تشييع جثامين شهداء العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
شُيعت بمدينة الحديدة صباح اليوم الاثنين، في موكب جنائزي مهيب جثامين تسعة شهداء جراء قصف إسرائيلي استهدف ميناء الحديدة ومنشأة تخزين النفط.
حيث شُيعت جثامين احمد عبدالله جيلان و صلاح عبدالله الصراري، وعبدالباري محمد يوسف ونبيل ناشر عبده، وابوبكر حسين عبدالله وادريس داود حسن.
وقد أقيم لجثامين الشهداء، مراسم تشييع رسمية، شارك فيها وزيرا النقل بحكومة تصريف الأعمال عبدالوهاب الدرة والكهرباء والطاقة الدكتور محمد البخيثي، ومحافظ الحديدة محمد قحيم ونائب وزير الداخلية اللواء عبدالمجيد المرتضى، ووكيل اول المحافظة احمد مهدي البشري، ونائبا الرئيس التنفيذي لمؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية نصير النصيري والمدير العام التنفيذي لشركة النفط ناصر بن حبتور، ومدراء المكاتب الخدمية، وعدد من الشخصيات الاجتماعية وزملاء وأقارب الشهداء.
وجرت مراسم التشييع للشهداء بعد الصلاة عليهم في جامع الرضا، ليتم مواراتهم الثرى في روضة الشهداء.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ميناء الحديدة
إقرأ أيضاً:
معظمهم أطفال ونساء.. ارتفاع عدد شهداء قطاع غزة إلى 48,208
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48,208 شهداء و 111,655 جريحًا معظمهم من الأطفال والنساء.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، باستشهاد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم، في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، وإصابة ثلاثة آخرين برصاص الاحتلال في مدينة رفح جنوب القطاع.
أخبار متعلقة الاحتلال يتحدى الاتفاقيات.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في غزةارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 47,498 شهيدًاالآلاف تحت ركام المنازل.. ارتفاع عدد الشهداء في غزة إلى 47.552وأشارت إلى وصول 19 شهيدًا إلى مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة الماضية، بينهم 14 تم انتشالهم من تحت ركام المنازل والبنايات السكنية المدمرة.جرائم الإبادة والتهجيروقالت وزارة الخارجية الفلسطينية إن الحكومة الإسرائيلية ورئيس وزرائها بنيامين نتنياهو يحاولون التغطية على جرائم الإبادة والتهجير والضم التي ارتكبت ضد الشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها جرائم التطهير العرقي وتدمير كامل قطاع غزة والبدء بتطبيق نسخة الدمار على الضفة الغربية المحتلة.
وتابعت: "لهذا الغرض تواصل الترويج لشعارات ومواقف منفصلة عن الواقع السياسي وبعيدة عن استحقاقات الحلول السياسية للصراع، ضاربة بعرض الحائط أمن واستقرار دول المنطقة والعالم".