اختبارات قدرات كلية الفنون الجميلة، تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد زيادة البحث من قبل أولياء الأمور والطلاب لمعرفة كافة التفاصيل حول تفاصيل اختبار القدرات.

اختبارات القدرات 2024

أصدر المجلس الأعلى للجامعات  دليل الطالب لاختبارات القدرات أنه بالنسبة لكليات الفنون الجميلة.

اختبارات القدرات 2024: كلية الفنون الجميلة

شروط التقديم

أن يكون الطالب حاصلًا على الثانوية العامة أو ما يعادلها من الشهادات المعترف بها من وزارة التربية والتعليم.


أن يكون الطالب حاصلًا على مجموع لا يقل عن 55% في الثانوية العامة.
موعد التقديم:

يبدأ التقديم لاختبارات القدرات 2024 لكلية الفنون الجميلة يوم الخميس 25 يوليو 2024.

طريقة التسجيل في اختبارات القدرات 


يتم التقديم إلكترونيًا من خلال موقع وزارة التعليم العالي من هنا 

نظام الاختبار

اختبار مهاري: مدته 150 دقيقة، ويقسم إلى قسمين:

قسم الرسم:

يهدف إلى تقييم مهارات الطالب في الرسم ثلاثي الأبعاد، والنخيل، والرسم، وإخراج ورسم المنظور.

أدوات الرسم المسموح بها: أقلام الرصاص بدرجاتها المختلفة، أقلام الفلوماستر، ألوان خشبية، أدوات هندسية (مسطرة، مثلث، برجل)، ممحاة رصاص (استيكة)، سطح مستوى من الخشب أو الكارتون مقاس 25×35 سم (اختياري).

قسم التصميم الابتكاري:

يهدف إلى قياس قدرة الطالب على التصميم الابتكاري، مع التعبير عن قدرته الفنية والإبداعية، وتنظيم العناصر وفقًا لقيم جمالية، وإظهار الفكرة في نطاق متوازن مع القدرة على إظهار الفكرة بشكل واضح.

أدوات التصميم المسموح بها: أقلام خشبية ملونة، ألوان فلوماستر، أو كليهما.
الحد الأدنى للنجاح:

الحصول على 60% من الدرجة الكلية للاختبار.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اختبارات القدرات 2024 اختبارات القدرات ٢٠٢٤ مواعيد اختبارات القدرات 2024 اختبارات كلية الفنون الجميلة اختبارات القدرات 2024 الفنون الجمیلة

إقرأ أيضاً:

»نيشر AI« .. عيون رقمية تلاحق المتضامنين مع غزة في أمريكا

 

في تصعيد لافت يعكس تداخل التكنولوجيا والسياسة، كشفت تقارير أمريكية عن استخدام أدوات التعرف على الوجه لملاحقة المشاركين في المسيرات المتضامنة مع الشعب الفلسطيني داخل الجامعات الأمريكية. وبحسب شبكة «ABC News»، تستخدم منظمة صهيونية هذه التقنية لرصد الطلاب والناشطين، تمهيدًا لإدراجهم في قوائم ترحيل أو عقوبات أكاديمية، وهو ما أثار موجة من القلق بين الطلاب بشأن حرية التعبير ووضعهم القانوني داخل الولايات المتحدة.

قوائم سوداء وتقنية “نيشر إيه آي”

القضية تفجّرت بعد اعتقال الطالب الفلسطيني الأصل محمود خليل من جامعة كولومبيا في 8 مارس الماضي، وهو أحد أبرز الوجوه الطلابية التي قادت المظاهرات المنددة بالعدوان الإسرائيلي على غزة. مصادر تحدثت عن أن خليل تصدّر قائمة أعدّتها منظمة “بيتار” الصهيونية، ضمت نشطاء وطلابًا من تسع جامعات أمريكية، وقدمت إلى مسؤولين كبار من بينهم وزير الخارجية المرتقب ماركو روبيو. وذكرت المنظمة أن التقنية التي استخدمت لرصد هؤلاء الناشطين هي “نيشر إيه آي” المطوّرة من قبل شركة “ستيلار تكنولوجيز” في بروكلين، والتي تزعم قدرتها على التعرف على الأشخاص حتى لو كانوا ملثمين.

ملاحقة رقمية وتهديدات علنية

إلياهو حويلة، مهندس البرمجيات المسؤول عن تطوير الأداة، صرّح علنًا بأنه أرسل أسماء المتظاهرين إلى جماعات ضغط، بهدف “ترحيلهم، تأديبهم، أو معاقبتهم بأي وسيلة متاحة”. وأضاف بلهجة تهديد: “يمكنهم التعبير عن رأيهم، لكن عليهم تحمّل عواقب ما يقولونه أمام المجتمع”.

التشهير كسلاح… وحرية التعبير في مهب الريح

القلق الطلابي ازداد مع انتشار ظاهرة “Doxing» – أي نشر معلومات شخصية عن النشطاء بهدف تخويفهم أو إيذائهم – حيث أُعلنت بيانات طلاب متضامنين مع غزة بشكل علني، ما أدى إلى تعرضهم للتهديد، فقدان وظائفهم، بل وحتى ترحيلهم المحتمل. واللافت أن أدوات مثل “نيشر إيه آي” باتت متاحة لمؤسسات خاصة، خارج نطاق الأجهزة الأمنية الرسمية، مما يعمق المخاوف من توظيف الذكاء الاصطناعي كسلاح قمعي في يد جماعات ضغط أيديولوجية.

مراقبة بوجه خاص… وتحذيرات من الاستخدام السياسي

من جهته، وصف عابد أيوب، المدير التنفيذي للجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز، استخدام أدوات التعرف إلى الوجه من قبل كيانات غير حكومية بأنه “أمر بالغ الخطورة”، معتبرًا أنه بمثابة خصخصة للمراقبة وتهديد مباشر لخصوصية الأفراد وحقوقهم.

من فلسطين إلى أمريكا… وجه واحد للمراقبة

المشهد يذكّر بأساليب المراقبة التي تطبقها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية وغزة والقدس، حيث تُستخدم تقنيات مشابهة لملاحقة الفلسطينيين ومراقبة تحركاتهم. إسرائيل، التي كانت من أوائل الدول في تطوير واستخدام أنظمة التعرف إلى الوجه لأغراض أمنية، باتت مصدر إلهام تقني لهذه الممارسات، ما يثير مخاوف من تكرار النموذج الإسرائيلي في دول أخرى، بدوافع سياسية وأمنية مقلقة.

 

 

مقالات مشابهة

  • »نيشر AI« .. عيون رقمية تلاحق المتضامنين مع غزة في أمريكا
  • دعم دولي متجدد للحكومة اليمنية.. تفاصيل مباحثات يمنية سعودية إيطالية
  • "تقنية عبري" تنظم معرضا لإبراز القدرات البحثية وربطها بالقطاعين الاقتصادي والاجتماعي
  • ندوة صلاح أبو سيف بمحبي الفنون الجميلة.. غدا
  • ما هو تعريف النجاح الشخصي؟
  • 81.8% نسبة النجاح في شهادة المرحلة المتوسطة بشمال كردفان
  • تيته تبحث مع النائب العام سبل مكافحة الاحتجاز التعسفي والفساد
  • تكريم 118 مجيداً في التحصيل الدراسي بالداخلية
  • الباحث حسن إبراهيم: تنامي القدرات العسكرية اليمنية يمثل معضلة كبرى لأمريكا
  • عسير في خريطة العمارة السعودية.. تعزيز لأصالة البناء وجماليات التصميم