الحوثيون يتوعدون اسرائيل في تصعيد جديد متصل بالحرب في غزة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
22 يوليو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: توعد الحوثيون إسرائيل الأحد بالرد على ضربات مميتة غداة استهدافها ميناء الحديدة اليمني ما تسبب أيضا بحريق هائل لا يزال مستمرا، في فصل جديد من التصعيد الإقليمي المتصل بالحرب في قطاع غزة.
وفي ظل هذا السياق الشديد التوتر، يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الثلاثاء الرئيس الأميركي جو بايدن قبل أن يلقي خطابا أمام الكونغرس، في محاولة لتمتين العلاقات مع الولايات المتحدة بعد أن شابتها توترات بسبب الحرب في غزة التي اندلعت عقب هجوم نفذته حركة حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر في إسرائيل.
وفي حين أن المفاوضات من أجل وقف لإطلاق النار مترافق مع الإفراج عن رهائن متوقفة منذ أشهر، أعلن نتانياهو مساء الأحد موافقته على إرسال وفد الخميس المقبل للتفاوض على صفقة.
وإسرائيل تواجه ضغوطا متزايدة من أعدائها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
حكومة نتانياهو تفشل مشروع قانون لضم غور الأردن
فشل مشروع قانون المعارضة لتطبيق السيادة الإسرائيلية على وادي الأردن، في الضفة الغربية المحتلة، بأغلبية 32 صوتاً، مقابل 56 في القراءة الأولية في الكنيست، بسبب معارضة أعضاء حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو اليمينية المتشددة.
وصوت الائتلاف الحكومي على مشروع القانون، في حين عارضه حزب المتطرف بقيادة إيتمار بن غفير، الذي استقال من الحكومة هذا الأسبوع، لصالحه، حسب "تايمز أوف إسرائيل".Government defeats opposition bill to apply Israeli sovereignty to West Bank’s Jordan Valley https://t.co/96k9nGdcCv
— The Times of Israel (@TimesofIsrael) January 22, 2025كما أيد العديد من أعضاء حزب يش عتيد بزعامة زعيم المعارضة يائير لابيد المشروع، ومن حزب الوحدة الوطنية بزعامة بيني غانتس.
وقال مصدر مطلع إن حزب غانتس يدعم الإجراء لأن السيطرة على وادي الأردن "أصل استراتيجي" ومن المؤكد أنه سيكون جزءاً من إسرائيل بموجب أي خطة سلام محتملة من إدارة ترامب في المستقبل.
وعندما سُئل عن سبب معارضته لمشروع القانون، قال عضو الكنيست أوهاد تال: "يجب تطبيق السيادة بعد عمل منظم بالتعاون مع الحكومة، وليس بموجب قانون في الكنيست. هذا مجرد تصيد.. لا يمكننا التصويت لصالحه لمجرد أنه صحيح، نحن في حاجة إلى عمل بطريقة معقولة وفي الوقت المناسب"، وبالتعاون مع الولايات المتحدة.
وأضاف النائب عن حزب الليكود دان إيلوز "قرار المعارضة دفع مشاريع القوانين الشعبوية دون العمل التحضيري اللازم ليس أكثر من حيلة سياسية".