لهذا السبب.. فرح يوسف تتصدر تريند "جوجل"
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
تصدر إسم الفنانة السورية فرح يوسف تريند محرك البحث "جوجل"، بعد ظهورها بإطلالة جريئة برفقة زوجها.
تعرضت الفنانة فرح يوسف لهجوم قاس من متابعيها وللكثير من الانتقادات بعد نشر صورها بملابس السباحة مع زوجها عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وبالرغم من أنها قد ارتدت فوق المايوه روب استحمام واسع، لكنها لم تسلم من الانتقادات القاسية التي واجهتها، وهذا أجبرها على إغلاق خاصية التعليقات على الصور التي كتبت عليها عبارة "عيد ميلاد سعيد لي".
ومن ثم قامت فرح بنشر صورتها عبر خاصية الاستوري وردت خلالها على منتقدي إطلالتها بطريقة ساخرة من خلال مقطع فيديو احتوى على صورة امرأة تمثال الحرية وهي تتعارك مع بعض من أرادوا سرقة الشعلة من يدها، وأرفقته بتعليق: "لا تسمح للحساد ومرضى القلوب أن يطفئوا نور سعادتك" وايموجي لفتاة تصفق لهذا الكلام.
نشأت فرح يوسف في طرطوس بسوريا وبدأت الغناء أمام الجمهور بالصدفة منذ سن سبع سنوات، وكانت تدرس لاربع سنوات الطب البشري، ولم تكمل، ثم درست أدب إنكليزي قبل مشاركتها في أراب آيدل وكذلك درست سنة واحدة في المعهد العالي للموسيقى بدمشق، وتزوّجت في يوليو 2019 في الولايات المتحدة، من شاب يُدعى كريستيان.
مشاركتها بمسلسلات
أدت فرح شارة المسلسل السوري الولادة من الخاصرة قبل أن يتعرف عليها الجمهور في برنامج عرب آيدول، كما أدت شارة مسلسل "الأميمي" ومسلسل "بيت عامر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرح يوسف الفجر الفني ارب ايدول فرح یوسف
إقرأ أيضاً:
منطقة الخيام.. لهذا السبب تريدها إسرائيل
قالت مصادر معنيّة بالدراسات العسكريّة لـ"لبنان24" إنَّ إصرار العدو الإسرائيليّ على دخول منطقة الخيام في جنوب لبنان، سببه طبيعة هذه المدينة وأهميتها الإستراتيجية من شقين:- الشقّ الأول ويتمثل في أنها تُعدّ موئلاً أساسياً لـ"تحصينات حزب الله" وأكبر دليلٍ على ذلك هو الاشتباكات الضارية القائمة بين مقاتلي الحزب والجيش الإسرائيليّ هناك.
- الشقّ الثاني يتّصل بموقع الخيام الإستراتيجيّ إذ أن هذه المنطقة تُعتبر أساسية على طريق البقاع - الجنوب، كما أنها تمثلُ إلى جانب إبل السقي مركزاً مُهماً لخطوط الإمداد التي يحتاجها الحزب، في حين أنها تمثل نقطة ارتكازٍ مهمة لمرور الجيش الإسرائيلي باتجاه طريق نهر الليطاني عبر الخردلي.
واعتبرت المصادر أنَّ "حزب الله" يُراهن على الخيام التي يسعى لعدم سقوطها نهائياً من الناحية العسكريّة، باعتبار أنها مهمة جداً كمناطق أخرى استراتيجية مثل بنت جبيل ومارون الراس وغيرها.
المصدر: خاص "لبنان 24"