«تحدي دبا لبناء الأجسام» تُتوج الأبطال
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
الفجيرة (الاتحاد)
توج الشيخ أحمد بن حمد بن سيف الشرقي، الفائزين الأوائل في اليوم الختامي لبطولة «تحدي دبا كلاسيك» لبناء الأجسام واللياقة البدنية، التي أقيمت في مركز الفجيرة الإبداعي بمشاركة 362 لاعباً ضمن مهرجان دبا الرياضي الذي أقيم بإشراف اتحاد بناء الاجسام واللياقة البدنية.
وشهدت البطولة تميزاً للاعبي الإمارات في مختلف الأوزان والأطوال مما يعكس مكانة بناء الأجسام الإماراتية على الصعد كافة.
وبارك الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي رئيس مجلس إدارة اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية للجنة المنظمة نجاحها التنظيمي وللفائزين تحقيقهم لطموحاتهم، مثمناً جهود لجنة الحكام واللجنة الفنية للبطولة.
وأسفرت أبرز النتائج عن فوز علي ضاوي بلقب بطل أبطال الفيزيك، وذهبية طول 178 سم، وراشد الجسمي بذهبية طول 174 سم للفيزيك، وفارس حسن البلوشي بذهبية الشباب للفيزيك المفتوح، وراشد محمد الحبسي بذهبية 174 سم، فيزيك.
وفاز العماني إبراهيم أحمد الشحي بلقب بطل الأبطال لفئة كلاسيك بناء الأجسام وذهبية طول 170 سم، وفاز السوري عمار خليل بذهبية الشباب لنفس الفئة، بينما فاز العراقي أحمد حميد سعيد بلقب بطل أبطال كلاسيك فيزيك، وذهبية طول أعلى من 175 سم، وفاز المغربي فوزي تولي بلقب بطل الأبطال لفئة موسكلار فيزيك، وفاز السوري ماهر جمال بذهبية الماستر، واليمني سالم عبد المجيد بذهبية 178 سم، والمصري أحمد خالد بذهبية 170 سم، وفاز العراقي مصطفى واثق بذهبية شباب كلاسيك فيزيك.
وثمن الشيخ أحمد الشرقي جهود اللجنة التنظيمية للمهرجان والمستويات الفنية التي قدمها اللاعبون، ووصفها بأنها ظهرت بشكل مميز يكشف عن النقلة النوعية لرياضة بناء الأجسام الإماراتية، مؤكداً أن ذلك يبشر بمستقبل مبهر، ووصف إمارة الفجيرة بأنها وجهة رياضية مميزة في مختلف الفعاليات والمنافسات ومن بينها بناء الأجسام، وبارك للاعبين الفائزين متمنياً لهم المزيد من النجاح مستقبلاً. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بناء الأجسام اتحاد بناء الأجسام الفجيرة بناء الأجسام بلقب بطل
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع: الثورة السورية انتصرت وينبغي بناء سوريا لتصبح دولة لا “مزرعة”
#سواليف
أكد القائد العام للإدارة السورية الجديدة #أحمد_الشرع وجود خطط منهجية لعلاج التدمير الممنهج الذي مارسه النظام السابق.
وأدلى الشرع بسلسلة من التصريحات في كلمة جديدة، جاء فيها:
#دمشق متأخرة بكل النواحي عما أنجزناه في محافظة إدلب.
ليست لدينا عداوات مع المجتمع الإيراني.
أعطينا الروس فرصة لإعادة النظر في علاقتهم مع الشعب السوري.
بحكم تجربتنا الإدارية في #إدلب سنتقدم في بقية محافظات البلاد.
نتواصل مع سفارات غربية ونجري نقاشا مع بريطانيا لإعادة تمثيلها في دمشق
أهدافنا واضحة وخططنا جاهزة للبناء والتطوير في #سوريا.
لسنا بصدد الخوض في صراع مع إسرائيل.
الثورة السورية انتصرت ولكن لا ينبغي أن تقاد سوريا بعقلية الثورة هناك حاجة لقانون ومؤسسات.
الثورة السورية شهدت نزاعات وحالة فصائلية وتدخلا دوليا من عدة جهات وهي حالة استثنائية.
كان هناك استحالة للحل السياسي بكل معنى الكلمة ولم يكن لدينا الخيار إلا العمل العسكري رغم تعقيده.
هناك الكثير من تفاصيل المعركة وكواليس لم تظهر للعلن سنفصح عنها فيما بعد.
نحن أدوات سخرها الله للانتصار على النطام البائد ولكن الجهد هو جهد كل السوريين.
هناك تدمير ممنهج للقطاع الزراعي والصناعي والبنوك.
حاولنا الابتعاد عن استفزاز الروس وإعطاء فرصة لهم بإعادة تقييم العلاقة معنا.
النظام لم يبن دولة بل مزرعة، وحجم السرقات كبير وسنطرح وثائق تثبت ذلك.
المرحلة المقبلة هي مرحلة البناء والاستقرار.
دولة مجاورة للعراق تكافح لمواجهة نقص الوقود وسط موجة برد قارص