هيئة الغذاء والدواء توضح 5 معلومات عن خدمة الاعتراض على تصنيف المنتجات
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
تتيح هيئة الغذاء والدواء خدمة الاعتراض على تصنيف منتج إلكترونيًا، وذلك ضمن خدماتها بشأن نظام تصنيف المنتجات، حيث تتيح الهيئة للشركات والمستثمرين والقطاع العام والجهات ذات العلاقة تصنيف منتجاتها ومعرفة مدى خضوع المنتج للتسجيل من عدمه، بناء على معايير الهيئة وبحسب الدليل الإرشادي لتصنيف المستحضرات والمنتجات.
وأوضحت هيئة الغذاء والدواء أنه تعزيزًا للشفافية والتواصل الفعّال مع العملاء تتيح هيئة خدمة الاعتراض على تصنيف منتج، وهي خدمة تحقق ما يلي:
تعزز الشفافية بالتواصل مع العملاء.
تدعم تمكين المستثمرين استكمال الإجراءات النظامية.
خدمة إلكترونية مرتبطة بطلب التصنيف الأساسي.
تقدم خلال 30 يوم من قرار التصنيف.
تقدم البيانات الداعمة للطلب.
تعزيزًا للشفافية والتواصل الفعّال مع العملاء تتيح هيئة #الغذاء_والدواء خدمة الاعتراض على تصنيف منتج إلكترونيًا. pic.twitter.com/b1s8YPUVqU
— هيئة الغذاء والدواء (@Saudi_FDA) July 22, 2024 خطوات طلب تصنيف المنتجاتويتم طلب تصنيف المنتجات، وذلك من خلال الخطوات الآتية:
يسجل مقدم الطلب عبر خدمة تصنيف المنتجات الالكترونية من خلال الرابط التالي من هنا.
اختيار أيقونة (دخول الشركات).
تعبئة نموذج (تسجيل).
إكمال كافة المعلومات في نموذج تسجيل حساب جديد بخطواتها الاثني عشر:
o اسم المستخدم.
o كلمة المرور.
o اسم المنشأة باللغة العربية.
o اسم المنشأة باللغة الانجليزية.
o اسم مدير الحساب.
o الصفة القانونية
o نسخة من خطاب التفويض لمدير الحساب (مصدق من الغرفة التجارية).
o البريد الإلكتروني.
o رقم الهاتف.
o رقم الجوال.
o رقم السجل التجاري.
o صورة عن السجل التجاري.
o عند الانتهاء من تعبئة النموذج يتم الضغط على إرسال.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الغذاء والدواء هيئة الغذاء والدواء هيئة الغذاء هیئة الغذاء والدواء تصنیف المنتجات تصنیف ا
إقرأ أيضاً:
الشويهدي: قوانين الانتخابات “توافقية”.. والدبيبة والرئاسي لا يحق لهما الاعتراض
صرح رئيس لجنة “6+6” عن مجلس النواب، جلال الشويهدي، بأن القوانين الانتخابية كانت توافقية، متابعًا: “لا يوجد أحد من أعضاء اللجنة، وأنا أولهم، إلّا وهو رافض لبعض موادها ونقاطها، لكن التنازل لأجل مصلحة الوطن تطلّب ذلك”.
وتساءل في تصريحات صحفية عن المسائل الخلافية التي تعترض عليها حكومة الدبيبة والرئاسي، رغم أنه لا يحق لهما الاعتراض على قوانين السلطة التشريعية، حسب قوله.
وتابع: “محل اعتراض الدبيبة أنها اشترطت تشكيل حكومة موحدة تشرف على الانتخابات ولا تشارك فيها”.
وذكر أن ادّعاء الدبيبة أن نجاح الانتخابات البلدية دليل على إمكان إجراء الرئاسية والبرلمانية، غريب لأن الاختلاف بينهما جذري، وأنه إذا كان قد رفض نتائج الانتخابات البلدية في زمزم وتاورغاء وضمّهما لبلدية مصراتة، فكيف سيفعل في الانتخابات العامة.
وأشار إلى أن الدبيبة يسعى بخطابه الأخير غير العقلاني لإثارة الجروح، فكل الليبيين قاتلوا بعضهم، فمن يعتذر لمن؟، وإذا كان يريد مطالبة أحد بالاعتذار فليبدأ بسفيره في هولندا، الذي كانت مواقفه معروفة في ذلك الوقت.
وبين أن غرض الدبيبة الحقيقي هو العودة للحرب لأنه يعتقد أن بقاءه مرهون باندلاعها مجددًا.
ونوه بأنه لا جديد بشأن اختيار مجلس النواب لرئيس حكومة جديدة من بين المترشحين.
الوسومالشويهدي