نظام باتريوت الألماني الثالث يصل أوكرانيا.. و"زيلينسكي": نريد المزيد
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
عززت أوكرانيا دفاعاتها الجوية ضد الهجمات الروسية بنظام باتريوت ألماني آخر.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في خطابه الليلي بالفيديو أمس الأحد: "لقد وصل باتريوت الألماني".
أخبار متعلقة زلزال بقوة 4.8 درجة يضرب شمال شرقي طوكيوبتنازلات مريرة.. عمدة كييف: زيلينسكي سيضطر إلى إجراء استفتاء بشأن إنهاء الحربوزودت ألمانيا أوكرانيا الآن بثلاثة أنظمة دفاع جوي باتريوت.
ووفقا لزيلينسكي، من المحتمل أن يكون النظام الثالث جاهزًا للنشر. وأضاف: "سنكون قادرين على فعل المزيد في السماء. بالطبع، لا يزال هناك الكثير الذي يتعين القيام به، والحماية ليست مضمونة بأي حال من الأحوال، لكنها مع ذلك مكسب لأوكرانيا".
وأكد زيلينسكي مرارًا في الأسابيع الأخيرة أن أوكرانيا تحتاج إلى أنظمة دفاع جوي إضافية لتحقيق حماية شاملة لمجالها الجوي.
وتتراوح الأرقام التي ذكرها لأنظمة باتريوت المطلوبة بين ستة و .25 ومن غير الواضح بالضبط عدد الأنظمة التي تم تسليمها حتى الآن وما إذا كانت جميعها لا تزال تعمل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات كييف زيلينسكي باتريوت الحرب الروسي الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
سفارة روسيا في لشبونة: الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف كانت بسبب قوات الدفاع الجوي الأوكرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت السفارة الروسية في البرتغال إن الأضرار التي لحقت بمبنى السفارة البرتغالية في العاصمة الأوكرانية كييف تسببت فيها أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية في حين أن الاتهامات الموجهة إلى موسكو تشوه الحقائق.
وأشارت السفارة - في بيان نقلته وكالة أنباء تاس الروسية - إلى أن "وسائل الإعلام البرتغالية المختلفة تنشر بنشاط التقارير بشأن الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف نتيجة لضربة شنتها القوات المسلحة الروسية على المنشآت العسكرية في المدينة في 20 ديسمبر"، " وأضاف البيان "يزيد المراسلون من حدة رهاب روسيا ويشوهون الحقائق عند الكتابة عن هذا الأمر".
وأشار البيان إلى أن "الأضرار التي لحقت بالمبنى الذي تقع فيه البعثة الدبلوماسية البرتغالية ناجمة عن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية، التي أثبتت فاعليتها مرارا وتكرارا".
وكانت الحكومة البرتغالية قد أدانت بشدة الهجوم على كييف أول أمس الجمعة، والذي تسبب في أضرار مادية للعديد من البعثات الدبلوماسية، بما في ذلك مستشارية السفارة البرتغالية.