الاحتفال برحلة مذهلة لسيارة "جيلي إمجراند X7" الرياضية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
مسقط- الرؤية
تحتفل جيلي- العلامة التجارية الشهيرة للسيارات- ومركز تاول للسيارات- الموزع الحصري لسيارات جيلي في عُمان- بإنجاز كبير مع أحد العملاء في عمان، وهو محمد محسن المالك لسيارة جيلي إمجراند X7 الرياضية تريندي متعددة الاستخدامات، والذي قطع مسافة تبلغ 530000 كيلومتر.
وقال محمد محسن" اشتريت السيارة ذات الدفع الرباعي في نوفمبر 2017، نظرًا لما تتمتع به من موثوقية وأداء، وكنت أتجول عبر المناظر الطبيعية المتنوعة في سلطنة عُمان منذ أكثر من ست سنوات، ولا تزال سيارة جيلي قوية".
إن سعرها التنافسي جعل سيارة جيلي إمجراند X7 الرياضية تريندي خيارًا ذكيًا، بالإضافة إلى التصميم الأنيق، إذ تلفت سيارة جيلي إمجراند X7 الرياضية الأنظار أينما سافر، مما يجعل كل رحلة مُغامرة أنيقة.
ولم يقتصر هذا الإنجاز المذهل على السيارة فحسب، بل على الخدمة المتفانية أيضًا، كما أن امتلاك سيارة هو بمثابة رحلة، وكما هو الحال في أي رحلة برية جيدة، فإن الدعم الموثوق من جانبكم يُحدث فرقًا كبيرًا، هذا ما اختبره محسن مع مركز تاول للسيارات وبرنامج جيلي المبتكر لما بعد البيع، Forever IP (إمكانيات مطلقة).
وقال محسن: "تتجاوز شركة Forever IP مجرد الصيانة الأساسية، فهي تقدم أسعارًا شفافة وتشرح كل شيء بوضوح، وتوفر خدمة المساعدة على الطريق على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع راحة البال في الرحلات الطويلة".
إن هذا الالتزام بالخدمة الاستثنائية، إلى جانب قطع الغيار الأصلية التي تضمنها شركة Forever IP، هو السبب الرئيسي الذي يجعل سيارة جيلي إمجراند X7 الرياضية تنطلق بقوة بعد نصف مليون كيلومتر.
وأثنى محسن على قدرة السيارة على التكيف مع تضاريس السلطنة المتنوعة، موضحا: "مكونات التعليق تظل في حالة ممتازة، ولا تحتاج إلى استبدال على الرغم من الكيلومترات العالية التي تم تسجيلها، وقد ضمنت له هذه القدرة على التكيف رحلات سلسة ومتواصلة عبر البلاد".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
صور مذهلة توثق التدهور البيئي في أكبر بحيرة بالعالم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في سن الثالثة عشرة، انتقل خاشيار جافانمردي من طهران إلى مدينة رشت في الشمال، الواقعة على ضفاف بحيرة، وطبعت مرحلة شبابه عطلات نهاية الأسبوع التي قضاها على الساحل الإيراني لبحر قزوين.
ويتذكر المصور في حديث له مع CNN أن "المكان كان حالمًا، وبمثابة العالم المثالي لي. كل ما تعلّمته كان في بحر قزوين".
وفي محاولة للتخفيف من جمالية هذه الصورة الخلابة، تذكر جافانمردي الإزعاج الذي كانت تسبّبه له قشريات أمفيبودية تشبه الجمبري في المياه العذبة، كانت تقضم قدميه كلما غامر بالنزول إلى الماء. لطالما كرهها، لكن عندما أدرك غيابها، بدأت أجراس الإنذار تدق لديه: "كان هذا أول أمر لاحظته يتغير. قرأت لاحقًا أنها انقرضت بسبب التلوث. كانت غذاءً لأنواع أكبر من الحشرات".
تسبب تغير المناخ ونقص هطول الأمطار بجفاف أحد أطول أنهار إيران، نهر قزل أوزن، بالكامل تقريبًا، ما أدى إلى خسارة مدمرة للحياة البرية المائية. (الصورة التقطت في فبراير/ شباط 2022).Credit: Khashayar Javanmardi 2024 courtesy Loose Jointsيُعتبر بحر قزوين الذي يقع بين أوروبا وآسيا، أكبر مسطح مائي داخلي في العالم، إذ أنه عبارة عن حوض ضخم أو بحيرة كبرى، تحدّه خمس دول هي: إيران، وروسيا، وأذربيجان، وكازاخستان، وتركمانستان.
وفي السنوات الأخيرة بات يشكّل مصدر قلق كبير لمن يراقبون سواحله، وذلك بسبب ما وصفه برنامج الأمم المتحدة للبيئة بأنه "عبء هائل من التلوث الناجم عن استخراج النفط وتكريره، وحقول النفط البحرية، والنفايات المشعة من محطات الطاقة النووية، وكميات هائلة من مياه الصرف الصحي غير المعالجة والنفايات الصناعية التي ينقلها نهر الفولجا (الذي يتدفق عبر روسيا إلى بحر قزوين)".