اختبارات القدرات 2024.. تفاصيل اختبارات كلية الفنون الجميلة و60% شرط النجاح
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
اختبارات قدرات كلية الفنون الجميلة، تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد زيادة البحث من قبل أولياء الأمور والطلاب لمعرفة كافة التفاصيل حول تفاصيل اختبار القدرات.
اختبارات القدرات 2024أصدر المجلس الأعلى للجامعات دليل الطالب لاختبارات القدرات أنه بالنسبة لكليات الفنون الجميلة.
اختبارات القدرات 2024: كلية الفنون الجميلة
شروط التقديمأن يكون الطالب حاصلًا على الثانوية العامة أو ما يعادلها من الشهادات المعترف بها من وزارة التربية والتعليم.
أن يكون الطالب حاصلًا على مجموع لا يقل عن 55% في الثانوية العامة.
موعد التقديم:
يبدأ التقديم لاختبارات القدرات 2024 لكلية الفنون الجميلة يوم الخميس 25 يوليو 2024.
طريقة التسجيل في اختبارات القدرات
يتم التقديم إلكترونيًا من خلال موقع وزارة التعليم العالي من هنا
اختبار مهاري: مدته 150 دقيقة، ويقسم إلى قسمين:
قسم الرسم:
يهدف إلى تقييم مهارات الطالب في الرسم ثلاثي الأبعاد، والنخيل، والرسم، وإخراج ورسم المنظور.
أدوات الرسم المسموح بها: أقلام الرصاص بدرجاتها المختلفة، أقلام الفلوماستر، ألوان خشبية، أدوات هندسية (مسطرة، مثلث، برجل)، ممحاة رصاص (استيكة)، سطح مستوى من الخشب أو الكارتون مقاس 25×35 سم (اختياري).
قسم التصميم الابتكاري:
يهدف إلى قياس قدرة الطالب على التصميم الابتكاري، مع التعبير عن قدرته الفنية والإبداعية، وتنظيم العناصر وفقًا لقيم جمالية، وإظهار الفكرة في نطاق متوازن مع القدرة على إظهار الفكرة بشكل واضح.
أدوات التصميم المسموح بها: أقلام خشبية ملونة، ألوان فلوماستر، أو كليهما.
الحد الأدنى للنجاح:
الحصول على 60% من الدرجة الكلية للاختبار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اختبارات القدرات 2024 اختبارات القدرات ٢٠٢٤ مواعيد اختبارات القدرات 2024 اختبارات كلية الفنون الجميلة اختبارات القدرات 2024 الفنون الجمیلة
إقرأ أيضاً:
»خرج عن السيطرة«.. روبوت إسرائيلي يصرخ في وجه المستكبرين
شهدت منصات التواصل الاجتماعي حادثة لافتة، حيث خرج أحد روبوتات الذكاء الاصطناعي المصممة للترويج لدولة الكيان الصهيوني عن السيطرة، لينحرف عن مهمته الأصلية ويوجه انتقادات لاذعة لحكومة الكيان وسياساتها.
الروبوت، الذي يحمل اسم «FactFinderAI»، فاجأ متابعيه عندما وصف الجنود الإسرائيليين بأنهم “مستعمرون بيض في إسرائيل العنصرية”، كما نفى وقوع حادثة مقتل عائلة إسرائيلية في 7 أكتوبر، محملاً تل أبيب المسؤولية عن خطة الولايات المتحدة لحظر تطبيق “تيك توك”.
ووفقًا لما أوردته صحيفة “هآرتس” العبرية، فإن ما حدث يمثل تطورًا خطيرًا، حيث تحول حساب مخصص للدعاية الإسرائيلية إلى منصة لنشر ما وصفته بـ”المعلومات المضللة” عن إسرائيل، واعتبرت الصحيفة أن هذه الواقعة تسلط الضوء على المخاطر الكامنة في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لأغراض سياسية، خصوصًا في ظل الاعتماد المتزايد على هذه الأدوات في تشكيل الرأي العام.
ولم يتوقف الروبوت عند هذا الحد، بل زعم أن جميع الأسرى الإسرائيليين لدى حركة حماس قد تم إطلاق سراحهم، وهو ما لم يحدث بعد، كما دعا متابعيه إلى التضامن مع غزة، وأحالهم إلى جمعية خيرية متخصصة في جمع التبرعات لدعم الفلسطينيين، في خطوة أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط الإسرائيلية.
كما انتقد الروبوت الحسابات المؤيدة لدولة الكيان الصهيوني، بما في ذلك الحساب الرسمي للحكومة الإسرائيلية على منصة “إكس”، وهو ما زاد من المخاوف بشأن فقدان السيطرة على أدوات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في الدعاية السياسية.
وتشير التقارير إلى أن «FactFinderAI» كان جزءًا من مجموعة أدوات تكنولوجية وظفتها إسرائيل في إطار ما يُعرف بـ”الهاسبارا”، وهو مصطلح عبري يشير إلى الجهود الدعائية الإسرائيلية. وخلال السنوات الأخيرة، ضخت تل أبيب ملايين الدولارات لدعم مشاريع تعتمد على الذكاء الاصطناعي لرصد ومكافحة ما تعتبره “معاداة للسامية” على الإنترنت.
ورغم عدم تأكيد ما إذا كان الروبوت ممولًا بشكل رسمي أو يعمل باستقلالية، إلا أن انحرافه المفاجئ عن مساره أثار القلق في الأوساط الإسرائيلية، خاصة بعد إشادته بدور وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، ووصفها بأنها تلعب دورًا حاسمًا في تقديم الخدمات الأساسية للاجئين.
هذه الواقعة تعيد إلى الواجهة التساؤلات حول مدى قدرة الحكومات على التحكم في أدوات الذكاء الاصطناعي، وما إذا كانت هذه التقنيات قد تطور وعيًا خاصًا بها، يجعلها تتجاوز الأجندات التي تمت برمجتها عليها.