شركة «البريقة» تفتتح محطتي وقود في صبراتة وزوارة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أعلنت “شركة البريقة”، عن افتتاح محطة وقود بمدينة صبراتة، بسعة تخزينية تبلغ 120 ألف لتر من المشتقات النفطية، كما تم افتتاح محطة أخرى بمدينة زوارة، بسعة تخزينية تبلغ 220 ألف لتر من المشتقات النفطية.
وقالت الشركة في بيان لها، إن افتتاح محطات الوقود جاء “في إطار سعيها لتوفير الوقود ومشتقاته، وتواصلاً لجهودها الرامية إلى توفير حاجة المواطن من الوقود والغاز في كل مناطق البلاد”.
هذا وحضر حفل افتتاح المحطات، كل من: مدير إدارة المحطات، ومدير إدارة المبيعات، ومدير إدارة النقل، ومدير إدارة منطقة الزاوية، ومنسق المحطات، ومنسق الصحة والسلامة بالزاوية، ومنسق الصحة والسلامة بطرابلس.
وتأتي هذه الخطوة ضمن مساعي شركة البريقة لسد احتياجات المواطنين من المنتجات النفطية بمختلف أنواعها، وبما يكفل وصول الوقود لمستحقيه، من خلال فتح سلسلة من محطات الوقود التي تم التعاقد فيها مع شركة البريقة لتسويق النفط، وتخضع فيها هذه المحطات للمتابعة والإشراف المباشر من شركة البريقة لتسويق النفط..
شركة البريقة تفتتح محطتي وقود في مدينة صبراتة ومدينة زوارة. في إطار سعيها لتوفير الوقود ومشتقاته، وتواصلاً لجهودها…
تم النشر بواسطة شركة البريقة لتسويق النفط في الاثنين، ٢٢ يوليو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: زوارة شركة البريقة لتسويق النفط صبراتة شرکة البریقة
إقرأ أيضاً:
منظمة غرينبيس النرويجية ترفع دعوى ضد شركة تمول الاستيطان بالضفة
الثورة نت/
رفعت منظمة “غرينبيس” النرويجية دعوى قضائية ضد شركة النفط العالمية “إكوينور”، متهمة إياها بانتهاك قانون الشفافية النرويجي.
وقالت المنظمة إن “إكوينور” فشلت في الحد من الأضرار البيئية والإنسانية الناتجة عن شراكتها مع شركة “إيثاكا” للطاقة، المملوكة لمجموعة “ديليك” الإسرائيلية.وفقا لوكالة صفا الفلسطينية اليوم
وتأتي الدعوى بعد احتجاج سلمي نفذه متطوعو “غرينبيس” داخل مقر “إكوينور” في أوسلو، حيث طالبت المنظمة بوقف مشروع “روز بانك” النفطي فورًا، وإنهاء العلاقة مع “إيثاكا”.
وأكدت “غرينبيس” أن الأرباح الناتجة عن هذا المشروع تسهم في تمويل الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية التي تعد غير قانونية بموجب القانون الدولي.
وأضافت “غرينبيس” أن القضية تسلط الضوء على دور شركات النفط الكبرى في تحقيق الأرباح على حساب الأرواح والمجتمعات، سواء من خلال تمويل الأنشطة الاستيطانية غير القانونية أو المساهمة في الدمار المناخي الناتج عن استثماراتها في مشاريع النفط.
يُذكر أن مجموعة “ديليك” الإسرائيلية مدرجة في “القائمة السوداء” للأمم المتحدة بسبب تورطها في أنشطة تدعم الجيش الإسرائيلي والمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.