وفاة 16 شخصاً في الهند بفيروس تشانديبور
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
نيودلهي
أعلنت الهند عن وفاة ما لا يقل عن 16 شخصا بسبب فيروس “تشانديبور” الذي لا يوجد لقاح له أو عقار لعلاج المصابين به.
وتجدر الإشارة إلى أن الإصابة بهذا الفيروس سجلت رسميا في الهند فقط، حيث تم الإبلاغ عن 50 حالة في ولاية غوجورات وثلاث في ولايات أخرى، توفي توفي 16 مصابا منهم.
وكانت سلطات الولاية قد أعلنت في بداية الأسبوع عن تسجيل 29 إصابة ووفاة أحد المصابين.
وتم اكتشاف فيروس تشانديبور لأول مرة عام 1965 في قرية تشانديبور بولاية ماهاراشترا في الهند. وينتقل هذا الفيروس عن طريق لدغات القراد والبعوض والفواصد (Phlebotominae).
وتسجل وزارة الصحة الهندية بشكل دوري حالات تفشي هذا المرض. وقد بلغت نسبة الوفيات بين المصابين خلال فترة تفشي الفيروس في فترة 2003-2004 في مناطق وسط الهند 56-75 بالمئة.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة..مقتل 16 متمرداً ماوياً في الهند
أعلنت الشرطة الهندية، اليوم السبت، مقتل 16 متمرداً ماوياً في اشتباك مسلح بولاية تشاتيسغار بوسط البلاد، على يد قوات الأمن.
ويشن المتمردون اليساريون المتطرفون هجمات على غرار حرب العصابات ضد الحكومة خاصة في وسط وشرق الهند، ما أدى إلى اشتباكات عنيفة، وخسائر بشرية من الجانبين.
Today’s successful encounter in Sukma, Chhatisgarh where 16 Maoists were neutralized, is a testament to our commitment to eradicating terrorism and insurgency. The relentless efforts of our security forces bring us one step closer to a #MaoistFreeBharat. We stand united in our… pic.twitter.com/XppdKjMwQQ
— Dr. Sukanta Majumdar (@DrSukantaBJP) March 29, 2025وقالت الشرطة في بيان إنها عثرت أمس الجمعة، على مجموعة متنوعة من الأسلحة خلال عملية تفتيش في سوكما بجنوب تشاتيسغار.
ويقول المتمردون إنهم يقاتلون لمنح المزارعين الهنود الفقراء والعمال المعدمين مزيداً من السيطرة على أراضيهم وحقاً أكبر في المعادن التي تستغلها شركات التعدين الكبرى.
وتعهد وزير الداخلية أميت شاه بالقضاء على التمرد، وزادت حدة الاشتباكات بين الأمن والماويين منذ تولي رئيس الوزراء ناريندرا مودي السلطة لولاية ثالثة في العام الماضي.