أحمد سعد يورط نفسه بأزمة جديدة| السبب سعد لمجرد
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
خضعا الفنانين أحمد سعد وشقيقة عمرو لجلسة تصوير جديدة، ترويجًا لبرنامجهم الجديد "بيت السعد" والمذاع على قناة MBC1 الساعة 11 مساءً، ولفتا الأنظار بإطلالات مختلفة، لتتدخل شرطة الموضة وتعلق عليها.
ظهر الفنان عمرو سعد ببدلة تميزت بقصتها الفضفاضة باللون "مينت جرين"، ونسق معه تيشيرت أبيض وحذاء رياضي نفس اللون.
وإرتدى أحمد سعد بدلة سوداء صيفية، ضمت شورت فضفاض، وبليزر بنصف أكمام نفس اللون، وانتعل هاف بوت باللون الأسود الجلد، وتزينت بسلسلة فضية، ونظارة شمسية نفس اللون؛ ليتماشى مع اللوك.
وعلقت شرطة الموضة عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، ساخرة من إطلالة الفنان أحمد سعد، كما يتهمه بتقليد ستايل الفنان سعد لمجرد، قائلة: " احمد سعد؟ شفيك؟ كتير متأثر ب سعد المجرد معتمدين ستايلات متشابهة بالفترة الاخيرة..عنجد هالمشاهير احتاروا شو يعملوا و شو يلبسوا.. واذا انتقدناهم بيزعلوا.. طيب معقول هيدا شي بينلبس؟".
أحمد سعد بإطلالة تخطت الـ ١١٥ ألف جنيه في حفلة بالساحل الشمالي
ويذكر أن المطرب أحمد سعد قد أقام حفله الأخير في الساحل الشمالي، مرتديًا شورت وقميص من الحرير باللون الأسود، ومرسوم عليه باللون الأبيض، وبلغت سعر الإطلالة 115 ألف جنيه، بالإضافة إلى مجموعة من المجوهرات المرصعة بالألماس، فضمت عقدا قصيرا وسلسلة حرف "A"، بالإضافة لأنسيال وإسورة في إحدى اليدين، وساعة باللون الأسود في اليد الأخرى، كما اختار أن يظهر بستايل شعر مختلف، فصبغ شعره باللون الأشقر الفاتح، وهو الأكثر تداولًا لصيحات قصات الشعر لهذا العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد سعد أحمد سعد وعمرو سعد أحمد سعد بيت السعد أحمد سعد المطرب شرطة الموضة أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
الترقيع يورط القائمين على استعدادات معرض الفلاحة بمكناس (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
في الوقت الذي تواصل فيه مدينة مكناس استعداداتها لاستقبال النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة المزمع إقامته من 21 إلى 27 أبريل 2025، لا تزال عملية التزيين والتجهيزات تثير استياء السكان وزوار المدينة.
وقد تم رصد عدة نقاط ضعف في الترتيبات المتعلقة بالمرافق العامة، والتي وصفت بأنها “ترقيعات” لا تليق بحجم الحدث.
العديد من المواطنين والمختصين في المجال الفلاحي أبدوا استغرابهم من حالة التجهيزات التي تسبق المعرض، حيث تم تزيين بعض الأماكن بشكل غير لائق، مما يعكس صورة سلبية عن استعدادات المدينة لاستقبال هذا المعرض الدولي.
وأكدوا أن هذه الترتيبات غير المهنية قد تؤثر سلبًا على انطباع الزوار والعارضين، خاصة وأن المعرض يعتبر فرصة مهمة لتعزيز الصورة العالمية للمغرب في المجال الفلاحي وهو الأأمر الذي لا يبدو مهما للقائمين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب التنسيق بين مختلف الجهات المسؤولة عن التنظيم أدى إلى ظهور بعض التعديلات والعمليات التجميلية التي تتم في اللحظات الأخيرة، مما يجعلها تبدو وكأنها “ترقيعات” وليست أعمالًا مُعدة مسبقًا كما كان يتوقع الجميع.
هذه الأوضاع تطرح تساؤلات حول مدى جاهزية المدينة والقائمين لاستقبال هذا الحدث الفلاحي، الذي يتطلب تحضيرات في مستوى عالٍ من التنظيم والدقة.