الحالة المرورية من المعادي إلى وسط البلد صباح اليوم

ظهرت كثافات مرورية صباح اليوم الثلاثاء،على الكورنيش من المعادى وصولا إلى مناطق وسط البلد، ومن أثر النبى حتى قصر العينى وأمام وزارة الخارجية وماسبيرو أثناء دخول الموظفين.

الحقيقة فين؟.. المجنى عليه فى مواجهة الجانى

 كما ظهرت بعض الكثافات بشارع رمسيس وصولا إلى العباسية وبمحور النصر حتى المنصة وبشارع عباس العقاد والطيران وأماكن غلق الإشارات بالميادين منها ميدان التحرير وروكسى وهشام بركات.

وفى سياق اخر

استمعت جهات التحقيق لفتاة هتك عرضها سائق يعمل بتطبيق التوصيل الشهير اند درايف، وقالت المجنى عليها إنها تقيم في مدينة 6 أكتوبر، وتعمل في التجمع الخامس، وفي أحد الأيام بعد انتهائها من العمل، ذهبت للطبيب في مدينة نصر، وطلبت من هناك سيارة من خلال الابليكشن لكي تعود لمنزلها.

 

وأضافت: "وبالفعل جاء السواق المتهم، وركبت معه علي الكنبة الخلفية، وأول ما ركبت طلبت منه رفع الشماسة الخاصة بالسيارة، وقاد السيارة حتي وصلنا لنزلة طريق الواحات، ووقف بالسيارة".

 

وتابعت: "طلب مني السائق أن يذهب لقضاء حاجته، فقلت له: بلاش ما تقف في أي بنزينة أحسن رد عليا وقالي لا أنا هعمل بسرعة ونمشي، مستكملة: “قالى أنا عاوز بوسة وأنا قولتله أنت مجنون وفتح باب العربية ودخل جوه وقفل الباب و كان قاعد علي بركبته ومسكني من صدري ودخل إيده من تحت الهدوم وباسني وأنا حاولت ازقه واقاومه وادافع عن نفسي لكن معرفتش"

 

وتابعت: قالي لي “خلاص هوصلك عند الحي الأول في 6 أكتوبر، وعاد لمكانه وسار بالسيارة حتي وصلنا عند سوبر ماركت في 6 أكتوبر قريب من المنزل، نزلت من العربية وأنا منهارة، وفي اليوم التاني ذهبت للقسم لتحرير محضر".

 

كان المستشار المحام العام الأول لنيابات أكتوب الكلية احال سائق يعمل في تطبيق اند درايف إلى الجنايات، لاتهامه بهتك عرض فتاة وملامسة مواطن عفتها.

 

إحالة المتهم لمحكمة الجنايات

وجاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض المجني عليها، وذلك بالقوة إذ التقى بها لدى تلقيه طلبها لمركبة آلية عبر تطبيق ( اند درايف) لايصالها إلى وجهتها ، وحضر إليها قائد للمركبة الآلية لتوصيلها إلي وجهتها وما إن وصل إلي مكان خال عن أعين المارة حتي أوقف السيارة، وأغلق أبواب السيارة وهتك عرضها بتحسس مواطن عفتها.

 

وأضاف أمر الإحالة أن المتهم، باغت المجني عليها وجثم فوقها وأغلق أبواب السيارة وراح يتحسس ثدييها وموطن العفة منها بكلتا يديه، وقام بتقبيلها -غير مره- حال كونها خائرة القوي مشلوله الحركه مما أخل إخلالاً جسيماً بحيائها.

 

المصدر: بوابة الوفد