اجتماع مشترك بين الخرطوم ومعتمدية اللاجئين لوضع آليات ضبط الوجود الاجنبي
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
عقد والي الخرطوم، الأستاذ أحمد عثمان حمزة، الأحد اجتماعًا موسعًا مع معتمد اللاجئين موسى عطرون، بحضور مدير شرطة الخرطوم الفريق شرطة دكتور إبراهيم شمين، ومدير هيئة أمن ولاية الخرطوم اللواء أمن الحسن علي محمد صالح، والأمين العام لديوان الحكم المحلي الأستاذ إيهاب هاشم إسماعيل، ومدير عام وزارة التنمية الاجتماعية صديق فريني، ومفوض العون الإنساني، ومدير مكتب اللاجئين بالولاية، وعدد من الأجهزة المعنية بالوجود الأجنبي.
ناقش الاجتماع آليات تنفيذ قرار ولاية الخرطوم بإبعاد الأجانب بعد انتهاء المهلة المقررة لتقنين أوضاعهم، وذلك حفاظًا على أرواحهم خلال فترة الحرب، استنادًا إلى قرار لجنة تنسيق شئون أمن ولاية الخرطوم.
قدم والي الخرطوم ومساعدوه إفادات مهمة حول خطورة الوجود الأجنبي على الأوضاع الأمنية والاجتماعية والاقتصادية والخدمية بالولاية، وضرورة اتخاذ الإجراءات الكفيلة بالحفاظ على سيادة ولاية الخرطوم على أراضيها.
وقرر الإجتماع اتخاذ عددا من الخطوات المشتركة بين الولاية معتمدية اللاجئين لانفاذ قرار ابعاد الأجانب بعد انتهاء مهلة الاسبوعين.سوناإنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ولایة الخرطوم
إقرأ أيضاً:
خبير شؤون إسرائيلية: «الاحتلال» يرغب في إنهاء الوجود العسكري لحماس داخل غزة
قال محمد دحلة، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن الداخل الإسرائيلي يريد استمرار اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في قطاع غزة والانتقال إلى المرحلة الثانية، لأن الشارع الإسرائيلي يريد إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين الموجودين بأيدي حماس.
الاحتلال يريد العودة للقتالوأضاف «دحلة»، خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية: «غالبية الشارع الإسرائيلي استطاع فهم التلميحات والرموز التي تصدر من رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته بأن الحكومة الإسرائيلية معنية بالاستمرار في المعارك في قطاع غزة وأنها لم تنه حسابتها مع حركة حماس».
ولفت إلى أن الداخل الإسرائيلي يعتقد أنه لا يوجد انتصار حقيقي بدون إعادة كافة المحتجزين من قطاع غزة.
وتابع: «اليمين المتطرف الإسرائيلي لا يريد أي وجود عسكري أو سياسي لحماس داخل قطاع غزة وهذا بعد مظاهر الحشد الكبير لحركة حماس في قطاع غزة خلال جولات تبادل الأسرى التي أثبتت أن حركة حماس لا زالت تقف على رجليها ولن تنهار».