مصدر أمني:ضبط(822)كغم من المخدرات الإيرانية خلال الأشهر الستة الماضية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
آخر تحديث: 22 يوليوز 2024 - 5:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر أمني ،اليوم الاثنين، إن “وزيري داخلية إيران والكويت وصلا بغداد للمشاركة في مؤتمر بغداد الإقليمي الدولي الثاني لمكافحة المخدرات”.ويشارك في المؤتمر، وزراء داخلية من دول الجوار وغير الجوار، بحسب المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية العميد مقداد ميري.
وقال ميري في وقت سابق، إن الوزارة تمكنت خلال الأشهر الستة الماضية، من ضبط مواد مخدرة بكمية إجمالية بلغت طنًا و822 كيلوغرامًا، وتضمنت هذه المواد (الكريستال، الترامول، الحشيش، الأفيون، الهيروين، والكوكايين)، مما أظهر انخفاضًا بنسبة 4% في جرائم المخدرات مقارنة بالأشهر الستة الأولى من السنة الماضية، كما تم القبض على 7,705 متهمين في مجال جرائم المخدرات.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مصدر في حكومة كردستان يوضح أسباب عدم إعلان عطلة رسمية غداً
بغداد اليوم - بغداد
أوضح مصدر مطلع في حكومة إقليم كردستان، اليوم السبت (15 آذار 2025)، أسباب عدم إعلان يوم غد عطلة رسمية في الإقليم في ذكرى القصف الكيماوي على حلبجة.
وأكد المصدر في تصريح صحفي تابعته "بغداد اليوم"، أن ذكرى جرائم حلبجة والأنفال تستوجب إقامة فعاليات رسمية وشعبية خلال الدوام الرسمي، مثل وقفات الحداد والندوات والمراسم التأبينية، مشيراً إلى أن تعطيل الدوام سيعرقل هذه الفعاليات، ويقلل من الاهتمام المطلوب لإحيائها، مشيراً إلى أهمية إقامتها في تاريخ وقوع الجريمة.
وأضاف المصدر أن تحديد أيام العطل ليس من الصلاحيات الحصرية للحكومة الاتحادية في بغداد، بل إن حكومة إقليم كردستان والمحافظات لديها أيضاً صلاحيات في هذا الشأن، وبالتالي فإن حكومة الإقليم غير ملزمة بالعطل التي تحددها بغداد.
وشدد المصدر على أن قرار بغداد باعتبار يوم غد عطلة رسمية لم يكن مخصصاً لحلبجة فقط، بل شمل مجازر (حلبجة والأنفال والمقابر الجماعية والانتفاضة الشعبانية واغتيال العلماء واستهداف الأحزاب)، مما يعني أن بغداد لا يمكنها أن تتباهى بهذه العطلة في ذكرى قصف حلبجة، في وقت لم تصادق فيه حتى الآن على إجراءات تحويلها إلى محافظة، فضلاً عن عدم تعويض ضحايا حلبجة والأنفال، رغم مرور أكثر من 20 عاماً على سقوط نظام البعث، مشيراً إلى أن الحكومة العراقية قدمت التعويضات اللازمة للكويت، بينما لا تزال تتجاهل معاناة ضحاياها في الداخل.