انضمام لاعبو الأخضر تحت 16 عامًا لبعثة صقور المستقبل بإسبانيا
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
بدر الحارثي
أعلن برنامج صقور المستقبل التابع لإدارة الابتعاث بالاتحاد السعودي لكرة القدم، انضمام لاعبي المنتخب الوطني تحت 16 عامًا لبعثة البرنامج في مدينة سالو الإسبانية، وذلك لخوض تجربة احترافية لمدة موسمين متتاليين اعتبارًا من الموسم الرياضي المقبل 2024 ـ 2025 بهدف تهيئة المواهب الكروية لبداية انطلاق مسيرتهم الاحترافية.
ويهدف برنامج الابتعاث إلى إخضاع اللاعبين المشاركين إلى برنامج احترافي كامل، يبدأ من التعليم، وأساليب التدريب، والاحتراف، وتطوير الجوانب الفنية والبدنية، وتحسين النمط الغذائي، إضافة إلى المشاركة في التدريبات اليومية والمباريات والبطولات الودية.
وكان البرنامج الذي انطلق عام 2019 استهدف الفئة العمرية من 18 ـ 20 عامًا، وشهدت تطوير أكثر من 200 لاعبًا، حصل 40 منهم على تجربة الاحتراف الخارجي.
من جهته، أكد مدير إدارة الابتعاث وبرنامج صقور المستقبل غسان فلمبان، أن قرار تغيير الفئة العمرية، جاء بالتنسيق مع إدارتي المنتخبات الوطنية والفنية بهدف المساهمة في بناء جيل رياضي للمنافسات الدولية والقارية خلال السنوات المقبلة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الوطني برنامج صقور المستقبل كرة القدم
إقرأ أيضاً:
"صرخة أم" توقف برنامج محمد رمضان.. وتدفعه للتدخل لإنقاذ ابنتها
شهدت الحلقة الخامسة من برنامج "مدفع رمضان"، الذي يقدمه النجم محمد رمضان، لحظات درامية مؤثرة بعدما فقدت إحدى المشاركات طفلتها وسط زحام الجماهير أثناء تسجيل الحلقة، ما دفعها إلى رفض استلام جائزتها المالية البالغة 100 ألف جنيه، والتركيز فقط على البحث عن ابنتها.
جاءت الواقعة خلال فقرة "اللي يصطبح بوجه مين؟"، حيث وقع الاختيار على السيدة بعدما بدأت يومها برؤية زوجها، وهو ما أهّلها للفوز بالجائزة، ولكن الفرحة تحوّلت إلى ذعر ورعب، عندما لاحظت اختفاء طفلتها بين الزحام، فصرخت باكيةً، مطالبةً بالبحث عن ابنتها.
محمد رمضان يفاجئ طفلاً ويجعله أصغر رجل أعمال - موقع 24يواصل النجم محمد رمضان تقديم برنامجه الخيري "مدفع رمضان"، الذي يعتمد على فكرة مبتكرة تهدف إلى تحقيق أمنيات المحتاجين، عبر توزيع جوائز مالية تغيّر حياتهم.ووسط أجواء التوتر، أوقف محمد رمضان تصوير الحلقة وطلب من فريق العمل ترك كل شيء والتركيز على العثور على الطفلة.
كما تدخل شخصياً، وتجوّل بنفسه للبحث عنها، لكنه في النهاية اضطر للدخول إلى أحد المتاجر بعدما تجمهر المارة حوله.
وبعد جهود مكثفة، تم العثور على الطفلة، لتستعيد والدتها هدوءها وتتسلم جائزتها، إلا أن لحظة الفزع ظلت مسيطرة على المشهد.
وعلّق رمضان على الموقف المعبّر عن طغيان الشعور بالأمومة على كل شيء، قائلًا: "أول ما أعطيتها الفلوس، دفعتها من يدي وقالت أين ابنتي.. مكنتش شايفة أي حاجة غيرها".
ولم تكن هذه اللحظة المؤثرة الوحيدة في الحلقة، فقد شهدت الفقرة الخاصة "بتحقيق الأمنيات" مواقف إنسانية لافتة، أبرزها لقاء رمضان مع سيدة مسنة تعمل حارسة عقار، حيث سألها عن أمنيتها، فردّت قائلة: "نفسي أعمل عملية عصب في عيني".
فوراً، قرر محمد رمضان التكفل بتكاليف الجراحة، إلى جانب منحها 100 ألف جنيه كجائزة، في لفتة إنسانية أثارت إعجاب الجمهور، وعكست روح التكافل التي يحرص عليها البرنامج.
وفي موقف آخر، انتقل البرنامج إلى محافظة بورسعيد، حيث التقى رمضان بسيدة عبّرت عن رغبتها في تأمين تكاليف ولادتها، فما كان من رمضان إلا أن وعدها بمساعدتها مادياً وتسهيل ولادتها في أقرب وقت.