إصابة إسرائيليين اثنين في عملية طعن بمستوطنة «نتيف هعسراه»
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
استشهد منفذ عملية الطعن في مستوطنة «نتيف هعسراه» بمنطقة غلاف غزة شمال إسرائيل، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأعلنت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» نقلاً عن مصادر بالشرطة والجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، إصابة إسرائيليين اثنين جراء عملية طعن بمستوطنة «نتيف هعسراه» بمنطقة غلاف غزة،
وأفادت المصادر الإسرائيلية، أن منفذ عملية الطعن التي وقعت في مستوطنة «نتيف هعسراه» أطلق النار تجاه الإسرائيليين، مشيرين إلى أنه يحمل الجنسية الأمريكية.
ومن جانبها، أوضحت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية: أن منفذ الهجوم اقترب من الجنود الذين يحرسون مستوطنة «نتيف هعسراه»، وقبل تنفيذ عملية الطعن، قال: «الجيش الإسرائيلي يقتل المدنيين في غزة»، ثم أطلق الرصاص الحي على الجنود النار، وتم قتله في نفس اللحظة.
وكشفت وسائل إعلامية إسرائيلية، يوم الأربعاء الموافق 3 يوليو 2024، عن وقوع عملية طعن داخل مجمع تجاري في مدينة كرمئيل شمال إسرائيل، ما أدى إلى إصابة شخصين بإصابات خطيرة.
اقرأ أيضاًاعتقال فلسطيني وغلق مداخل ومخارج المجمع التجاري جراء عملية طعن بـ«كرمئيل»
إصابة شخصين جراء عملية طعن داخل مجمع تجاري شمال إسرائيل
المنفذ مازال هاربًا.. قتلى وجرحى في عملية طعن داخل مركز تسوق بأستراليا (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم إسرائيل إسرائيل في غزة إصابات الاحتلال الإسرائيلي إصابات جيش الاحتلال احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اصابات جيش الاحتلال اصابات في الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي الرئاسة الفلسطينية الشعب الفلسطيني العدوان الإسرائيلي على غزة القضية الفلسطينية تل ابيب حادث طعن حادث طعن في إسرائيل حرب إسرائيل على غزة حركة حماس طوفان الاقصى عاصمة فلسطين عدوان إسرائيلي عملية طعن عملية طعن إسرائيل عملية طعن في إسرائيل غزة غزة الآن غزة الأن غزة الان غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال مدينة غزة مستشفيات غزة مستوطنة نتيف هعسراه منطقة غلاف غزة نتیف هعسراه عملیة طعن
إقرأ أيضاً:
فصائل فلسطينية: قضينا على 3 جنود إسرائيليين وسط مخيم جباليا شمال غزة
أعلنت فصائل فلسطينية، أنهم قضوا على 3 جنود إسرائيليين طعنا وسط مخيم جباليا شمال قطاع غزة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
حماس: تم الاتفاق على معظم النقاط المتعلقة بقضايا وقف إطلاق النار حماس: اتفاق وقف إطلاق النار سينتهي بصفقة جادة لتبادل الأسرى والمحتجزين
وفي سياق منفصل، نشرت حركة حماس صورة بعنوان "يائير في ميامي بعيدًا عن الخطر، فما الذي يجبر نتنياهو على عقد صفقة شاملة؟"، في إشارة إلى يائير ابن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الذي سافر مع أمه سارة إلى ميامي في الولايات المتحدة الأمريكية، خوفًا من الاستهداف على يد المقاومة.
وظهر في منشور حماس التصويري، يائير على شاطئ البحر وأسفله أحد الأسرى لدي حماس ينتظر أن يتم تحريره.
ومن جانبه، أعلنت حركة حماس، مساء اليوم السبت، عن متابعة القوى الثلاث (حركة حماس، حركة الجهاد، الجبهة الشعبية) بألمٍ كبير وقلقٍ بالغ الأحداث التي تشهدها مدينة جنين ومخيمها عبر تصعيد الحملة الأمنية التي تنفذها أجهزة أمن السلطة الفلسطينية.
ونشرت حماس في بيان صحفي ثلاثي مشترك صادر عن (حركة حماس والجبهة الشعبية والجهاد الإسلامي) مايلي:
نؤكد حرصنا على ضرورة احتواء الأحداث الأخيرة في جنين بما يصون الدم الفلسطيني ويحمي المقاومة.
وإذ تؤكد القوى حرصها الشديد على احتواء هذه التطورات ومنع توسعها، فإنها تشدد على ما يلي:
1. صون الدم الفلسطيني أولوية قصوى وخط أحمر، وإن الحفاظ على وحدة الصف الفلسطيني وضمان عدم الانجرار نحو الفتنة الداخلية يُمثّل واجباً وطنياً ومسؤولية كبرى تقع على عاتق الجميع.
2. تؤكد القوى الثلاث أن سلاح المقاومة لجميع القوى هو لمواجهة حرب الإبادة في قطاع غزة وللتصدي للاقتحامات والاعتداءات الصهيونية المتكررة والمتصاعدة من جيش الاحتلال وقطعان المستوطنين في الضفة المحتلة، وهو سلاح شرعي وطاهر، ولا يجوز المساس به أو استهداف حامليه من الأبطال والمقاومين، وعلى الأجهزة الأمنية الفلسطينية وقيادة السلطة الفلسطينية أن تنأى بنفسها عن أي إجراءات قد تهدد وحدة الموقف الفلسطيني أو تمس السلم الأهلي.
3- تطالب القوى الثلاث قيادة السلطة الفلسطينية بالتراجع الفوري عن هذه الحملة الأمنية في جنين والتي لا تخدم إلا العدو الصهيوني، والعمل فورا على سحب قوات وعناصر الأجهزة الأمنية من المدينة والمخيم، ورفع الحصار المفروض عليهما.
4. تدعو القوى إلى تشكيل لجنة وطنية عليا تضم كافة مكونات المجتمع الفلسطيني لوضع حد لهذا الاعتداء الحالي في جنين ومخيمها، ومنع انتقال هذه الأحداث إلى مناطق أخرى، وحماية السلم الأهلي والمجتمعي، وتبدي القوى استعدادها لإنجاح عمل هذه اللجنة، وانفتاحها على أي خطوات تطوق الأزمة وتجنب الفتنة وتصون الدم الفلسطيني وتحمي المقاومة وسلاحها.
5. في ظل حرب الإبادة والمخططات الصهيونية المدعومة أمريكياً خاصة في الضفة المحتلة، يحتاج شعبنا الفلسطيني إلى موقف موحّد يعزز صموده ويفشل خطط الاحتلال، وهذا بحاجة لوقف التنسيق الأمني، ورفض المخططات الأمريكية، وتغليب لغة الحوار الوطني والالتزام بتنفيذ التوافقات الوطنية وربطها ببرنامج مقاومة شامل يحمي المشروع الوطني ويواجه تهديدات الاحتلال للأرض والوجود الفلسطيني.