أغلق المؤشر نيكي الياباني عند أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع، الاثنين، مواصلا انخفاضه للجلسة الرابعة مع تراجع الأسهم المرتبطة بالرقائق بعد أن أغلقت نظيراتها في وول ستريت على انخفاض حاد في الجلسة الماضية.

وهبط نيكي 1.16 بالمئة إلى 39599 نقطة، وهو أدنى مستوى إغلاق له منذ 28 يونيو في أطول سلسلة خسائر منذ أكتوبر من العام الماضي.

كما خسر المؤشر توبكس الأوسع 1.16 بالمئة إلى 2827.53 نقطة.

وقال تاكيهيكو ماسوزاوا رئيس التداول في شركة فيليب للأوراق المالية اليابانية "كانت السوق اليابانية انعكاسا لجميع الإشارات السيئة في الخارج خلال عطلة نهاية الأسبوع".

وخسر سهم صانع معدات الرقائق طوكيو إلكترون 2.57 بالمئة مكبدا نيكي أكبر الخسائر. وتراجع سهم أدفانتست لصناعة معدات اختبار الرقائق 3.53 بالمئة.

وواصلت الأسهم الأميركية انخفاضها يوم الجمعة إذ أدت الفوضى المرتبطة بعطل فني عالمي بسبب خلل في البرمجيات إلى زيادة حالة الضبابية في السوق المضطربة بالفعل.

وقاد سهم إنفيديا عمليات بيع واسعة النطاق في الأسهم المرتبطة بالرقائق، وتسبب الأداء الضعيف لمؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات في تراجع ثلاثة بالمئة في السوق الأوسع.

وانخفضت جميع المؤشرات الفرعية لبورصة طوكيو البالغ عددها 33 باستثناء أربعة. وصعدت شركات السكك الحديدية 1.22 بالمئة وارتفع قطاع الطيران 0.41 بالمئة.

من بين 225 سهما على نيكي، انخفض 170 سهما وارتفع 52 فيما لم تشهد ثلاثة أسهم أي تغير يذكر.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات السوق اليابانية نيكي اليابان أسهم اليابان السوق اليابانية أسواق عالمية

إقرأ أيضاً:

حلقة حول ترصد حالات العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية

انطلقت اليوم حلقة العمل التدريبية حول "الترصد والاستقصاء لحالات العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية"، التي تنظمها وزارة الصحة وتستمر يومين.

رعت افتتاح الحلقة، التي أقيمت بفندق هوليداي إن - مسقط، الدكتورة أمل بنت سيف المعنية، المديرة العامة لمركز مراقبة الأمراض والوقاية منها، بحضور عدد من المسؤولين والعاملين بالمركز.

ويشارك في الحلقة 60 موظفًا من العاملين الصحيين والمختصين بمجال مكافحة العدوى، والمختبرات، والأطباء، وغيرهم من العاملين بالمؤسسات الصحية ووحدات غسيل الكلى في المحافظات.

وتضمنت الحلقة التدريبية عددًا من الموضوعات المهمة، من بينها تقليل مخاطر العدوى المكتسبة للمريض وللمجموعات الطبية، حيث يُعد غسيل الكلى أحد الإجراءات عالية الخطورة في الإصابة بالفيروسات المنقولة بالدم، بالإضافة إلى خطر انتقال الميكروبات المقاومة والعدوى المكتسبة داخل المستشفيات.

وقدّمت الحلقة حوارات وأمثلة واقعية عن المرضى المصابين، ودربت المشاركين على آلية إجراء الترصد والاستقصاء لحالات العدوى المكتسبة، كما تبادل المشاركون الخبرات والمهارات لزيادة قدراتهم المهارية، ليكونوا جاهزين لإنشاء أنظمة فعّالة للترصد والاستقصاء لحالات العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية، مما يسهم في نجاح البرنامج الوطني الشامل لمكافحة العدوى والوقاية منها.

وتناقش الحلقة أيضًا العوامل التي تسهم في انتشار العدوى، والاستراتيجيات الفعّالة لمنعها ومكافحتها، بالإضافة إلى التعرّف على مكونات البرنامج الوطني الذي يتضمن العناصر الأساسية الفعّالة لمكافحة العدوى والوقاية منها.

كما تؤكد الحلقة على أهمية فهم البيانات وتفسيرها وإعداد التقارير اللازمة المعتمدة على مؤشرات الأداء الرئيسية، التي تشمل نسبة الالتزام بنظافة الأيدي، وحالات تعرض المرضى الداخليين للمكورات العنقودية المقاومة للميثيسيلين، أو عدوى الجرثومة، ومعدل التهاب موضع الجراحة، ومعدل تعرض الموظفين للدم أو سوائل الجسم، بالإضافة إلى ترصد مقاومة مضادات الميكروبات.

مقالات مشابهة

  • أسعار الذهب تعاود الاستقرار عقب تراجعها ثلاثة بالمئة
  • هبوط أسعار النفط
  • هبوط مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية
  • الدولار يتراجع من أعلى مستوى في عامين.. لهذا السبب
  • مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع
  • مؤشر الأسهم الأوروبية يسجل أعلى مستوى في أسبوعين
  • المؤشر نيكي يغلق مرتفعاً مع تقييم المستثمرين لبيانات أميركية إيجابية
  • أسعار الذهب تقترب من أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع
  • صعود مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية
  • حلقة حول ترصد حالات العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية