“الكرملين”: الدعم الأمريكي لأوكرانيا لن يؤثر في نتيجة العملية العسكرية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أكدت الرئاسة الروسية “الكرملين”، أن الدعم الأمريكي لأوكرانيا لن يؤثر في نتيجة العملية العسكرية لكنه يساعد على إطالة أمد الصراع، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
بيان من الرئاسة الروسية:وفي وقت سابق، صرّح المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، اليوم الأحد، أن تحقيق أهداف العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا هي الأولوية بالنسبة لروسيا وليس نتائج الانتخابات الأمريكية، وذلك بعد قرار انسحاب بايدن.
وجاءت تصريحات الكرملين، بعد إنسحاب الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن من الإنتخابات الرئاسية الأمريكية .
وقال بيسكوف: "أولويتنا هي تحقيق أهداف العملية العسكرية الخاصة، وليس نتائج الانتخابات الأمريكية".
وأضاف: "لا يزال أمامنا 4 أشهر قبل الانتخابات، وهذا وقت طويل يمكن أن يتغير خلاله الكثير، وعلينا أن ننتبه ونراقب ما سيحدث بعد ذلك".
بايدن يرشح كاميلا هاريس للإنتخابات الرئاسية الأمريكة بعد إنسحابهرشح جو بايدن الرئيس الحالي للولايات المتحدة الأمريكية اليوم الأحد نائبته الحاليه كاميلا هاريس، وذلك لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية، أمام الرئيس الأمريكي السابق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكرملين الرئاسة الروسية أوكرانيا بايدن روسيا العملیة العسکریة
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يشعر بالقلق حول العملية العسكرية للاحتلال في جنين
أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق, أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لا يزال يشعر بالقلق البالغ بشأن العنف المستمر في الضفة الغربية المحتلة وبشكل خاص العملية العسكرية واسعة النطاق في جنين، التي أفادت التقارير بأنها أدت إلى وقوع ضحايا من المدنيين.
وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين “الأونروا” إن نحو 2000 أسرة قد شُردت من المخيم خلال هذه الاشتباكات.
وأعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” عن القلق البالغ بشأن سلامة ورفاة الفلسطينيين في مدينة ومخيم جنين للاجئين في ظل العملية التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلية.
وبينت التقارير الأولية أن الغارات الجوية، وأعمال التجريف الثقيلة، وعمليات القوات السرية أدت إلى سقوط عدد من القتلى وإصابة العشرات من بينهم عاملون في المجال الطبي.
وقد أدت العمليات الإسرائيلية السابقة في مخيم جنين إلى إلحاق أضرار بالبنية التحتية الحيوية مما أسفر عن انقطاع الخدمات الأساسية عن المخيم بشكل كبير بما فيها المياه، وخدمات الكهرباء، وإدارة النفايات الصلبة.
ووزعت الأمم المتحدة وشركاؤها في وقت سابق من الشهر الحالي الفرشات والبطانيات على النازحين، إلا أن عاملي الإغاثة لم يتمكنوا من الوصول إلى المنطقة بشكل آمن ومنتظم مؤخرًا.