اجتماع مشترك بين الخرطوم ومعتمدية اللاجئين لوضع آليات ضبط الوجود الاجنبي
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
عقد والي الخرطوم، الأستاذ أحمد عثمان حمزة، الأحد اجتماعًا موسعًا مع معتمد اللاجئين موسى عطرون، بحضور مدير شرطة الخرطوم الفريق شرطة دكتور إبراهيم شمين، ومدير هيئة أمن ولاية الخرطوم اللواء أمن الحسن علي محمد صالح، والأمين العام لديوان الحكم المحلي الأستاذ إيهاب هاشم إسماعيل، ومدير عام وزارة التنمية الاجتماعية صديق فريني، ومفوض العون الإنساني، ومدير مكتب اللاجئين بالولاية، وعدد من الأجهزة المعنية بالوجود الأجنبي.
ناقش الاجتماع آليات تنفيذ قرار ولاية الخرطوم بإبعاد الأجانب بعد انتهاء المهلة المقررة لتقنين أوضاعهم، وذلك حفاظًا على أرواحهم خلال فترة الحرب، استنادًا إلى قرار لجنة تنسيق شئون أمن ولاية الخرطوم.
قدم والي الخرطوم ومساعدوه إفادات مهمة حول خطورة الوجود الأجنبي على الأوضاع الأمنية والاجتماعية والاقتصادية والخدمية بالولاية، وضرورة اتخاذ الإجراءات الكفيلة بالحفاظ على سيادة ولاية الخرطوم على أراضيها.
وقرر الإجتماع اتخاذ عددا من الخطوات المشتركة بين الولاية معتمدية اللاجئين لانفاذ قرار ابعاد الأجانب بعد انتهاء مهلة الاسبوعين.سوناإنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ولایة الخرطوم
إقرأ أيضاً:
بيان مشترك لأحزاب المعارضة الإسرائيلية.. تفاصيل
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن هناك بيانا مشتركا لأحزاب المعارضة الإسرائيلية، جاء فيه أن الحكومة صدقت على قانون يهدف إلى ضمان خضوع القضاة لإرادة السياسيين، وأن تمرير القانون يأتي في وقت لا يزال فيه 59 محتجزا في قطاع غزة.
وقد احتشد آلاف المتظاهرين الإسرائيليين مساء أمس، الأربعاء، في محيط الكنيست في القدس، للتعبير عن رفضهم لمشروع قانون يمنح الطبقة السياسية صلاحيات أوسع في تعيين القضاة، وسط تصاعد الخلافات بين الحكومة والمعارضة.
وتأتي هذه التظاهرات في وقت اتهم فيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المعارضة بإثارة الفوضى، مؤكدًا أن "الديمقراطية ليست في خطر"، في محاولة لامتصاص الغضب الشعبي المتزايد.
مع ارتفاع حدة التوتر، قرع المحتجون الطبول وأطلقوا الأبواق ورددوا هتافات مثل "ديمقراطية"، ملوحين بالأعلام الإسرائيلية، في مشهد يعكس الانقسام العميق داخل المجتمع الإسرائيلي.
كما طالب المتظاهرون الحكومة بضمان الإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة، واستئناف المفاوضات من أجل وقف إطلاق النار في القطاع.
وجاءت هذه الاحتجاجات امتدادًا لموجة متواصلة من المظاهرات التي تشهدها مدن إسرائيلية عدة منذ أيام، حيث يتهم المحتجون نتنياهو بمحاولة تقويض الديمقراطية من خلال المساس بالقضاء، وبالاستمرار في التصعيد العسكري ضد غزة دون الاكتراث بمصير الرهائن الإسرائيليين الذين لا يزالون محتجزين لدى حركة حماس.