ترامب: أيا كان مرشح الديمقراطيين أدعوه للمناظرة
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
قال الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري لمنصب الرئاسة دونالد ترامب “أيا كان مرشح الديمقراطيين للسباق الرئاسي فإنني أدعوه للمناظرة”.
ودعا ترامب أن تكون المناظرة القادمة على قناة “فوكس نيوز” Fox News وليس “إي بي سي” ABC المتحيزة، على حد قوله.
أخبار قد تهمك “أنهي الحروب بهاتفي وسأغلق الحدود”.. خطط ترامب للداخل والخارج 19 يوليو 2024 - 8:30 صباحًا أقيلوا قائد جهاز الخدمة السرية.. ماسك يعلن تأييده الكامل لترامب 14 يوليو 2024 - 9:30 صباحًا
هذا وأطلقت حملة المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية ترامب إعلانها الأول ضد كامالا هاريس، وهي أبرز الأسماء المرشحة لخلافة الرئيس الحالي جو بايدن في نيل ترشيح الحزب الديمقراطي على منصب الرئيس وفقا لـ “العربية”.
وأفاد جيسون ميلر كبير مستشاري الرئيس السابق باستعداد حملة ترامب الانتخابية لمواجهة المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس منذ وقت طويل. كما اتهم هاريس بأنها المسؤولة عن أزمة الحدود والتضخم والفوضى في البلاد.
وأوضح جيسون أن الرئيس السابق باراك أوباما لا يدعم ترشح هاريس لمنصب الرئاسة.
وفي سياق متصل، شكك الرئيس ترامب في إصابة جو بايدن بفيروس كورونا.
ورد ترامب على انسحاب بايدن من الانتخابات قائلا إن خصمه السابق “غير مؤهل للترشح”، كما أكد ترامب على أن كل من حوله، بما في ذلك طبيبه كانوا يعرفون أنه “غير قادر على أن يكون رئيسا”.
فيما نقلت “سي إن إن” CNN عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إن قرار بايدن لا يتعلق بأي مشاكل صحية.
يأتي ذلك فيما قال المرشح الجمهوري لمنصب نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس، إن الرئيس جو بايدن كان الأسوأ في حياته، قائلا إنه من العيب مشاركة كمالا هاريس في كل خطوة قام بها بايدن خلال السنوات الأربع الماضية.
وأضاف أنها كذبت بشأن قدرات بايدن الذهنية، مؤكداً استعداده وترامب على هزيمة مرشح الديموقراطين مهما كانت صفته.
هذا وقد تفاجأت الأوساط السياسية حول العالم بانسحاب الرئيس بايدن من السباق الرئاسي. وجاء القرار المفاجئ من الرئيس الأمريكي جو بايدن قبل نحو 4 أشهر من انطلاق الانتخابات، وبعد نحو 5 عقود من العمل السياسي، فيما تبدو كامالا هاريس، التي دعمها بايدن، هي الأقرب للترشح بدلا منه.
وقد دعمها قادة بارزون في الحزب الديمقراطي، وحكام ولايات كان البعض ينظر لهم على أنهم منافسين لها، مثل حكام كاليفورنيا ونورث كارولينا وبنسلفانيا، ووزير النقل. كما أعلن رؤساء اللجان الخمسين الديمقراطية في الولايات دعمهم لهاريس، بحسب ما أفادت به وكالة “رويترز”.
المرشحة المحتملة إن حصلت على الدعم ستكون في مواجهة الرئيس السابق ومرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب الذي يرى هزيمتها أسهل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
مرشح ترامب للخارجية: سوريا تواجه عدة صعوبات وأردوغان أحدها
أنقرة (زمان التركية) – قال ماركو روبيو، مرشح الرئيس دونالد ترامب لمنصب وزير الخارجية بالإدارة الجديدة، إنه لا يشجع التخلي عن دعم القوات الكردية في سوريا.
وفي إجابته عن سؤال السيناتور الديمقراطية، كريس فان هولن، حول ما إن كان يدعم مواصلة الدعم الأمريكي لقوات سوريا الديمقراطية أم لا، أفاد روبيو أنه يدعم مواصلة دعم القوات الكردية في سوريا مشددا على ضرورة الإقرار بأن التخلي عن الشركاء الذين تصدوا لمقاتلي تنظيم داعش الإرهابي بتهديد وتضحية كبيرة، سيكون له بعض التداعيات.
وأوضح روبيو خلال جلسة إقرار تعيينه للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أن أحد أسباب تمكن الولايات المتحدة من هزيمة تنظيم داعش هو إصرار القوات الكردية في سوريا على الزج بعناصره داخل السجن مفيدا أنه كان يشكل تهديد شخصي كبير بالنسبة لهم.
وذكر روبيو أن وحدات حماية الشعب الكردية التي تصنفها تركيا تنظيما إرهابي تشكل العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية مشيرًا إلى أن حالة عدم اليقين في سوريا قد تكون فرصة أيضا غير أن أعضاء الإدارة الجديدة لن يجتازوا فحص الخلفية من جانب مكتب التحقيقات الفيدرالي وأن خلفياتهم لن تطمئن الولايات المتحدة.
وأضاف روبيو أن تحقيق دولة سورية تحترم جميع الأقليات الدينية بما يشمل المسيحيين ولم تعد ساحة تلاعب لتنظيم داعش وتحمي الأكراد وفي الوقت نفسه لن تكون أداة لبلوغ إرهاب إيران حزب الله وزعزعة استقرار لبنان سيصب في المصلحة القومية للولايات المتحدة وجميع الدول في الشرق الأوسط.
وأكد روبيو أن العقوبات الأمريكية على سوريا أسهمت بشكل مباشر من جوانب عدة في انهيار نظام الأسد مفيدا أنه من الغريب استمرار هذه العقوبات ضد الحكومة السورية التي لم تعد موجودة.
وفيما يتعلق بما إن كانت العقوبات ستُلغى أم لا، صرح روبيو أنهم سيقيمون الأمر من حيث الفرص في سوريا.
وأفاد روبيو أن هناك العديد من الصعوبات بجانب القيادات الجديدة أمام هذه الفرصة وأن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ونواياه هو أحد هذه الصعوبات قائلا: “حاليا، يوجد وقف إطلاق نار ضعيف فيما يخص الأكراد واستمراره أمر مهم. أرى أنه من المهم إيصال رسالة لأردوغان مبكرا عبر هذه الجلسة بضرورة عدم اعتباره تغيير السلطة في الولايات المتحدة فرصة يمكن استغلالها لانتهاك الاتفاقيات الحالية. ما نريده في سوريا حاليا هو الاستقرار. وبهذا يمكننا دراسة الفرص الممكن لإقرار ديناميكية مختلفة نظرا لتأثيرها على لبنان واسرائيل والوضع في غزة ونطاق أوسع بالشرق الأوسط”.
هذا وأكد روبيو أنه في حال عدم تحقيق هذا فستعود روسيا وإيران إلى سوريا التي طردا منها.
Tags: الأكراد في سورياالإدارة الأمريكية الجديدةالتطورات في سوريادونالد ترامبماركو روبيو
رئيس المحطات المائية لتوليد الكهرباء: 19 محول جديد لرفع قدرة وكفاءة ؤ