العراق بحاجة لقرابة 8 ملايين وحدة سكنية لانهاء أزمة السكن
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
كشف مختصون حول أزمة السكن أن العراق بحاجة لقرابة 8 ملايين وحدة سكنية لانهاء الأزمة، وذلك بعد ارتفاع عدد السكان في السنوات الاخيرة وعدم تناسبه مع عدد الوحدات
يحتاج العراق إلى ثمانية ملايين وحدة سكنية لإنهاء ازمة السكن التي وصلت لذروتها، بعد ارتفاع عدد السكان في السنوات الاخيرة وعدم تناسبه مع عدد الوحدات
ما هي الأسباب الرئيسية التي أدت إلى تفاقم أزمة السكن في العراق؟
التفاصيل في هذا التقرير >> انضم الى السومرية على واتساب محليات خاص السومرية بالفيديو السومرية العراق +A -A
الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر
قرار اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس ينقذ العراق من مشكلة "متوقعة".
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة الحلقة ١٣ الحلقة ١٤ الحلقة ٧٠ الحلقة ٨ ما القصة
إقرأ أيضاً:
مجموعات الأقمار الصناعية تعيق عمل علماء الفلك
يمانيون/ منوعات
أعلن الأكاديمي فاليري كليوشنيكوف عضو أكاديمية علوم الفضاء الروسية، أن مجموعات الأقمار الصناعية، تعيق بالفعل عمل علماء الفلك.
ويشير الأكاديمي، إلى الآن لا تشكل هذه المجموعات أي خطر على صحة سكان الأرض، ولكن في المستقبل ستكون هناك حاجة إلى اتخاذ تدابير خاصة لمنع التلوث الضوئي الشديد من الأجسام الفضائية التي صنعها الإنسان.
ويقول: “بالطبع، بالنسبة لسكان الأرض، لا تشكل إضاءة السماء الليلية من مجموعات الأقمار الصناعية المتعددة أي خطر. ولكن في المستقبل، عند نشر مرافق البنية التحتية الفضائية المختلفة، ستكون هناك حاجة إلى اتخاذ تدابير خاصة وحلول تقنية لمنع التلوث الضوئي الشديد”.
ووفقا له، اتضح في وقت سابق، أن مجموعة الأقمار الصناعية ستارلينك التابعة لشركة سبيس إكس تعيق عمل علماء الفلك أثناء الرصد البصري. فمثلا عند الغسق، تنعكس أشعة الشمس عن سطح هوائيات الأقمار الصناعية، ونتيجة لذلك، بسبب توهج الأجهزة يصبح من الصعب التمييز بينها وبين الكويكبات والمذنبات.
ويشير إلى أن شركة سبيس إكس اتفقت مع علماء الفلك بهذا الشأن وبدأت بإنتاج أقمار صناعية سطوعها أقل بمقدار 4.6 مرة، وذلك عن طلاء الهوائيات بطلاء خاص أو تركيب مظلة تحميها من أشعة الشمس.
ولكن، العدد الإجمالي لمجموعات الأقمار الصناعية المتعددة التابعة لجهات مختلفة سيزداد في المستقبل. لذلك من المحتمل ألا يوافق الجميع على اتخاذ مثل هذه التدابير.
ويحذر الأكاديمي من وجود مشاريع لإضاءة مناطق مختلفة من الأرض ليلا باستخدام مصادر ضوء فضائية. لذلك وفقا له ينبغي النظر إلى مشكلة التلوث الضوئي للسماء الليلية بمنظور أوسع.
ويقول: “يعتبر تأثير الضوء على الإنسان في الليل، واضطراب الساعة البيولوجية (عدم التزامن) من العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى اختلال توازن الجسم، وانخفاض الأداء العقلي والجسدي، والأرق، والاكتئاب، واضطرابات الجهاز الهضمي. وهناك بيانات غير مؤكدة من الوكالة الدولية لبحوث السرطان تشير إلى أن نوبات العمل الليلي تسبب السرطان”.