بسبب الحرب.. المنشآت الرياضية المدمرة أصبحت مأوى للنازحين في غزة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
22/7/2024مقاطع حول هذه القصةتعرف على مسيرة الرئيس جو بايدن السياسية خلال 5 عقودplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 27 seconds 03:27اتهامات للاحتلال الإسرائيلي بشن حرب ممنهجة على التعليم في غزة
play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 45 seconds 04:45قصف إسرائيلي يستهدف شقة سكنية في حي التفاح شرقي مدينة غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 06 seconds 02:06فلسطينيون يودعون ذويهم استشهدوا بأماكن متفرقة شمالي النصيرات
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48شهداء وجرحى بقصف مدفعي إسرائيلي على منزل بمخيم البريج
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 14 seconds 01:14تسلسل زمني.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
ترامب: بايدن وزيلينسكي سمحا باندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا
واشنطن – أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن سلفه جو بايدن والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هما من سمحا باندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
وفي منشور على حسابه بمنصة تروث سوسيال، امس الاثنين، أكد ترامب ضرورة وقف هذه الحرب وبسرعة كبيرة.
وأضاف ترامب: “الحرب بين روسيا وأوكرانيا ليست حربي، بل هي حرب بايدن”.
وأردف: “أنا وصلت الآن (للرئاسة للمرة الثانية). الرئيس (الروسي فلاديمير) بوتين، والجميع، كانوا يحترمون رئيسكم. ولو لم تكن انتخابات عام 2020 مزوّرة – وهي كذلك من عدة نواحٍ – لما اندلعت هذه الحرب المهزلة إطلاقًا”.
وتابع ترامب: “لقد قام الرئيس زيلينسكي والمحتال بايدن بعمل فظيع للغاية بالسماح لهذه المهزلة بالبدء. كانت هناك العديد من الطرق لمنعها من البدء على الإطلاق، لكن هذا أصبح من الماضي. الآن علينا أن نوقفها، وبسرعة. يا له من أمر محزن!”.
يُذكر أن المبعوث الخاص لترامب، ستيف ويتكوف، التقى السبت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو، وقد وصفت البيت الأبيض اللقاء بأنه كان “إيجابياً وبنّاءً”.
بدوره، كشف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، في تصريح صحفي، أن الزيارة الحالية هي الثالثة من نوعها التي يجريها ويتكوف إلى روسيا.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول