موعد صرف معاشات شهر أغسطس 2024 وزيادات المعاشات
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أعلنت وزارة التأمينات الاجتماعية عن موعد صرف معاشات شهر أغسطس 2024، مشيرة إلى أنها ستبدأ في الموعد المحدد دون أي تغيير.
سيتم صرف المعاشات اعتبارًا من يوم الخميس، الأول من أغسطس 2024.
كما حددت الوزارة أماكن صرف المعاشات عبر العديد من المنافذ، بما في ذلك:
- البنوك التابعة للدولة
- بنك ناصر الاجتماعي
- البريد المصري
- المحافظ الإلكترونية
بالنسبة للأنباء المتداولة حول وجود زيادة جديدة في المعاشات لهذا الشهر، أكدت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أنه لا توجد زيادة جديدة في المعاشات لشهر أغسطس.
سيتم صرف المعاشات بالزيادة السابقة التي تم تطبيقها منذ مارس 2024، والتي تبلغ 15%.
كيفية الاستعلام عن المعاشات إلكترونيًايمكن لأصحاب المعاشات الاستعلام عن قيمتها والمعلومات الأخرى عبر الإنترنت باتباع الخطوات التالية:
1. تسجيل الدخول إلى موقع وزارة التأمينات الاجتماعية.
2. النقر على خيار صاحب المعاش من بين الخيارات المتاحة.
3. الضغط على الخدمات التأمينية.
4. اختيار استعلام عن البيانات الأساسية لملف المعاش.
5. إدخال الرقم القومي الخاص بصاحب المعاش والنقر على استعلام.
6. ستظهر لك كافة البيانات والمعلومات الخاصة بالمعاش، بما في ذلك قيمته وموعد الصرف.
يمكن صرف معاشات شهر أغسطس 2024 من الأماكن التالية:
- ماكينات الصراف الآلي (ATM)
- خدمات فوري
- هيئة البريد المصري
تسعى وزارة التأمينات الاجتماعية لتوفير طرق مريحة وسهلة لصرف المعاشات لضمان وصولها إلى أصحابها في الوقت المحدد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معاشات اغسطس موعد صرف معاشات اغسطس زيادة المعاشات المعاشات صرف معاشات شهر أغسطس 2024 صرف المعاشات
إقرأ أيضاً:
شركات نفط أمريكية تتخوف من زيادة الإنتاج مع الحرب التجارية وزيادات أوبك
سعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ أول يوم في ولايته الرئاسية لزيادة إنتاج الولايات المتحدة من النفط والغاز لكن القطاع بدأ يعيد النظر ويفكر في خفض الإنتاج وعدد الوظائف بسبب تلقيه ضربة مزدوجة تتمثل في رفع منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) لإنتاج الخام وتراجع الطلب بسبب سياسات الرسوم الجمركية المرتبكة.
والولايات المتحدة هي حاليا أكبر منتج للنفط في العالم إذ تضخ نحو 13.55 مليون برميل يوميا. ويوظف هذا القطاع ملايين العمال ويدر مليارات الدولارات سنويا.
وسعت حملة ترامب التي تشجع على زيادة التنقيب والحفر والإنتاج ورفعت شعار (دريل بيبي دريل) أو (أحفر يا عزيزي أحفر) وحالة طوارئ المتعلقة بالطاقة على مستوى أمريكا التي أعلنها في أول يوم له في البيت الأبيض إلى تسهيل زيادة الإنتاج على الشركات، كما أصدر الرئيس أوامر للمسؤولين بفعل كل ما في وسعهم لتعزيز هذا القطاع.
لكن بدلا من أن يتحقق ذلك، تلقت الأسواق صدمة من تراجع حاد في العقود الآجلة للخام الأمريكي لتقترب من 55 دولارا للبرميل هذا الشهر هبوطا من 78 دولارا في اليوم السابق لأداء ترامب اليمين.
وتقول الكثير من الشركات إنه لا يمكنها مواصلة الحفر والتنقيب بصورة مربحة إذا هبطت أسعار النفط إلى ما دون 65 دولارا للبرميل.
وقال مراقبون للقطاع: إن الرسوم الجمركية الجديدة ستزيد من تكلفة شراء الصلب والمعدات مما قد يدفع الشركات للعزوف عن الحفر إلا إذا شهدت أسعار النفط ارتفاعا قويا.
وبدأت الأسواق بما في ذلك وول ستريت في التراجع منذ الثاني من أبريل عندما أعلن ترامب عن فرض رسوم جمركية على شركاء تجاريين، وبعد ذلك بقليل، قال تحالف أوبك+ إنه سيسرع وتيرة زيادة الإنتاج مما دفع أسعار النفط الأمريكية إلى أقل مستوى منذ أن أدت جائحة كوفيد-19 لانهيار الطلب.
وخفضت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بشدة من تقديراتها لأسعار النفط الأمريكية إلى 63.88 دولار للبرميل للعام الجاري هبوطا من تقدير سابق بلغ 70.68 دولار للبرميل وعزت ذلك إلى السياسة التجارية العالمية وزيادة الإنتاج من أوبك.
وأضافت إن استهلاك النفط العالمي في العام الجاري سيزيد بمقدار 0.9 مليون برميل يوميا بما يقل بمقدار 0.4 مليون برميل يوميا عن التقدير السابق.
وحتى قبل هبوط الأسعار بسبب الرسوم الجمركية هذا الشهر، أعلنت شركات كبرى منها شيفرون وإس.إل.بي عن تسريح عمالة لخفض التكاليف.
وقال روي باترسون الشريك الإداري في ماراودر كابيتال للاستثمارات الخاصة في خدمات حقول نفطية أمريكية: «إذا نزلت الأسعار إلى ما دون 60 دولارا وظلت هناك سنشهد انخفاضا مؤكدا في عدد الحفارات».
وقال باترسون: «فتح ذلك الباب بالتأكيد أمام دول أوبك لزيادة حصتها السوقية هنا، وهذه إصابة غير مقصودة بنيران صديقة».
وأضاف: «من غير المنطقي أن تعتقد الإدارة أن شركات النفط ستواصل الحفر عندما تكون الأسعار منخفضة».
وكالة «رويترز»