كلباء يتعادل في «التجربة السلوفينية» الثانية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
فيصل النقبي (أبوظبي)
تعادل كلباء مع إن دي بيلتينسي السلوفيني 2-2 في اللقاء الودي الثاني في معسكره المقام في سلوفيينا، ضمن استعدادات الفريق لمنافسات الموسم الكروي الجديد.
وسجل لـ«النمور» كل من فيليب كيش ودانييل بيسا، وانتهى الشوط الأول بتقدم كلباء بهدفين لهدف.
دفع المدرب الصربي رازوفيتش بتشكيلة مكونة من حمد المنصوري وسالم راشد ومحمد سبيل وميشال وعبدالعزيز حمد وفيليب كيش وحبيب الفردان ودانييل بيسا وسباداسيو وياسر حسين ومهدي قائدي.
يذكر أن الفريق نجح في الفوز أمام أحد الفرق الرومانية 2-0 في الودية الأولى.
ويواصل الفريق إعداده، حيث تبقت له مباراتان في المعسكر مع التدريبات اليومية الصباحية والمسائية.
من جانب آخر، أعلنت شركة كلباء لكرة القدم التعاقد مع اللاعب خالد الأصبحي، قادماً من شباب الأهلي، وسيتم قيده في القائمة ضمن فئة «المقيمين». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كلباء دوري أدنوك للمحترفين فوك رازوفيتش سلوفينيا
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يقلل الخدش الليلي بسبب التهابات الجلد
اختبر باحثون من جامعة نورث وسترن طريقة لتقليل دورة الحكة والخدش الليلية المزعجة للجلد، باستخدام مستشعر يمكن ارتداؤه، مدرّب على الذكاء الاصطناعي مع ردود فعل اهتزازية.
وفي التجربة، قلل الجهاز بشكل كبير من الخدش الليلي لدى البالغين المصابين بالتهاب الجلد التأتبي الخفيف.
وأظهرت التجربة انخفاضاً في أحداث الخدش، ومدتها، دون التأثير على فرصة النوم الإجمالية.
ويسبب التهاب الجلد التأتبي الحكة المزمنة، ويتسم بدورة الحكة الطويلة، والخدش.
ووفق "مديكال إكسبريس"، يؤدي الخدش في موقع الحكة إلى المزيد من الالتهاب، ما يزيد من الحكة ويقود إلى مزيد من الخدش، وقد تؤدي هذه الدورة إلى تعطيل النوم بشدة.
وأثبتت الأبحاث السابقة صحة مستشعر يمكن ارتداؤه مدفوع بالذكاء الاصطناعي (مستشعر ADAM، Sibel Health) للكشف عن الخدش الليلي.
ردود فعل اهتزازيةوتضمنت الدراسة الحالية ردود فعل اهتزازية يتم تشغيلها بواسطة المستشعر لتقييم إمكاناته كتدخل غير دوائي.
وشارك في التجربة 10 أشخاص يعانون من التهاب الجلد التأتبي الخفيف، والخدش المتوسط إلى الشديد.
والمستشعر جهاز مرن مثبت على اليد، ومصنوع من السيليكون الطبي، مع قدرات لاسلكية، ومحرك لمس يوفر تغذية مرتدة اهتزازية.
التجربةوفي التجربة، ارتدى المشاركون المستشعر على ظهر أيديهم لمدة أسبوعين. سجل الأسبوع الأول الخدش الليلي الأساسي مع تعطيل التغذية الراجعة.
وفي الأسبوع الثاني، تم تنشيط آلية التغذية الراجعة، ما أدى إلى إرسال تنبيه اهتزازي عند اكتشاف الخدش.
وتم قياس أحداث الخدش ومدتها باستخدام خوارزمية الذكاء الاصطناعي المعتمدة. تم جمع ما مجموعه 104 ليال و831 ساعة من بيانات المراقبة.
وأظهر التحليل الإحصائي انخفاضاً بنسبة 28% في متوسط أحداث الخدش الليلية، وانخفاضاً بنسبة 50% في مدة الخدش لكل ساعة (من 15.8 ثانية إلى 7.9 ثانية). ولم تكن هناك تغييرات كبيرة في فرص النوم الإجمالية.
وأفاد معظم المشاركين بأن الجهاز سهل الاستخدام وأعربوا عن اهتمامهم بالطرق لتقليل الخدش.