علم "لبنان 24" عن وقوع إشكال في مُخيّم الرشيديّة في صور تطوّر إلى إطلاق نار.     وفي هذا السياق، قال مصدر مسؤول من حركة "فتح" في مخيم الرشيدية لـ"لبنان24": "الإشكال فردي وحصل على بعد 200 متر من معسكر تدريبيّ للحركة".   وأضاف المصدر أنّ "أحد الأشخاص أطلق النار على شخصين، وقد أصيبا بجروح".   وأكّد المصدر أنّه "تمّ تطويق الإشكال"، وأضاف أنّ "الحديث عن إستنفار مسلّح في المُخيّم غير صحيح".

     

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

سوريّة تستدرج ضحاياها إلى بعلبك... إليكم ما تفعله بهم مع شركائها

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:

حصلت في الآونة الأخيرة عمليّات استدراج أشخاص على متن آليات "توك توك"، إلى مدينة بعلبك وضواحيها، من قبل أشخاص مجهولين، حيث يعمدون إلى سلب الضّحايا آليّاتهم ومقتنياتهم الشّخصيّة.

على أثر ذلك، باشرت شعبة المعلومات إجراءاتها لكشف المتورّطين. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قامت بها، توصّلت الى معرفة هويّات المشتبه فيهم، ومن بينهم:
- أ. م. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري)
- ن. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۳، سورية)

بنتيجة المتابعة التي قامت بها دوريّات الشّعبة، تمكّنت من توقيف المذكورَين، بتاريخي 25 و 29-8-2024، في بلدَتي جَلالا وشتورا.
بالتّحقيق معهما، اعترفا بما نُسب إليهما لجهة استدراج ضحاياهم، بواسطة الموقوفة (ن. ع.)، وتنفيذ عمليات سلبهم من قبل الموقوف (أ. م.) وشخص أخر، العمل جارٍ لتوقيفه. كما اعترفا بتعاطي المخدّرات.

أجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص.  

مقالات مشابهة

  • تضرر أكثر من نصف مليون شخص بسبب الفيضانات في اليمن.. وإطلاق مناشدة عاجلة بشأنهم
  • اجتماع مُرتقب لـالخماسية في بيروت.. إليكم هذه التفاصيل
  • عملية جديدة لـالحزب.. إليكم ما استهدفه بالأسلحة الصاروخية
  • عن الحرب مع حزب الله... إليكم ما قاله وزير إسرائيليّ
  • إشكال بين كاتبة عدل وعناصر من شرطة البلديّة... إليكم ما حصل
  • أسعار ايجارات الشقق انخفضت.. إليكم السبب
  • تظاهرات في المكلا تأييدا لمطالب حلف قبائل حضرموت وإطلاق نار على محتجين في غيل باوزير
  • جرحى وإطلاق نار في مدرسة بولاية جورجيا الأميركية
  • بيان لقوى الأمن يتعلّق بجريمة قتل الشاب شربل الحدشيتي.. إليكم ما أعلنته
  • سوريّة تستدرج ضحاياها إلى بعلبك... إليكم ما تفعله بهم مع شركائها