في بيان أصدرته: الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين تفصل الاستاذ نبيل أديب من عضويتها
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
https://www.facebook.com/share/p/oqU5z94CySGUaspE/?mibextid=xfxF2i
قرار فصل
الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين تنظيم ثوري/ سياسي/مهني يناضل ويسعى لتحقيق التحول الوطني الديمقراطي وترسيخ الدولة المدنية، سيادة حكم القانون، الدفاع عن الحقوق والحريات، والوقوف ضد الإنتهاكات والإعتقالات السياسية وضد الحرب والتحشيد الأهلي وخطابات الكراهية،ويحكم نشاطها وممارساتها برنامج ولائحة مجازة من قبل مؤتمراتها وآخرها المؤتمر العام المنعقد تحت شعار ( أوسع جبهة للدفاع عن الحقوق والحريات وعدم الافلات من العقاب) بتاريخ 10/ 2 /2023م.
انطلاقا من كل ذلك وبما ان الأستاذ نبيل أديب كان عضوا في الجبهة الديمقراطية وتولى منصب سكرتيرها العام إبان فترة حكم الإنقاذ الديكتاتوري وساهم في النضال والدفاع عن الحقوق والحريات وقدم العديد من المساهمات في الجبهة الحقوقية القانونية ولكنه بطوعه وإختياره حاد عن خط وبرنامج الجبهة الديمقراطية وخالف مقتضيات لائحتها خاصة المواد ( 5) و ( 6) من اللائحة وذلك بانتماءه إلى كيان سياسي هو ( الكتلة الديمقراطية ) حاضنة إنقلاب 25اكتوبر 2021 ,عوضا عن مواقف أخرى تكيف في ذات المنحى ، وبهذا شكلت سكرتارية الجبهة الديمقراطية لجنة تحقيق مع الأستاذ نبيل أديب وأخطر بالحيثيات وأتيحت له فرصة الرد والذي جاء معبرا عن إنتماءه إلى تلك الكتلة التي تتعارض أهدافها وممارساتها مع أهداف وبرنامج الجبهة الديمقراطية
ولذلك وبعد المداولة والنقاش قررت سكرتارية الجبهة الديمقراطية فصل الأستاذ نبيل أديب عبدالله من تنظيم الجبهة الديمقراطية للمحامين السودانيين.
سكرتارية الجبهة الديمقراطية
21 يوليو 2024
#لاللحرب
#العسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل
#أنقذوا_السودانيين_العالقين_باثيوبيا
#اوسع_جبهة_لايقاف_الحرب
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الجبهة الدیمقراطیة نبیل أدیب
إقرأ أيضاً:
42 ألفا فرّوا من الكونغو الديمقراطية إلى بوروندي
قالت الأمم المتحدة إن أعمال العنف في شرق الكونغو الديمقراطية دفعت نحو 42 ألف شخص -غالبيتهم من النساء والأطفال- إلى اللجوء إلى بوروندي خلال أسبوعين.
ويعدّ تدفّق هذا العدد من اللاجئين الكونغوليين غير مسبوق منذ 25 عاما.
ويأتي في ظلّ التقدّم الذي تحقّقه حركة إم 23، المناهضة للحكومة، وحلفاؤها الروانديون في شرق الكونغو الديمقراطية، وفقا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين.
وقالت ممثلة المفوضية السامية للاجئين في بوروندي بريجيت موكانغا إينو إنّ "خطّة الطوارئ كانت تتوقّع استقبال 58 ألف شخص كحدّ أقصى"، على مدى 3 أشهر ولكن خلال أول أسبوعين فقط، استُقبل "حوالي 42 ألف شخص يطلبون اللجوء".
بالإضافة إلى ذلك، فرّ نحو 15 ألف شخص منذ يناير/كانون الثاني باتجاه الدول المجاورة، من بينهم 13 ألف شخص إلى أوغندا، وفقا لبيان الوكالة الأممية.
وفي الأسابيع الأخيرة، سيطرت حركة إم 23 بدعم من القوات الرواندية، على غوما وبوكافو عاصمتي إقليمي شمال كيفو وجنوب كيفو، المتاخمين لرواندا وبوروندي.
وقبل ذلك سيطرت على مساحات شاسعة من المنطقتين الغنيتين بالموارد الطبيعية، وخصوصا المعادن، في السنوات الأخيرة.
وترفض رواندا مزاعم الكونغو والأمم المتحدة والقوى الغربية بأنها تدعم حركة إم 23 بالسلاح والقوات.
إعلانوتقول إنها تدافع عن نفسها ضد التهديد من مليشيا الهوتو، التي تقول إنها تقاتل مع جيش الكونغو الديمقراطية.
وأطلقت مفوضية اللاجئين نداء طارئا لجمع 40.4 مليون دولار لتوفير المساعدة للاجئين الكونغوليين إلى بوروندي وتنزانيا وزامبيا. وتوقعت أن يصل عددهم نحو 258 ألفا.