تداول 13 الف طن و707 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الاحمر
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أعلنت هيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن الموجودة على أرصفة موانئ الهيئة، 9 سفن، وتم تداول 13000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 707 شاحنة و194 سيارة وشملت حركة الواردات 4500 طن بضائع، 323 شاحنة و156 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 8500 طن بضائع، 384 شاحنة و38 سيارة.
حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال العبارة امل بينما تغادر السفينتين الحرية2 وبوسيدون اكسبريس، فيما استقبل الميناء أمس السفينة ALCUDIA EXPRESS وغادرت العبارة امل، كما تم تداول 3900 طن بضائع و255 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفن الاربع وهي بريدج، كوين نفرتيتي، اور وايلة .
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1715 راكبا بموانيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواني سفن البحر الاحمر سفاجا
إقرأ أيضاً:
"فايسبوك" يجيز استخدام الشعار الفلسطيني "من النهر إلى البحر"
اعتبر مجلس الإشراف التابع لمجموعة ميتا (المالكة لفايسبوك) الأربعاء أن الاستخدام المستقل لعبارة « من النهر إلى البحر »، وهو شعار كثيرا ما ينشره مستخدمون مؤيدون للفلسطينيين، لا ينتهك سياسات المحتوى الخاصة بالشركة.
استخدمت العبارة « من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة » شعارا لكثيرين منذ اندلاع الحرب في غزة، وسط اتهام إسرائيل لهم بـ « معاداة السامية ».
ومجلس ميتا المستقل هو السلطة العليا في اتخاذ قرارات تعديل المحتوى في ميتا. وراجع المجلس ثلاث حالات تتعلق بمنشورات على فايسبوك تحتوي على العبارة التي برزت على وقع الحرب والاحتجاجات العالمية ضدها.
وتوصل المجلس إلى أن المحتوى لم يخالف قواعد ميتا بشأن خطاب الكراهية والعنف والتحريض أو المنظمات أو الأفراد الخطيرين، ولا ينبغي أن يؤدي إلى إزالة المنشور على منصاتها.
ورأى أن « في دعم قرارات ميتا بإبقاء المحتوى، لاحظت غالبية المجلس أن العبارة لها معان متعددة ويستخدمها الناس بطرق مختلفة وبنوايا مختلفة ».
وأضاف أن « الحالات الثلاث المتعلقة بالمحتوى تحديدا، تشمل إشارات سياقية للتضامن مع الفلسطينيين، ولكن لا تحتوي على لغة تدعو إلى العنف أو الإقصاء ».
وتشير العبارة « من النهر إلى البحر » إلى منطقة جغرافية بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط تشمل إسرائيل والضفة الغربية وغزة.
وكثيرا ما تستخدم للتعبير عن الدعم للفلسطينيين ليحصلوا على حق تقرير المصير والمساواة في الحقوق، أو للدفاع عن حل الدولة الواحدة في النزاع، مع اليهود والفلسطينيين كمواطنين في البلد نفسه.
لكن، يفسر الكثير من الإسرائيليين واليهود هذه العبارة على أنها دعوة للقضاء بعنف على إسرائيل.
وقال مجلس الإشراف في ميتا إن أقلية من أعضائه شعروا أنه بالنظر للهجمات التي شنتها حركة حماس في السابع من أكتوبر والتي أشعلت الحرب، فإن استخدام العبارة في منشور ما، يجب أن يؤخذ على أنه يشكل تمجيدا للحركة والعنف « ما لم تكن هناك إشارات واضحة خلاف ذلك ».