إيمان خليف: “أدعو جاليتنا لدعمنا وجاهزون لخطف ميداليات أولمبية”
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
رفعت بطلة الملاكمة الجزائرية، إيمان خليف، التحدي، وأكدت بأن الوفد الجزائري المشارك بـ 46 رياضيا في 15 اختصاصا، جاهز لتقديم كل شيء وخطف ميداليات أولمبية.
وأوضحت إيمان خليف، في تصريحات خصت بها الصفحة الرسمية للجنة الأولمبية الجزائرية، من إقامة الوفد الجزائري بباريس، بأن الأولمبياد حلم كل رياضي ورياضية.
مضيفة: “العهدة الأولمبية كانت مميزة. وكانت هناك أشياء جيدة وتتويجات وميداليات غير مسبوقة وهناك حسرة أيضا، ونتمنى التتويج في الأولمبياد”.
وبخصوص حظوظ الملاكمة الجزائرية، ردت خليف: “سننتظر القرعة يوم 25 جويلية الجاري. على أمل أن تكون جيدة، المستوى سيكون عاليا في الأولمبياد وكل المنافسون يملكون مستوى لا بأس به”.
لتوجه إيمان خليف، في الأخير نداء إلى الجالية الجزائرية بباريس من أجل دعم الرياضيين المشاركين في الأولمبياد المقررة ما بين 26 جويلية و11 أوت 2024.
وختمت: “أتمنى أن تكون الجالية الجزائرية حاضرة بقوة. تواجدها في المنافسة يحفزنا بعدما خصتنا باستقبال رائع.. والشعب الجزائري أيضا أتمنى أن يشجعنا، وسنشرفهم، وتأكدوا بأننا سنقدم كل ما لدينا لتحقيق ميداليات أولمبية.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إیمان خلیف
إقرأ أيضاً:
الخارجيةُ الجزائرية تستدعي السفيرَ الفرنسي بسبب نشاط مخابراتي
يمانيون../
نقلت صحيفةُ “المجاهد الجزائرية” الحكومية عن مصادر دبلوماسية، الأحد، قولها: إن “وزارة الخارجية استدعت السفير الفرنسي “ستيفان روماتيه”؛ بسَببِ تورُّطِ المخابرات الفرنسية في مخطّطات تهدفُ إلى زعزعة استقرار الجزائر”.
ولفتت الصحيفة إلى وجودِ مخطّطاتٍ دوليةٍ معادية تستهدف أمن واستقرار وسيادة الجزائر، تتمثل بأنشطةٍ استخبارية تسعى لتطبيق سيناريو على غرار ما حدث في سوريا وفي محاكاةٍ للمشهد هناك “بالنسخة الجزائرية”.
ومنذ أَيَّـام تسلط وسائل الإعلام الجزائرية الضوء، عن جود مؤامرة تقودها باريس خدمة للعدو الصهيوني، وسط تدهور العلاقات الثنائية بين الجزائر وفرنسا بعد تأييد باريس لخطة المغرب لحل قضية إقليم الصحراء الغربية.
وكشفت مصالحُ الأمن الوطني في الجزائر، مطلع الأسبوع، عن إحباطِها عمليةً للمخابرات الفرنسية على الأراضي الجزائرية، تستهدف تجنيدَ شباب في صفوف “داعش” بسوريا، وتكليفهم بمهامَّ على علاقة بالتنظيمات الإجرامية، في “المؤامرة التي تستهدف زعزعة استقرار البلاد”.