مسقط- الرؤية

تحتفل جيلي- العلامة التجارية الشهيرة للسيارات- ومركز تاول للسيارات- الموزع الحصري لسيارات جيلي في عُمان- بإنجاز كبير مع أحد العملاء في عمان، وهو محمد محسن المالك لسيارة جيلي إمجراند X7 الرياضية تريندي متعددة الاستخدامات، والذي قطع مسافة تبلغ 530000 كيلومتر.

وقال محمد محسن" اشتريت السيارة ذات الدفع الرباعي في نوفمبر 2017، نظرًا لما تتمتع به من موثوقية وأداء، وكنت أتجول عبر المناظر الطبيعية المتنوعة في سلطنة عُمان منذ أكثر من ست سنوات، ولا تزال سيارة جيلي قوية".

إن سعرها التنافسي جعل سيارة جيلي إمجراند X7 الرياضية تريندي خيارًا ذكيًا، بالإضافة إلى التصميم الأنيق، إذ تلفت سيارة جيلي إمجراند X7 الرياضية الأنظار أينما سافر، مما يجعل كل رحلة مُغامرة أنيقة.

ولم يقتصر هذا الإنجاز المذهل على السيارة فحسب، بل على الخدمة المتفانية أيضًا، كما أن امتلاك سيارة هو بمثابة رحلة، وكما هو الحال في أي رحلة برية جيدة، فإن الدعم الموثوق من جانبكم يُحدث فرقًا كبيرًا، هذا ما اختبره محسن مع مركز تاول للسيارات وبرنامج جيلي المبتكر لما بعد البيع، Forever IP  (إمكانيات مطلقة).

وقال محسن: "تتجاوز شركة Forever IP مجرد الصيانة الأساسية، فهي تقدم أسعارًا شفافة وتشرح كل شيء بوضوح، وتوفر خدمة المساعدة على الطريق على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع راحة البال في الرحلات الطويلة".

إن هذا الالتزام بالخدمة الاستثنائية، إلى جانب قطع الغيار الأصلية التي تضمنها شركة  Forever IP، هو السبب الرئيسي الذي يجعل سيارة جيلي إمجراند X7 الرياضية تنطلق بقوة بعد نصف مليون كيلومتر.

 وأثنى محسن على قدرة السيارة على التكيف مع تضاريس السلطنة المتنوعة، موضحا: "مكونات التعليق تظل في حالة ممتازة، ولا تحتاج إلى استبدال على الرغم من الكيلومترات العالية التي تم تسجيلها، وقد ضمنت له هذه القدرة على التكيف رحلات سلسة ومتواصلة عبر البلاد".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

صفحة(42)من مذكراتي

بقلم : محسن عصفور الشمري ..

في احد ايام شهر حزيران2015(درجة الحرارة45)وهذه السنة كانت احدى السنوات العصيبة في تاريخ العراق في مواجهة ارهاب داعش الذي كان يضرب في كل مكان من اراضي العراق،بين الأحزمة الناسفة والسيارات المفخخة واحتلال عدة محافظات وجرائمهم التي تحتاج الى مجلدات لتدوينها.

كان لدينا اجتماع في المنطقة الخضراء؛تحركنا من وزارة الموارد المائية في شارع فلسطين حوالي الساعة 11صباحا واختار فريق الحماية مرور السيارات(6)السوداء الأمريكية الصنع في شارع سلمان فايق عبر ساحة الواثق.

كان الازدحام شديد واثناء سير السيارات البطئ مررنا بشخص عمره حوالي 70 يلبس بدلة جديدة لونها عسلي غامق وربطة عنق.

اخذ هذا الرجل بالبساق على سيارات الوزارة الواحد تلو الأخرى وينطق بكلمات وبانفعال شديد ويوجه بطن كفيه على السيارات(يغم)،حاول احد افراد حماية الوزارة بالترجل لمنعه او ردعه.

أخبرت مسؤول الحماية بتركه حتى يفرغ ماعنده من احتقانات لاننا كأشخاص لسنى المعنيين وانما موقفه هذا ناتج عن تراكمات سوء ادارة والفساد المستمر منذ عقود في العراق.

عدنا إلى الوزارة واجتمعت بالمجموعة المسؤولة عن حماية الوزير وبدات كلامي معهم باطفاء الإنارة وطلبت منهم اعادة تشغيلها فأعادوها؛قلت لهم مسالة الحياة والموت ليست مثل إطفاء الكهرباء واعادة تشغيلها فاذا ما توفى الله الإنسان فلن يعود للحياة وان اجتمع الملكوت كله،وخذوا عبرة من هذا المثل ولا تفعلوا افعال الحكومات التي نسى الموت اغلب مكوناتها ولذلك وجدنا هذا الرجل الناقم في طريقنا وترجم مابداخله بطريقة مؤلمة وللأسف مازالت ردود افعال ذلك الرجل ومثله الملايين تتكرر إلى يومنا هذا حتى ان ياتي اليوم الذي يتولى من يؤمن بأن الموت نهاية حياته ويقف بعدها ليحاسب على كل صغيرة وكبيرة.

محسن الشمري

مقالات مشابهة

  • الصين تطلق 10 أقمار صناعية لكوكبة “جيلي-03”
  • صفحة(42)من مذكراتي
  • الصين تطلق 10 أقمار صناعية لكوكبة جيلي-03
  • طريقة سهلة لتوفير استهلاك بنزين السيارة.. السر في فلتر الهواء
  • مصادر كردية: 3 قتلى باستهداف مسيرة يعتقد أنها تركية لسيارة في السليمانية بالعراق
  • 3 قتلى بقصف لسيارة في كردستان العراق
  • من السعودية.. أول ظهور في العالم لسيارة ”نيسان باترول 2025” (شاهد)
  • مقصية مذهلة لمبابي تذهل الجماهير .. فيديو
  • اللوفر أبوظبي.. رحلة مذهلة عبر الزمن
  • رابط الاستعلام عن مخالفات المرور برقم السيارة