بعد انسحابه.. البيت الأبيض يعلن موعد اجتماع بايدن مع نتنياهو
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
(CNN)-- قال مسؤول في البيت الأبيض، الاثنين، إن البيت الأبيض لا يزال يعمل على تحديد موعد اجتماع الرئيس الأمريكي، جو بايدن، برئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو هذا الأسبوع.
وأضاف المسؤول أن الاجتماع من المرجح أن يحدث في منتصف أو أواخر هذا الأسبوع، لكن توقيت الاجتماع يعتمد إلى حد كبير على موعد شفاء الرئيس من كوفيد وإمكانية عودته إلى البيت الأبيض.
وكان مسؤولون إسرائيليون قالوا في وقت سابق إن الاجتماع سيُعقد، الثلاثاء.
ومن المتوقع كذلك أن تلتقي نائب الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، بنتنياهو هذا الأسبوع، رغم أن توقيت الاجتماع بينهما غير واضح أيضًا، بحسب مسؤول آخر في البيت الأبيض.
ويأتي ذلك بعد إعلان الرئيس جو بايدن، مساء الأحد، انسحابه من سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في عام 2024.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض بنيامين نتنياهو جو بايدن كامالا هاريس البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
بايدن يطالب بتعديل الدستور وإلغاء حصانة الرئيس الأمريكي
#سواليف
اقترح الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو #بايدن إجراء #تعديل_دستوري يلغي #حصانة #رئيس_البلاد من #الجرائم التي قد يرتكبها أثناء ولايته.
وقال بايدن في خطاب الوداع للأمة، الذي بثته جميع القنوات التلفزيونية الأمريكية الرئيسية: “يجب علينا إجراء تغييرات على الدستور لتوضيح أنه لا يمكن لأي رئيس، أبدا، أن يكون محميا من المساءلة عن الجرائم التي يرتكبها أثناء منصبه”.
وأكد بايدن على أهمية “مكافحة الفساد في السياسة” مضيفا: “نحن بحاجة إلى التخلص من التمويل الخفي لحملات الانتخابات”.
مقالات ذات صلة المجازر مستمرة بعد إعلان اتفاق الهدنة.. والمقاومة تقصف “نيرعام” 2025/01/16وانتهز بايدن خطاب الوداع ليل الأربعاء – الخميس ليوجه تحذيره من تشكل “أوليغارشية” من فائقي الثراء في البلاد ومن “مجمع تقني-صناعي” ينتهك حقوق الأمريكيين ومستقبل الديمقراطية.
وبذلك أعرب بايدن – خلال كلمته من المكتب البيضاوي مع استعداده لتسليم السلطة يوم الإثنين المقبل للرئيس المنتخب دونالد ترامب – عن قلقه إزاء جمع السلطة والثروة لدى زمرة قليلة.
وقال: “اليوم، تتشكل في أمريكا أوليغارشية من ثروة وقوة ونفوذ مفرط تهدد ديمقراطيتنا بالكامل، وحقوقنا الأساسية وحرياتنا، وفرصة عادلة للجميع للتقدم”.
وأوضح أن “التركيز الخطير للسلطة في أيدي قلة من فائقي الثراء سيكون ذو عواقب وخيمة في حال تُركت إساءة استخدامهم للسلطة من دون رادع”.