هيئة البث الإسرائيلية: أمريكي وراء عملية طعن في بلدة بغلاف غزة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
سرايا - قالت هيئة البث الإسرائيلية، الاثنين، إن “أمريكيا وراء محاولة تنفيذ عملية طعن” في بلدة “نتيف هعسراه”، الواقعة في المنطقة المحاذية لقطاع غزة.
وقالت الهيئة (رسمية) في بيان مقتضب: “وصل مواطن أمريكي إلى بوابة نتيف هعسراه، وصرخ ضد المذبحة التي ترتكبها إسرائيل في غزة”.
وأضافت أن الأمريكي “أخرج سكينا وحاول طعن جنود وأفراد أمن عند مدخل بوابة البلدة”، معلنة أنه تم “تحييد” المهاجم من قبل القوات الإسرائيلية المتواجدة عند البوابة.
ومن جهتها، أعلنت الشرطة الإسرائيلية في بيان منفصل “إصابة شخصين” إثر الحادثة، مشيرة إلى أن المنفذ “تم تحييده” دون الكشف عن أي تفاصيل حول هويته أو دوافعه حتى الساعة 08:50 (ت.غ).
وبدورها، قالت القناة “12” العبرية (خاصة) إنه “تم قتل المهاجم”، دون مزيد من التفاصيل.
وتستخدم الشرطة الإسرائيلية عادة لفظ “تحييد” للإشارة إلى تعاملها مع أي مشتبه بهم أو متورطين في حوادث أمنية أو عمليات طعن، وأحيانا يسفر التحييد عن إصابة المهاجم، لكن في غالبية الأحيان يكون التحييد دلالة علي مقتله.
إقرأ أيضاً : الإمارات تصدر أحكاما مشددة بالسجن على 57 بنغلاديشيا تظاهروا على أراضيهاإقرأ أيضاً : توقيف أكثر من 500 شخص في دكا منذ اندلاع أعمال العنفإقرأ أيضاً : استهـداف إحدى خيام الصحفيين داخل مستشفى شهـداء الأقصى وسط قطاع غزة (فيديو)
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
قتلى وجرحى بهجوم في فرنسا
باريس (زمان التركية)ــ قُتل شخص وأصيب 5 آخرين في هجوم بسكين في مدينة مولوز الفرنسية.
وذكرت تقارير صحفية وطنية أن مشتبها به نفذ هجوما بسكين بالقرب من أحد الأسواق في مدينة مولهاوس.
وهتف المهاجم “الله أكبر” قبل تنفيذ هجومه بالسكين.
وقُتل شخص يبلغ من العمر 69 عامًا تدخل ضد المهاجم، كما أصيب 5 أشخاص، بينهم اثنان من رجال الشرطة. تم القبض على المشتبه به في مكان الحادث.
وذكرت التقارير أن هناك أمر ترحيل ضد المشتبه به، الذي تبين أنه من مواليد الجزائر عام 1987.
فتحت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا تحقيقا في الهجوم، واتهمته بـ “القتل المرتبط بجماعة إرهابية”.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن النيابة العامة وصفت الهجوم بأنه “عمل إرهابي” وأعربت عن تضامنها مع أسرة القتيل.
وقال وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتيلو إن بلاده تقدمت بطلبات إلى الجزائر عشر مرات لاستعادة المهاجم، لكن البلاد رفضت طلباتهم في كل مرة.
وذكر ريتيللو أن المهاجم كان يعاني من مشاكل نفسية.
وقال ريتيللو إن الأشخاص الخطرين يجب أن يوضعوا في مركز احتجاز، وأضاف أن عدم الانتظام في الهجرة أدى مرة أخرى إلى مثل هذا “العمل الإرهابي”.
Tags: مدينة مولوزهجوم بسكينهجوم مدينة مولو