سودانايل:
2025-04-10@20:06:37 GMT

مناشدة للناظر ترك والفريق شيبة ضرار

تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT

ادم الهلباوى
hilbawi2003@yahoo.com

*؛مناشدة للناظر ترك والفريق شيبة ضرار ... تيت تيت بجة حديد ترك مرك وشيبة ضرار ولا الدينار الإتحاد قوة إتحاد فوق!!

* الصلح سمح والسلام سمح يقول المولى عز وجل فى محكم تنزيله ( وَإِن طَاۤئفَتَانِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ٱقۡتَتَلُوا۟ فَأَصۡلِحُوا۟ بينهما ..) فما بالك بقالدين عظيمين شفيقين علاوة على إنهما أبناء عمومة ضمهم ثقر الشرق الباسم وبوابة السودان العظيم إلى رحاب الفضاء الخارجى، لا بل الرئة التى يتنفس بها عموم اهل الوطن مع شعار رهطكم .

. ترك مرك وشيبة ضرار ولا الدينار .. إتحاد فوق!!

* لست شيخا ولا عمدة لكن عندى سيظل الشرق معزة ومفخرة يتباها بها كل وطنى غيور وفى كل المحافل وسيظل بصمة خالدة باقية فى تاريخ السودان الكبير، كيف لا ومن منا لا يعرف القائد الفذ عثمان دقنه طيب الله ثراه لله دره، الذى صال وجال مقداما وقدم روحه الطاهرة فدا لهذا الوطن العزيز !!

* لذلك من هذا المنبر نناشدكم بالصلح والسلام وأن لا تتركوا مجالا لمروجى الفتن وأن لا تسمحوا لنافخى الكير بإزكاء نار الفتنة بينكم سعيا للخصام وإشعالا للحرب والتى إن تصيبكم تعرككم عرك الرحى بثفالها وتذهب رحيكم، ودونكم هذه الحرب العبثية المروعة التى أهلكت الزرع والضرع التى ابادت ثم سادت فاهلكت كل ما هو جميل، والكيس الفطن من اتعظ بغيرة والله من وراء القصد مع خالص الود والتقدير.

 

   

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

عُمان أولًا

 

نعتزُ في هذا الوطن الأبيّ بصلابة اللُحمة الوطنية التي ينعم بها مجتمعنا على مرِّ العصور، فلقد أثبتت الأحداث التاريخية وحدة الصف العُماني خلف قيادته، وسطرت تضحياته بحروف من نورٍ أسمى معاني الانتماء والوطنية.

وفي ظل هذا المشهد الذي نفتخر به جميعًا، قد تظهر بعض الأصوات النشاز التي تطفو على السطح من هنا أو هناك، لتُسيء إلى جهة أو مُؤسسة، وهذه الأصوات ليست إلّا أصواتًا غرّتها مساحة الحُرية التي نتفرد وننعم بها في عُمان، لنجدهم يسيئون استخدامها، ويوظفونها في غير مكانها.

لقد كَفَل القانون حُرية الرأي والتعبير، ومع ذلك لا يُمكن استخدام هذا الحق في توجيه السهام إلى مؤسساتنا الوطنية التي تعمل ليل نهار من أجل الحفاظ على هذا الوطن والدفاع عنه في مُواجهة المتربصين به، وهو ما يجب أن ينتبه إليه كل عُماني غيور على وطنه.

إنَّنا وفي خضم التقلبات الدولية والإقليمية الكبرى التي تجري من حولنا، علينا أن نكون أكثر وعيًا وأشد انتباهًا لكُل ما قد يُحاك بليلٍ من محاولات يائسة للنيل من عُمان، وعلينا أن نُحافظ على كل المُكتسبات التي تحققت طيلة العقود الماضية، وأهمها إعلاء دولة المؤسسات والقانون، وضمان الحريات العامة والخاصة، وأن نظل صفًا واحدًا خلف قيادتنا الحكيمة، مُشمرين عن سواعد الجِد لمواصلة جهود البناء والتنمية والتطوير، ولنتذكر دائمًا حديث خير البشر رسولنا الكريم، عن أهل عُمان، وأن نستمسك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها.

مقالات مشابهة

  • «مصطفى بكري»: مصر حريصة على قيم العدل والإنسانية والسلام والتسامح
  • مصطفى بكري: مصر حريصة على قيم العدل والإنسانية والسلام والتسامح
  • رئيس جامعة بني سويف يستقبل وفدًا من قيادات الكنيسة للتهنئة بعيد الفطر
  • المبعوث الأمريكي ويتكوف يثمن دور مصر لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار بالمنطقة
  • المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط يثمن دور مصر لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار بالمنطقة
  • عُمان أولًا
  • سفير رواندا لدى مصر يشيد بالشراكة بين البلدين في جهود التنمية والسلام
  • الإجازات كثيرة والفريق سيئ.. شوبير ينتقد كولر قبل مباراة الهلال
  • مناوي يتحدث عن امور ستجر البلاد الى فوضى اخرى ربما تكون نهاية السودان
  • قائد في الجيش السوداني يرفض مناشدة الأمم المتحدة لإنقاذ الفاشر