بالفيديو.. عرافة لبنانية تثير جدلا بتوقعاتها حول الانتخابات الأمريكية!
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أثارت العرافة اللبنانية، “ليلى عبد اللطيف”، جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، بتوقعاتها حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وقالت “ليلى عبد اللطيف”، في مقابلة على قناة “mbcمصر”: “بالنسبة لانتخابات أمريكا، لو تم انتخاب “بايدن أو ترامب”، فإنني أرى أن من سيحكم أو يتحكم في الرئاسة الأمريكية هو امرأة وتحمل لقب السيدة الأولى وهي ستكون الرئيس البديل”.
وتابعت:”كما أرى الإعلام يتوجه إلى زوجة الرئيس السابق باراك أوباما، ونائبة الرئيس بايدن حاليا وهي كامالا هاريس”.
هذا وكانت “كامالا هاريس”، نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تعهدت في بيان مساء أمس، “ببذل كل ما بوسها لهزيمة المرشح الجمهوري دونالد ترامب وأجندته المتطرفة لمشروع 2025”.
وقالت هاريس، “إنه يشرفها الحصول على دعم الرئيس ترشيحي للانتخابات الأمريكية عن الحزب الديمقراطي”.
وذكرت في بيانها: “بالنيابة عن الشعب الأمريكي، أشكر جو بايدن على قيادته الاستثنائية كرئيس للولايات المتحدة وعلى عقوده من الخدمة لبلدنا، إن إرثه الرائع من الإنجازات لا مثيل له في التاريخ الأمريكي الحديث، ويتجاوز إرث العديد من الرؤساء الذين خدموا فترتين في المنصب”.
وتابعت قائلة: “إنه لشرف عظيم أن أخدم كنائب للرئيس، وأنا ممتنة للغاية للرئيس والدكتور بايدن وعائلة بايدن بأكملها.. تعرفت على الرئيس بايدن لأول مرة من خلال ابنه بو (Beau Biden)، كنا أصدقاء منذ أيامنا تلك، وبينما كنا نعمل معا كان بو يروي لي قصصا عن والده، والصفات التي كان بو يحترمها في والده وهي القيم نفسها التي رأيتها كل يوم في قيادة جو كرئيس صدقه ونزاهته وقلبه الكبير والتزامه بإيمانه وعائلته وحبه لبلدنا والشعب الأمريكي”.
وأضافت: “بهذا العمل الوطني المتفاني، يفعل الرئيس بايدن ما فعله طوال حياته الخدمية: وضع الشعب الأمريكي وبلدنا فوق كل شيء اعتبار، ويشرفني أن أحصل على تأييد الرئيس ونيتي هي الفوز بهذا الترشيح والفوز به، خلال العام الماضي سافرت عبر البلاد، وتحدثت مع الأمريكيين حول الاختيار الواضح في هذه الانتخابات المهمة، وهذا ما سأفعله”.
وأكدت كامالا هاريس، أنها “ستواصل القيام بذلك (الحملة) في الأيام والأسابيع المقبلة وستبذل كل ما في وسعها لتوحيد الحزب الديمقراطي وتوحيد الأمة لهزيمة دونالد ترامب وأجندته المتطرفة لمشروع 2025”.
وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن، أعلن أمس، رسميا انسحابه من سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية في مواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب، والمقرر إجراؤها في 5 نوفمبر.
وأكد مسؤول بارز في البيت الأبيض، “أن قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن الانسحاب من السباق الرئاسي لم يكن له علاقة بأي مشكلات طبية”، فيما قالت مرشحة الحزب الجمهوري للكونغرس الأمريكي، كاثلين وين، “إن قرار الرئيس “جو بايدن”، إنهاء ترشحه لإعادة انتخابه جاء نتيجة لإطاحة الحزب الديمقراطي به، بعد أن رأى الحزب أنه لم يعد مفيدا”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية عرافة لبنانية ليلى عبد اللطيف جو بایدن
إقرأ أيضاً:
السيدة الأكثر جدلاً.. ترامب يعلن رسمياً ترشيخ «ليندا مكماهون» لتولّي حقيبة وزارة التعليم
قرر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، تعيين ليندا ماكماهون، لتكون وزيرة التعليم في إدارته الجديدة لتقود الوزارة الأكثر إثارة للجدل بعد أن هدد في أكثر من مناسبة بإلغائها.
ووفقا لصحيفة ذا هيل، من المحتمل أن يكون تفكيك وزارة التعليم ضمن مهام ماكماهون التي سيحددها ترامب حيث ستتولى مسؤولية قيادة التغييرات وتحديد كيفية التعامل مع ديون الطلاب.
ماكماهون هي أول شخص يرشحه ترامب لمنصب سكرتير مجلس الوزراء والتي خدمت أيضًا في إدارته السابقة، حيث كانت رئيسة إدارة الأعمال الصغيرة من عام 2017 إلى عام 2019، واستقالت من هذا الدور في عام 2019 لتتولى منصبًا في حملة إعادة انتخاب ترامب في ذلك الوقت، وبعد فترة من استقالتها، تم تعيينها رئيسة للجنة العمل السياسي المستقلة المسماة America First Action.
وظلت ماكماهون الـ مقربة من ترامب أثناء غيابه عن منصبه، وهي مسؤولة عن قيادة فريق انتقال الرئيس المنتخب. ولديها خلفية وصفتها الصحيفة بأنها فريدة حيث كانت الرئيسة التنفيذية لشركة World Wresting Entertainment (WWE)، وشاركت في تأسيس المنظمة مع زوجها فينس ماكماهون واستقالت من منصبها كرئيسة تنفيذية في عام 2009، ولكن خلال فترة عملها مع WWE تبرعت بملايين الدولارات لمؤسسة ترامب الذي حافظ نفسه لفترة طويلة على علاقاته بعالم المصارعة المحترفة، وشاركت WWE في قطاع التعليم، من خلال حملات تدعم التعليم الفني وتشجع الشباب على القراءة باستخدام العلامات المرجعية والملصقات.
كانت تجربتها الأكثر مباشرة في المجال التعليمي في ولاية كونيتيكت، حيث عملت في مجلس التعليم بالولاية لمدة عام في عام 2009 قبل التنحي عن منصبها للترشح لمجلس الشيوخ وعندما وصلت إلى المجلس، تعرضت لانتقادات بسبب افتقارها إلى الخبرة في هذا المجال، وكانت مؤخرًا رئيسة مجلس إدارة معهد أمريكا أولاً للسياسة، الذي يروج لسياسات مثل إلغاء مكاتب التنوع والمساواة والإدماج.
اقرأ أيضاًترامب يرشح رجل الأعمال الملياردير هوارد لوتنيك لتولي منصب وزير التجارة
فريق ترامب الرئاسي.. يعادي فلسطين وعناصره من أهل الثقة والمتشددين
ترامب يعين المتحدث باسم حملته ستيفن تشيونج مديرا للاتصالات في البيت الأبيض