك” الذي حقق نقلة نوعية وتميزا على مستوى الخدمات المطروحة بالاستفادة من الادوات التكنولوجية ودراسة متطلبات السوق، وملاءمة كل مرحلة وكل شريحة من شرائح العملاء.
المصدر بيان صحفي الوسومبيت التمويل الكويتي حملة "تستاهل"المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: بيت التمويل الكويتي حملة تستاهل
إقرأ أيضاً:
الحمض النووي يكشف سر “دموع الدم” التي يذرفها تمثال السيدة العذراء
إيطاليا – كشفت اختبارات الحمض النووي حقيقة مثيرة عن تمثال السيدة العذراء في إيطاليا الذي “يذرف دموعا من الدم”.
وفي تطور جديد لهذه القضية التي أثارت اهتماما واسعا في إيطاليا، أظهرت النتائج التي أجريت في مختبرات جامعة تور فيرغاتا، أن الدم يعود إلى غيزيلا كارديا، المرأة التي تدعي التصوف وتزعم تلقيها رسائل من التمثال. وهذه الاكتشافات تعزز الاتهامات الموجهة إليها بالاحتيال، بعد أن اجتذبت مئات الحجاج إلى بلدة تريفينانو رومانو القريبة من روما.
وسبق أن أعلنت الكنيسة الكاثوليكية الرومانية العام الماضي أن غيزيلا كارديا، التي ادعت أن التمثال كان ينقل لها رسائل، محتالة، ما دفع الكنيسة إلى تشديد قواعدها بشأن الظواهر الخارقة للطبيعة.
وفي عام 2023، فتحت النيابة العامة في مدينة تشيفيتافيكيا، وهي مدينة ساحلية، تحقيقا في تهمة الاحتيال ضد كارديا بعد أن زعم محقق خاص أن الدم الموجود على التمثال، الذي كان موضوعا في صندوق زجاجي على تلة في بلدة تريفينانو رومانو المطلة على بحيرة براتشيانو قرب روما، يعود إلى خنزير.
واتهم البعض كارديا بأنها قامت بخداعهم، حيث أنشأت مؤسسة لجمع التبرعات زعمت أنها ستستخدم لإنشاء مركز للأطفال المرضى
ووفقا لتقارير صحيفة “كورييري ديلا سيرا”، أمرت النيابة بإجراء اختبارات معملية من قبل إيميليانو غياردينا، عالم الوراثة الشرعي. وأشارت الصحيفة إلى أن الاختبارات، التي اكتملت يوم الخميس، أظهرت أن بقع الدم تطابقت مع التركيبة الجينية لكارديا. ومن المتوقع تسليم النتائج إلى النيابة في 28 فبراير.
واقترحت محامية كارديا، سولانج ماركينيولي، أن وجود الحمض النووي لكارديا لا يستبعد حدوث ظاهرة خارقة للطبيعة. وقالت ماركينيولي للصحيفة: “إن وجود الحمض النووي يتطلب مزيدا من التحقيق. نحن ننتظر لمعرفة ما إذا كان الملف الجيني مختلطا أو فرديا”. وأضافت أنه بينما من الواضح أن هناك آثارا لحمض كارديا النووي لأنها “قبلت التمثال ولامسته”، إلا أنه يمكن أن يكون مختلطا مع حمض آخر، ومن الضروري معرفة ما إذا كان الفنيون قادرين على تحديد ما إذا كانت بقايا الحمض النووي تعود للدم أو للمس أو للعاب.
ويذكر أن كارديا لديها سابقة إدانة بتهمة الاحتيال المتعلق بالإفلاس، وقد اشترت التمثال عام 2016 من موقع حج كاثوليكي في ميديوغوريه في البوسنة والهرسك. وأصبح التمثال لاحقا محور موقع الحج الذي أنشأته في تريفينانو رومانو، حيث توافد الناس من جميع أنحاء إيطاليا إلى البلدة للعبادة شهريا، ما أثار استياء السكان المحليين.
المصدر: الغارديان