الحرة:
2025-03-16@22:02:40 GMT

حقيقة فيديو وضع ترامب ضمادة على أذنه غير المصابة

تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT

حقيقة فيديو وضع ترامب ضمادة على أذنه غير المصابة

شارك مستخدمون على الإنترنت مقطع فيديو معدل يعرض الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية، دونالد ترامب، وهو يضع ضمادة على أذنه اليسرى كدليل على أن محاولة الاغتيال التي تعرض لها في 13 يوليو 2024 والتي أسفرت عن إصابة الأذن اليمنى لترامب كانت "مسرحية".

وظهر المرشح الرئاسي الجمهوري بضمادة سميكة على أذنه اليمنى في الليلة الأولى من المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري بعد يومين فقط من محاولة اغتيال خلال تجمع انتخابي في بتلر بولاية بنسلفانيا أدت إلى إصابة أذن ترامب اليمنى ومقتل أحد الحاضرين.

وتظهر الصور التي التقطتها رويترز ووكالة أنباء أسوشيتد برس في أعقاب إطلاق النار مباشرة الدماء على أذن ترامب اليمنى.

وقال الوصف المصاحب للفيديو المتداول على وسائل التواصل الاجتماعي "‏ترامب أمس نسي أنه يزعم أن أذنه اليمنى هى التى أصيبت فى مسرحية الاغتيال، وظهر اليوم واضعا الضمادة على الأذن اليسرى الأخرى الغير مصابة!! فقام أحد أنصاره بتنبيهه أثناء تحيته".

إلا أنه تم قلب الفيديو عبر المونتاج لتبدو الأشياء معكوسة، فضلا عن عرض الفيديو بشكل عكسي من نهايته إلى بدايته.

تم قلب الفيديو عبر المونتاج لتبدو الأشياء معكوسة

ويعرض المقطع المعدل ومدته 31 ثانية ترامب وهو يرتدي ضمادة على أذنه اليسرى ويتحرك نحو اليمين، ويمد يده اليسرى لمصافحة النائب، بريون دونالدز، أولا ثم المعلق السياسي، تاكر كارلسون، بينما يضع يده اليمنى على ذراعيهما اليسرى للحظات. ويظهر المقطع أيضا أذن ترامب اليمنى سليمة على ما يبدو، ودبوس العلم الأميركي على طية صدر السترة اليمنى.

ونشرت نسخة أطول لأحد أقدم مقاطع الفيديو المعدل على الإنترنت في 16 يوليو 2024 وتم حذفها منذ ذلك الحين.

ولم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من أصل المقاطع المعدلة التي تمت مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي.

ويمكن مشاهدة اللحظة التي يعرضها الفيديو في جزء من البث المباشر في الليلة الأولى للمؤتمر الوطني للحزب الجمهوري من زاوية مختلفة بطريقة أوسع للمقطع بدءا من الساعة الثالثة والدقيقة 14 والثانية 40. ويمكن مشاهدة ترامب وقد وضع الضمادة على أذنه اليمنى ودبوس العلم الأميركي على طية صدر السترة اليسرى.

ويمكن مشاهدة ترامب وهو ينتقل من اليسار إلى اليمين لتحية كارلسون أولا ثم دونالدز بيده اليمنى بينما يضع يده اليسرى على الذراع اليمنى لكل منهما لفترة وجيزة.

وكما تعرض صور التقطتها رويترز في اليوم الأول من المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري ترامب وهو يضع الضمادة على أذنه اليمنى واللحظة التي صافح فيها كارلسون ودونالدز.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: أذنه الیمنى على أذنه

إقرأ أيضاً:

زعيم الأقلية بالحزب الديمقراطي يدعم مشروع قانون الإنفاق الجمهوري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في خطوة غير متوقعة، أعلن زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأمريكي، السيناتور تشاك شومر، دعمه لمشروع قانون الإنفاق المؤقت الذي صاغه الجمهوريون، والذي يهدف إلى استمرار تمويل الحكومة الفيدرالية حتى 30 سبتمبر، متجاوزاً بذلك معارضة قوية داخل حزبه.

انقسام داخل الحزب الديمقراطي

تم تمرير مشروع القانون في مجلس النواب يوم الثلاثاء، بأغلبية 217 صوتاً مقابل 213، حيث صوّت جميع الديمقراطيين تقريباً ضده، باستثناء نائب واحد فقط. ويتطلب تمريره في مجلس الشيوخ دعم ثمانية ديمقراطيين على الأقل لضمان وصوله إلى مكتب الرئيس دونالد ترامب للتصديق عليه.
خلال اجتماع مغلق للديمقراطيين، فاجأ شومر زملاءه بإعلانه نيته التصويت لصالح تمرير مشروع القانون الجمهوري، مؤكداً أن لديه ما يكفي من الأصوات الديمقراطية لتجاوز أي محاولة تعطيل داخل الحزب. هذه الخطوة جاءت بمثابة تحول مفاجئ عن موقفه السابق، حيث كان قد أعلن يوم الأربعاء أن الديمقراطيين "موحدون" ضد هذا التشريع.

في منشور على منصة إكس (تويتر سابقاً)، قال شومر:

"ترامب وماسك سيحبان حدوث إغلاق حكومي. لا يجب أن نمنحهما الفرصة".

وأرفق مقاله في نيويورك تايمز لتبرير موقفه.

مبررات شومر لدعم مشروع القانون

في خطاب ألقاه بمجلس الشيوخ مساء الخميس، أوضح شومر أن رفض مشروع القانون قد يؤدي إلى إغلاق حكومي يمنح ترامب وإيلون ماسك نفوذاً أكبر لتفكيك البرامج الفيدرالية، مشيراً إلى أن:
مشروع القانون "سيئ للغاية"، لكنه أقل ضرراً من السماح لترامب بإغلاق الحكومة والسيطرة على تمويل المؤسسات الفيدرالية.

في حالة الإغلاق، ستتمكن إدارة ترامب من تصنيف وكالات حكومية بأكملها على أنها "غير ضرورية"، مما قد يؤدي إلى تسريح الموظفين دون أي ضمان بإعادتهم لاحقاً.

قد يستخدم ترامب الإغلاق لتوجيه الأموال حصرياً نحو البرامج والإدارات التي يدعمها، بينما يحرم الخدمات الأخرى التي لا تتوافق مع أجندته السياسية.

غضب واسع في الأوساط الديمقراطية

أثار موقف شومر غضباً كبيراً بين الديمقراطيين في مجلس الشيوخ ومجلس النواب، حيث اعتبر العديد منهم أن هذا القرار يُضعف الحزب الديمقراطي ويمنح ترامب تفويضاً مطلقاً.

زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب، حكيم جيفريز، وصف مشروع القانون الجمهوري بأنه "ضار"، بينما قالت النائبة ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز:
"عدم قيام شومر بعرقلة مشروع القانون سيكون خطأ فادحاً".
وأضافت:
"من غير المعقول أن يمنح أي ديمقراطي في مجلس الشيوخ تفويضاً مفتوحاً لدونالد ترامب وإيلون ماسك".
وأشارت إلى أن مشروع القانون "يحوّل الحكومة الفيدرالية إلى صندوق تمويلي لصالح ترامب وماسك"، واصفة قرار شومر بأنه "صفعة كبيرة على الوجه".

تداعيات سياسية واقتصادية

بينما يجادل شومر بأن تحمل الديمقراطيين مسؤولية الإغلاق الحكومي قد يكون مكلفاً سياسياً، يرى العديد من الديمقراطيين أن تمرير القانون يعني التخلي عن آخر أداة ضغط ضد ترامب.

يخشى المعارضون من أن مشروع القانون قد يؤدي إلى تخفيضات في برامج الدفاع، وزيادة تكاليف الرعاية الصحية، وإضعاف الإصلاحات الخاصة برواتب رجال الإطفاء والمحاربين القدامى.

كما أن الديمقراطيين التقدميين قلقون من أن الاعتماد على تمويل مؤقت بدلاً من اتفاق طويل الأجل قد يُضعف قدرة الحزب على التفاوض بشأن سياسات أكثر استدامة.

مقالات مشابهة

  • لحظة استهداف حاملة طائرات أمريكية في البحر الأحمر.. هذه حقيقة الفيديو
  • انفجارات عنيفة في مضيق باب المندب.. هذه حقيقة الفيديو المتداول
  • قيادي بحزب العمال الكردستاني ينهي حياته بعد اتفاق دمج قسد.. ما حقيقة الفيديو؟
  • أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
  • حقيقة خلاف عمرو دياب مع أمير طعيمة.. فيديو
  • محكمة بالإسماعيلية تطالب بضبط 3 رجال شرطة.. مصدر أمنى يكشف حقيقة الفيديو
  • الأمن يكشف حقيقة فيديو مشاجرة في القاهرة
  • شرطة الشارقة تكشف حقيقة صادمة عن التسول بتجربة واقعية (فيديو)
  • زعيم الأقلية بالحزب الديمقراطي يدعم مشروع قانون الإنفاق الجمهوري
  • اليد اليمنى في الدين والثقافة..