سوء الإدارة في كليات ومدارس عليا تسائل ميراوي
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
زنقة 20 ا محمد المفرك
أكد المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للتعليم العالي لفرع مكناس-الرشيدية مخاوفه الجدية بشأن سوء الإدارة في الجوانب البيداغوجية والإدارية والمالية في معظم المؤسسات بالمنطقة.
وعبر المكتب عن مخاوفه أيضا بشأن سوء التدبير بالمدرسة العليا للتكنولوجيا، والمدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن، والمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير.
وانتقد المكتب تدخل رئاسة الجامعة في جدولة الامتحانات بكلية العلوم وكلية الآداب، متجاوزة المجالس المنتخبة.
وقال إن الكلية متعددة التخصصات بالرشيدية تعاني من أوجه القصور في البنية التحتية، وقضايا تتعلق بعروض المقررات الدراسية في كلية العلوم والتقنيات.
وحذر المكتب من الإفراط في التركيز على إنشاء “مسارات التميز” على حساب البرامج الأساسية ذات الاستقطاب المفتوح. ولاحظ أن المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس يشهد تراجعات.
وأشار إلى ان رئاسة جامعة مولاي إسماعيل تقوض سلطة المجالس المنتخبة وتسيء إدارة الموارد الإدارية والمالية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي بغزة يدعو لوقف الانتهاكات بحق المرافق الصحية في القطاع
غزة – يمانيون
دعا المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، اليوم الأحد، المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، إلى تحرك عاجل وفاعل لوقف الانتهاكات الصهيونية المتكررة بحق المرافق الصحية والطواقم الطبية في القطاع.
وبحسب موقع (فلسطين أون لاين)، أفاد المكتب، إن جيش العدو يواصل جريمة وحرب الإبادة الجماعية ويصعد عدوانه ويستمر في ارتكاب الانتهاكات الخطيرة بحق المؤسسات الصحية والتي كان آخرها التهديد بإخلاء واقتحام وقصف مستشفى كمال عدوان بمحافظة شمال القطاع.
وطالب المكتب، منظمة الصحة العالمية، إرسال وفد ميداني عاجل للوقوف على حجم الجريمة التي يرتكبها العدو في مستشفى كمال عدوان، فتح ممرات آمنة لحماية الجرحى والمرضى والطواقم العاملة وإيصال المساعدات الإنسانية إلى المستشفى.
وأشار المكتب، إلى تهديد العدو الصهيوني بإخلاء واقتحام وقصف مستشفى كمال عدوان، وتهديد حياة الكوادر الصحية العاملة بداخله، وإجبار الطواقم الطبية والمرضى على إخلائه، وحرمان مئات المرضى والجرحى من تلقي العلاج والرعاية الصحية.
وأكد المكتب، أن استهداف وقصف وتهديد المستشفيات وتهديد حياة العاملين في المجال الصحي يُعد جريمة إنسانية وأخلاقية وانتهاكًا صارخًا لكل القوانين والأعراف الدولية، التي تكفل حماية المرافق الصحية والطواقم الطبية في أوقات الحروب.
وحمّل المكتب، العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية والدول المشاركة في الإبادة الجماعية؛ مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم والانتهاكات الصارخة واستمرار جريمة الإبادة الجماعية