فيديو راقص لـ «كامالا هاريس» المرشحة المحتملة للرئاسة الأمريكية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
وثق مقطع الفيديو المتداول، لحظة أداء كامالا هاريس، المرشحة المحتملة للرئاسة الأمريكية، وصلة رقص مع عدد من الطلاب، في أحد المدارس الأمريكية، والذي وثقته إحدى الطالبات بجوالها.
من هي كامالا هاريس؟ولدت كامالا هاريس في 20 أكتوبر من العام 1964 في أوكلاند بولاية كاليفورنيا.
والدها خبير اقتصادي، ووالدتها متخصصة في علاج السرطان.
انفصل والداها عندما كانت هاريس في الخامسة تقريبا. فربتها والدتها التي توفيت في العام 2009 مع شقيقتها الوحيدة مايا.
تعليمهانالت هاريس درجة البكالوريوس من جامعة هوارد إحدى جامعات السود التاريخية في واشنطن.
عضو في نادي "ألفا كابا ألفا" للخريجات، أقدم نوادي الخريجات الأمريكيات من أصل إفريقي.
درست القانون في كلية هايستينجز بجامعة كاليفورنيا، وأصبحت مدعية وشغلت منصب المدعي العام لسان فرانسيسكو لولايتين.
انتخبت مدعية عامة لكاليفورنيا في 2010، وفي نفس هذا العام تزوجت دوجلاس إيمهوف وهو محام لديه ولدين من زواج سابق.
دورها في مجلس الشيوخفي عام 2016، فازت هاريس بمقعدها في مجلس الشيوخ الأمريكي بعد انتخابها مرتين كمدعية عامة لولاية كاليفورنيا.
عرف عنها أسلوبها الصارم في الاستجواب الذي اكتسبته من عملها كمدعية عامة، وخصوصا خلال جلسة تثبيت تعيين القاضي بريت كافانو في المحكمة العليا.
لماذا تعد "هاريس" المرشحة الأولى في الحزب الديمقراطي؟في ظل أداء ترامب المتطرف تجاه المهاجرين وأصحاب البشرة السمراء في أميركا، تعد هاريس، بتاريخها ونشأتها "أنسب" رأس حربي يمكن أن يكسب أصوات المهاجرين المتخوفين من أداء ترامب تجاههم إذا ما فاز بالانتخابات الرئاسية، فهي تجمع إلى حد بعيد "بروفايل" المجتمعات المهمشة لكونها إمرأة، من أبوين مهاجرين، ومن البشرة الملونة.
اقرأ أيضاًكامالا هاريس تجمع نحو 50 مليون دولار تبرعات لحملتها الانتخابية
بعد انسحاب بايدن وترشيح كامالا هاريس.. نبوءة ليلى عبد اللطيف تهز أمريكا
كامالا هاريس تعلن رسميًا اعتزامها الترشح لانتخابات الرئاسة الأمريكية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن ترامب كامالا هاريس الانتخابات الأمريكية الانتخابات الأمريكية 2024 من هي كامالا هاريس کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
أيهما أفضل لغسل الوجه: الماء البارد أم الساخن؟
قد تؤثر درجة حرارة الماء المفضلة لديك أثناء غسل الوجه على فعالية روتين العناية بالبشرة اليومي، بينما قد تروج بعض العلاجات المنزلية أو المصادر عبر وسائل التواصل الاجتماعي لاستخدام الماء الساخن جداً أو البارد جداً لتحسين صحة الجلد، فإن هذه درجات الحرارة الشديدة قد تسبب ضرراً أكثر من نفعها.
وفي حين أن الشطف بالماء البارد من حين لآخر قد يكون له بعض الفوائد، فإن استخدام الماء الساخن جداً أو البارد لغسل وجهك قد يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه، خاصة إذا كانت البشرة حساسة أو معرضة لحب الشباب.
وبحسب "مجلة هيلث"، يوصي الخبراء بتنظيف الوجه مرتين في اليوم باستخدام الماء الفاتر، ومنظف لطيف مناسب لنوع البشرة.
أفضل درجة حرارة للماءتوصي الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، باستخدام الماء الفاتر بدلاً من الماء الساخن أو البارد عند غسل الوجه. كما يوصون بشطف الوجه بالماء الفاتر وتجفيفه بالتربيت.
إن غسل الوجه بالماء الفاتر هو الأفضل للعناية الروتينية بالبشرة، ولكن هناك بعض المزايا المحتملة لاستخدام الماء البارد على وجهك من حين لآخر.
يمكن أن يزيد الماء البارد من تدفق الدم إلى الوجه، ما يعزز حماية البشرة من الجذور الحرة والمركبات الضارة الناجمة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية والتلوث.
وقد يعمل الماء البارد أيضاً على شد الجلد وإعطائه مظهراً أكثر صحة.
كما قد يقلل الماء البارد من التورم والالتهابات، بما في ذلك الالتهاب الشائع في حب الشباب.
لكن هناك أيضاً أدلة محدودة على أن الماء البارد يمكن أن يقلل من إنتاج الزيت في الوجه، ما قد يكون مفيداً لحب الشباب.
إذا كانت هناك رغبة في استخدام الماء البارد، يقترح معظم الخبراء القيام بذلك بعد الانتهاء من عملية التطهير.
أما الماء الساخن فلا توجد فوائد تقريباً لاستخدامه في حرارة أعلى من 2 درجة مئوية.
ومع ذلك، قد يكون العلاج بالحرارة قصير المدى مفيداً لعلاج بعض حالات الجلد مثل التهاب الجلد التأتبي (نوع شائع من الإكزيما).
وفي إحدى الدراسات، تم استخدام هذا العلاج لتخفيف الحكة، حيث طبق الباحثون الدفء (أو 49 درجة مئوية) بجهاز لمدة 5 ثوانٍ على منطقة متأثرة بالحكة.
وقلل هذا التطبيق القصير للحرارة بشكل كبير من الحكة ووفر راحة طويلة الأمد. ومع ذلك، تختلف الفعالية من شخص لآخر، لذلك قد لا ينجح العلاج مع الجميع.
عيوب الماء الباردعلى الرغم من وجود بعض المزايا لغسل الوجه بالماء البارد، إلا أنه أقل فعالية في إزالة الزيوت والأوساخ من البشرة، ما يقلل فعالية المنظفات، ويسمح للبكتيريا والحطام بالاحتجاز في مسام الجلد.
وقد يؤدي الماء البارد أيضاً إلى تهيج البشرة الحساسة ويترك بقايا من منتجات التجميل على البشرة.