تشييع جثامين شهداء العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
شُيعت بمدينة الحديدة صباح اليوم الاثنين، في موكب جنائزي مهيب جثامين تسعة شهداء جراء قصف إسرائيلي استهدف ميناء الحديدة ومنشأة تخزين النفط.
حيث شُيعت جثامين احمد عبدالله جيلان و صلاح عبدالله الصراري، وعبدالباري محمد يوسف ونبيل ناشر عبده، وابوبكر حسين عبدالله وادريس داود حسن.
وقد أقيم لجثامين الشهداء، مراسم تشييع رسمية، شارك فيها وزيرا النقل بحكومة تصريف الأعمال عبدالوهاب الدرة والكهرباء والطاقة الدكتور محمد البخيثي، ومحافظ الحديدة محمد قحيم ونائب وزير الداخلية اللواء عبدالمجيد المرتضى، ووكيل اول المحافظة احمد مهدي البشري، ونائبا الرئيس التنفيذي لمؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية نصير النصيري والمدير العام التنفيذي لشركة النفط ناصر بن حبتور، ومدراء المكاتب الخدمية، وعدد من الشخصيات الاجتماعية وزملاء وأقارب الشهداء.
وجرت مراسم التشييع للشهداء بعد الصلاة عليهم في جامع الرضا، ليتم مواراتهم الثرى في روضة الشهداء.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ميناء الحديدة
إقرأ أيضاً:
اجتماعات جديدة مع الشركات النفطية لاستئناف التصدير عبر ميناء جيهان التركي
بغداد اليوم - أربيل
كشف الخبير في الشأن الاقتصادي هيفيدار شعبان، اليوم الاحد (16 آذار 2025)، عن عقد اجتماعين بين وزارة النفط الاتحادية، ووزارة الثروات الطبيعية في حكومة الإقليم، مع ممثلي الشركات النفطية العاملة في كردستان.
وقال شعبان في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الاجتماع الأول سيعقد في بغداد خلال الأسبوع الحالي، والأسبوع المقبل سيعقد اجتماع آخر في أربيل بين ذات الجهات، لحل مشكلة استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي".
وأضاف أن "مشكلة تصدير النفط ليست متعلقة بالحكومة الاتحادية، ولا حكومة الإقليم، ولكن الشركات النفطية ترفض استئناف التصدير في الوقت الحالي، إلا بعد دفع الديون التي بذمة حكومة الإقليم".
ومن أبرز المشكلات باستئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي، طريقة احتساب كميات النفط، وطريقة تسديد أمواله، وحصة الشركات الدولية التي تولت استخراج النفط من إقليم كردستان، فضلاً عن ملفات الرواتب والرسوم والجمارك. وتحاول الوفود بين الطرفين حسم هذه الملفات قبل بدء عمليات التصدير.
وكان وزير النفط حيان عبد الغني أعلن بشكل مفاجئ في شباط الماضي استئناف الصادرات من كردستان، في خطوة من شأنها أن تنهي نزاعاً استمر نحو عامين أدى إلى انقطاع إمدادات بأكثر من 300 ألف برميل يومياً تدخل الأسواق العالمية عبر تركيا.