أحمد الطاهري يستضيف نائب رئيس الوزارء ببرنامج "كلام في السياسة" غدا
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أعلن الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، أنه سيجري حوارا مع الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان.
وزير الصحة: إعلان الإستراتيجية الخاصة بالتنمية البشرية منتصف أغسطس المقبل وزير الصحة: متواجدون في مهرجان العلمين لتقديم الخدمات العلاجية بالمبادرات الرئاسيةوأوضح "الطاهري"، أن الحوار سيذاع غدا، الثلاثاء، في تمام السابعة مساء، ببرنامج “كلام في السياسة” عبر فضائية "إكسترا نيوز"، في انفراد بأول حوار للدكتور خالد عبد الغفار بعد تشكيل الحكومة الجديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحة والسكان وزير الصحة مجلس الوزراء تشكيل الحكومة الجديدة الدكتور خالد عبد الغفار فضائية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
فيروسات تهدد البشرية بجائحة جديدة
بغداد اليوم - متابعة
ظهر مرض فيروسي غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية (DRC)، تسبب في وفاة 60 شخصا.
واستبعدت منظمة الصحة العالمية "WHO" أن يكون المرض الغامض إيبولا أو ماربورغ، لكنها أشارت إلى أن المصابين تظهر عليهم أعراض "حمى نزفية".
وحذرت الدكتورة زانيا ستاماتاكي، عالمة الفيروسات من جامعة برمنغهام، من أن الحالات قد تبدأ في الظهور في أماكن أخرى.
وفي الوقت الحالي، يوجد أربعة فيروسات قد تكون مصدر الجائحة القادمة وفقا للخبراء، وهي:
إيبولا وماربورغ
إيبولا وماربورغ هما فيروسات خيطية شديدة العدوى تأتي من الخفافيش وتقتل العديد من المصابين بها، وفي المتوسط، يقتل فيروس الإيبولا نحو 50% من المصابين به، على الرغم من أن معدلات الوفيات تتراوح بين 25% و90%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
السارس
متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (السارس) هي عدوى تنفسية فيروسية تسببها فيروسات كورونا، والتي تسببت أيضا في "كوفيد-19". وقال البروفيسور هانتر إن السارس، الذي يعتقد أنه يأتي من الخفافيش، هو المرض "الأكثر احتمالا للتسبب في جائحة أخرى" بسبب سرعة انتشاره.
نيباه
حذر البروفيسور هانتر من أن فيروس نيباه، الذي ينتشر من الخفافيش أو الماشية، قد يكون أيضا مصدر الجائحة القادمة. وهذا الفيروس يهاجم الدماغ مسببا تورمه، ويبلغ معدل وفياته 75%.
الحمى البوليفية النزفية
تعرف هذه الحالة أيضا باسم حمى أوردوغ والتيفية السوداء، واكتشفت الحالة لأول مرة في بوليفيا عام 1959. ويأتي الفيروس من القوارض، وتحديدا من فأر موجود في بوليفيا.
المصدر: وكالات