نائب:اجتماع إطاري اليوم لبحث تشكيل حكومتي ديالى وكركوك ومنصب رئيس البرلمان
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
آخر تحديث: 22 يوليوز 2024 - 5:25 م بغداد/ شبكة أخبار الراق- كشف القيادي البارز في الإطار التنسيقي عامر الفايز، الاثنين،عن عزم قادة الإطار عقد اجتماع وصفه بـ “المهم”، مساء اليوم الاثنين، وبين أبرز الملفات التي سوف تناقش خلاله.وقال الفايز،في حديث صحفي، ان “الإطار التنسيقي سيعقد مساء اليوم اجتماعا مهما بحضور جميع قياداته ومشاركة رئيس الوزراء، يتم خلاله مناقشة حسم ملف رئاسة مجلس النواب، وإيجاد حلول لحل الأزمة التي طال أمدها خلاف القانون”، موضحا أن “الاجتماع سيبحث إيجاد الحلول القانونية المناسبة المتاحة لحل هذه الأزمة”.
وأضاف أن “اجتماع الإطار التنسيقي سوف يبحث ملف تشكيل حكومة ديالى وكذلك حكومة كركوك، والإسراع بحسم الملفين، كذلك سيتم مناقشة موضوع تقييم عمل مجالس المحافظات وأداء الحكومات المحلية في المحافظات وعمل المحافظين”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
نائب أردني سابق: أمننا خط أحمر لا يُسمح بتجاوزه
قال النائب الأردني السابق فراس العجارمة، إن أمن الدولة الأردنية يمثل خطًا أحمر لا يُسمح بتجاوزه، مشددًا على أن حيازة السلاح من قبل جهات غير رسمية تهدد الأمن القومي، وهو ما دفع الدولة لاتخاذ خطوات صارمة تجاه جماعة الإخوان.
وأكد "العجارمة" خلال تصريحات مع الإعلامية "داليا نجاتي" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن معلومات خطيرة كشفت تورط بعض عناصر الجماعة في تصنيع صواريخ بغرض استهداف مواقع حساسة داخل المملكة، بل وقد تكون هناك نوايا لاستهداف شخصيات على مستوى عالٍ من الدولة، مشيرا إلى أن هذه التطورات فرضت على الدولة الأردنية تفعيل قرار سابق يقضي بحل الجماعة ومصادرة أموالها، مع توجيه تحذيرات لوسائل الإعلام بعدم التعامل مع أي موضوع يتعلق بها.
وأضاف النائب الأردني أن هناك ذراعًا آخر للجماعة يتمثل في حزب جبهة العمل الإسلامي داخل البرلمان، موضحًا أن الأيام المقبلة قد تشهد قرارات حاسمة، رغم إعلان الحزب تبرؤه من تصرفات بعض أعضاء الجماعة وتأكيده على التزامه بأمن الأردن وقيادته.
وأشار "العجارمة" إلى أن هذا الخيار يظل بعيدًا نظرًا لقصر عمر البرلمان الحالي الذي لم يُتم دورة عادية واحدة بعد، لكنه أوضح أنه في حال توصلت الدولة إلى قناعة بحل الحزب، فإن عضوية نوابه ستسقط قانونًا، لافتًا إلى أن التشابك بين أنشطة الحزب والجماعة دفعت الدولة لوضع يدها على كل ما يتداخل بين الجهتين.