قتل أكثر من 80 من قيادات وعناصر حركة «الشباب» في عملية عسكرية مشتركة للجيش الوطني وقوات الدوارويش لولاية جوبالاند جنوب الصومال.

وقال بيان صادر عن وزارة الإعلام الصومالية إن الجيش الوطني احبط صباح اليوم هجوما إرهابيا فاشلا شنته عناصر حركة الشباب على قواعد الجيش في بولو حاجي، وبار سنغوني، وهربولي بمحافظة جوبا السفلى.

وأضاف البيان أنه بفضل يقظة وإستعداد الجيش تم التصدي للهجوم الفاشل ببساله وتكبيد العناصر الإرهابية خسائر فادحة في الأرواح والإستيلاء على أسلحتهم .

وأكد البيان الصادر عن الوزارة التزام الحكومة الفيدرالية بالقضاء على الإرهاب وبالتعاون مع المواطنين والشركاء الدوليين.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الصومال حركة الشباب الصومالية قتلي وجرحي

إقرأ أيضاً:

الجيش الأردني يعلن مقتل عدد من المهربين المتسللين عبر الحدود من سوريا

أعلن الجيش الأردني، اليوم الأربعاء، عن مقتل عدد من المهربين وتدمير آلياتهم أثناء إحباط محاولة تسلل من الأراضي السورية إلى داخل المملكة.

وأوضح الجيش في بيان رسمي أن "قوات حرس الحدود تعاملت صبيحة هذا اليوم مع مجموعات من المهربين الذين حاولوا اجتياز حدود المملكة على الواجهة الشمالية، مما أسفر عن مقتل أعداد منهم وتدمير آلياتهم".

وأكد البيان أن الجيش الأردني سيواصل حماية حدود المملكة والضرب "بيد من حديد" كل من يحاول المساس بأمن الوطن وسلامة مواطنيه.

وأعلن الجيش في بيان منفصل أن حرس الحدود في المنطقة العسكرية الجنوبية تمكنوا مساء الثلاثاء من إحباط 5 محاولات تهريب كميات من المواد المخدرة عبر طائرات مسيّرة حاولت اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة على الواجهة الغربية للمنطقة الجنوبية، دون تحديد الجهة الحدودية التي تمت عبرها المحاولات.

ويرتبط الأردن بسوريا بحدود تمتد 375 كيلومترا، وقد واجه الجيش الأردني لسنوات تهديدات متكررة تشمل محاولات تهريب أسلحة ومخدرات، أبرزها حبوب الكبتاغون.

ومع تدهور الأوضاع الأمنية في سوريا منذ اندلاع الحرب عام 2011، باتت الحدود مسرحا لعمليات تهريب منظمة تشمل أسلحة ومخدرات، خصوصا حبوب الكبتاغون التي تعتبر مصدرا رئيسيا لتمويل الأنشطة الإجرامية في المنطقة.

إعلان

وتظهر تقارير رسمية أن عمليات التهريب عبر الحدود الأردنية تتم بشكل "منظم" وتستخدم أحيانا تقنيات حديثة مثل الطائرات المسيرة، وتحظى بحماية مجموعات مسلحة. وقد اضطر الجيش الأردني في أكثر من مناسبة إلى استخدام سلاح الجو للتعامل مع التهديدات الحدودية.

ويستضيف الأردن أكثر من 1.6 مليون لاجئ سوري، مما يضيف ضغوطا أمنية واقتصادية على المملكة.

ويقول مسؤولون أردنيون إن التحديات الحدودية لا تقتصر على محاولات التهريب، بل تشمل أيضا تسلل مجموعات مسلحة. وقد أدى ذلك إلى تعزيز الإجراءات الأمنية على طول الحدود، بما في ذلك بناء نقاط مراقبة واستخدام تقنيات حديثة لرصد التحركات المشبوهة.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. الجيش الإسرائيلي يعترف لأول مرة بتنفيذ عملية إنزال في مصياف السورية ويشن غارات على منشآت عسكرية بحلب
  • الجيش الأمريكى يعود إلى "عين العرب - كوبانى" السورية وينشئ قاعدة عسكرية
  • الدبيبة: ملتزمون بتحقيق قفزة نوعية في الاقتصاد الوطني من خلال دعم المشاريع الصغيرة
  • وظائف عسكرية بالحرس الوطني.. المؤهلات وطريقة التقديم
  • الدرك الوطني: عودة حركة المرور بالطرق المقطوعة بسبب تراكم الثلوج
  • الجيش الأردني يعلن مقتل عدد من المهربين المتسللين عبر الحدود من سوريا
  • الجيش الأردني يعلن مقتل مهربين حاولوا التسلل من سوريا
  • الجيش الأردني يعلن مقتل مهربين على حدود سوريا
  • «الدبيبة» يبحث دعم الشباب وتمكينهم من قيادة عجلة الاقتصاد الوطني
  • تحقيق يكشف عمليات قائد إسرائيلي في غزة: "قوة خاصة للهدم والتخريب خارج سلطة الجيش"