رئيس بلدية مادبا يكشف تفاصيل السرقة داخل مبنى البلدية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
#سواليف
كشف #رئيس_بلدية_مادبا الكبرى عارف الرواجيح تفاصيل تعرض احدى موظفات البلدية لسرقة مبلغ 2000 دينار من حقيبتها داخل #مبنى_البلدية .
واشار الرواجيح ان #الموظفة كان في حقيبتها مبلغ 2000 دينار من #جمعية مشتركة لعدد من الموظفين ، وانه عند خروجها من مكتبها لمدة لم تتجاوز الـ 10 دقائق عادت ولم تجد المبلغ لتبلغ عن الحادثة رسمياً حيث قام فريق من #البحث_الجنائي في مديرية #شرطة مأدبا بالتحقيق ومتابعة كاميرات المراقبة الداخلية.
واضاف ان جهود رجال الامن العام كشفت ان أحد الأشخاص من خارج البلدية دخل إلى المكتب وقام بسرقة المبلغ، وتم ضبطه وإحضاره الى المركز الأمني وبحوزته 1500 دينار باقي المبلغ المسروق.
مقالات ذات صلة “سرقة وعنصرية وتلاعب وتحرش”.. 5 عقود من حياة بايدن السياسية المليئة بالإثارة في سطور (صور) 2024/07/22المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رئيس بلدية مادبا مبنى البلدية الموظفة جمعية البحث الجنائي شرطة
إقرأ أيضاً:
محافظ ريف دمشق يبحث مع رئيس بلدية طهران سبل تعزيز التعاون في القطاعين الخدمي والاقتصادي
ريف دمشق-سانا
بحث محافظ ريف دمشق أحمد خليل خلال لقائه اليوم رئيس بلدية طهران علي رضا زاكاني، سبل تطوير العلاقات وتعميق التعاون المشترك في القطاعات الخدمية والاقتصادية، والاستفادة من تجارب طهران في قطاع النقل ومعالجة النفايات الصلبة، للمساهمة في إعادة إعمار المحافظة.
ولفت خليل خلال اللقاء الذي جرى في مبنى المحافظة إلى الأضرار التي لحقت بريف دمشق جراء الحرب الإرهابية على سورية والتي طالت بناها التحتية ومؤسساتها الخدمية والصحية والاقتصادية ومنشآتها الصناعية وأراضيها الزراعية، ما يتطلب توفير الكثير من الإمكانيات لإعادة إعمارها في ظل الحصار الاقتصادي والعقوبات الجائرة على سورية، ما انعكس سلباً على جميع مناحي الحياة.
وأكد خليل أن الجهات الحكومية عملت خلال السنوات الماضية على إعادة تأهيل المؤسسات الخدمية والبنى التحتية الرئيسية، لمساعدة أبناء ريف دمشق على متابعة نشاطهم الزراعي والاقتصادي وعودة المهجرين منهم إلى مناطقهم، منوها بأهمية التعاون مع بلدية طهران للمساهمة في إعادة إعمار المحافظة ولا سيما ما يتعلق بتقديم المحروقات التي تعد أساس العمل لمختلف المنشآت والقطاعات.
وعرض خليل خلال اللقاء الموارد والمزايا التي تمتلكها ريف دمشق وغناها الزراعي والسياحي والاقتصادي والثقافي، إضافة إلى اتساع مساحتها.
وخلال مشاركته باللقاء، أشار محافظ دمشق المهندس محمد طارق كريشاتي إلى أهمية ما تمت مناقشته من قضايا مشتركة بين محافظات دمشق وريفها وطهران إلى جانب وضع الأسس لتعزيز مجالات التعاون والعمل المشترك وتحديد الأولويات لإنجازها للوصول بالعلاقات الاقتصادية والخدمية إلى مستوى العلاقات السياسية بين البلدين.
من جانبه أكد زاكاني استعداد بلدية طهران تقديم كل الدعم الذي من شأنه دعم محافظة ريف دمشق لإعادة إعمارها، نظرا لحجم الدمار الكبير الذي أصابها جراء الإرهاب، معرباً عن حرص بلدية طهران على التعرف على أولويات المحافظة لتحديد خطوات التعاون.
وأوضح زاكاني أن بلدية طهران تمتلك إمكانيات كبيرة في مجالات النقل ومعالجة النفايات الصلبة وتطوير الاتصالات، وبإمكانها المساعدة في التدريب والتشارك مع محافظة ريف دمشق لتنفيذ أعمال ومشروعات مختلفة.
حضر اللقاء السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري، وأعضاء المكتب التنفيذي في المحافظة ونائب محافظ ريف دمشق وعدد من مديري المؤسسات.
سفيرة إسماعيل
رويترز: اتفاق على انسحاب مئات الجنود الأجانب من العراق