استشهاد 12فلسطينيا بينهم 6 من عائلة واحدة في قصف للاحتلال على خان يونس
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
ارتقى 12 شهيدًا بينهم 6 من عائلة واحدة، جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي الذي استهدف جنوبي قطاع غزة وتحديدًا خان يونس، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
يذكر أن، إذاعة جيش الاحتلال كشفت، منذ قليل، عن بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي جنوب قطاع غزة وخاصة على خان يونس، ولكن بعد طلب إخلاء المناطق الشرقية.
وفي وقت سابق، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الثلاثاء الموافق 16 يوليو 2024، غارات جوية مكثفة استهدفت منطقة العطار التي تؤوي العديد من النازحين غربي خان يونس بقطاع غزة.
وحينها أفاد إعلام فلسطيني، بارتفاع أعداد الشهداء إلى 40 شهيدًا في غارات الاحتلال على منطقة العطار بخان يونس ومدرسة الرازي في النصيرات.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ 290 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر عن وقوع أكثر من 38 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاًجوتيريش يعرب عن صدمته إزاء قصف إسرائيل خان يونس ويجدد تأكيده على ضرورة إنهاء الحرب
اغتيال قائد لواء خان يونس خلال الهجوم الإسرائيلي على منطقة المواصي
قصف إسرائيلي يستهدف مجموعة من المواطنين وسط خان يونس جنوبي غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة خان يونس عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى خانيونس غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة حرب إسرائيل على غزة أخبار إسرائيل قصف خان يونس استهداف خان يونس إسرائيل في غزة غزة الأن عملية عسكرية في خان يونس مجزرة خان يونس خان یونس
إقرأ أيضاً:
شهيد جراء قصف مدفعي للاحتلال على المخيم الجديد وسط قطاع غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن هناك شهيد جراء قصف مدفعي للاحتلال على المخيم الجديد شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأصدرت قمة مجموعة العشرين المجتمعة في مدينة ريو دي جانيرو في البرازيل بيانا مشتركا يعبر عن القلق إزاء الوضع الإنساني الكارثي في غزة.
وأكد البيان المشترك لقمة الـ 20 الحاجة الملحة لزيادة تدفق المساعدات الإنسانية لغزة ولبنان.
ودعت البرازيل إلى اتخاذ إجراءات منسقة للتخفيف من حدة الجوع الاثنين عندما استضافت قمة مجموعة العشرين للاقتصادات الرائدة وسط حالة من عدم اليقين العالمي بشأن حربين كبيرتين والرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
ورحب الرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا بالقادة الأجانب في متحف الفن الحديث في ريو دي جانيرو صباح يوم الاثنين وألقى كلمة افتتاحية ركزت على مكافحة انعدام الأمن الغذائي.
وقال لولا لزملائه: 'على أولئك منا هنا، حول هذه الطاولة، أن يواجهوا المهمة التي لا يمكن تأجيلها والمتمثلة في إنهاء هذه الوصمة التي تخجل الإنسانية'. 'سيكون هذا هو إرثنا الأكبر.'
وقد أدت التوترات العالمية المتزايدة وعدم اليقين بشأن إدارة ترامب القادمة قبل القمة إلى خفض التوقعات بالفعل لإصدار بيان شديد اللهجة يتناول الصراعات في الشرق الأوسط وبين روسيا وأوكرانيا، وما زاد من تعتيم احتمالات التوصل إلى توافق في الآراء، أن المفاوضين الأرجنتينيين طعنوا في بعض صياغة المسودة.
وقد جعل ذلك الخبراء يتوقعون صدور وثيقة نهائية تركز على القضايا الاجتماعية مثل القضاء على الجوع - وهي إحدى أولويات البرازيل.
وقال باولو فيلاسكو، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة ولاية ريو دي جانيرو، إن الأولويات الأخرى سقطت على جانب الطريق دون تحقيق نتائج ملموسة، وهو ما يحبط البرازيل قليلا.
وأضاف في تصريحات نقلتها وكالة اسوشيتدبرس الامريكية “سيكون من الصعب أن تكون هناك انتقادات مفصلة ضد روسيا أو إسرائيل فيما يتعلق بالحربين، مما قد يعيق الدعم التوافقي، وهو بالتأكيد ليس ما تريده البرازيل”.
وتابع 'إن إطلاق التحالف العالمي (ضد الجوع) كان الهدف الرئيسي للبرازيل. كانت تلك هي النقطة الأساسية، وكانت الأولوية الأولى للبرازيل.