أجنبية تصف انبهارها بالأعراس بالمملكة: النساء يرتدين مثل الملكات .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
خاص
عبرت سيدة أجنبية عن انبهارها بحفلات الزفاق بالمملكة، حيث أكدت أنها من أفضل الأشياء التي رأتها، منذ قدومها واستقرارها بعد زواجها من مواطن سعودي.
وأشارت السيدة خلال حديثها لجمال الملابس التي ترتديها النساء، حيث وصفتهم أنهن كالملكات، كما عبرت عن إعجابها بجمال الحلوى والأطعمة والمشروبات التي تقدم بسخاء.
وتابعت أن كل شيء يكون منمق ورائع، مؤكدة أنها لم ترى مثل تلك العادات الراقية في مكان آخر، لكنها تساءلت عن السبب الذي يجعل للعروس تتأخر حتى بعد الساعة الثانية عشر، على الرغم من كونها ملكة الليلة؟
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/فيديو-طولي-174.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أجنبية حفلات الزفاف ملكات
إقرأ أيضاً:
ناشطة يهودية: إسرائيل أكذوبة صهيونية والعلم الفلسطيني يمثلني (فيديو)
في الوقت الذي تؤيد فيه الغالبية في إسرائيل الجرائم ضد الفلسطينيين، تبرز أصوات إسرائيلية رافضة تدعو لوقف القتل، وخير مثال على ذلك الناشطة اليهودية غايا دان، البالغة من العمر 24 عامًا.
وتعتبر “دان” واحدة من هذه الأصوات التي تعارض الصهيونية وتدافع عن الحقوق الفلسطينية، وتسعى من خلال مشاركتها المستمرة في المسيرات والوقفات الاحتجاجية إلى المطالبة بحرية الشعب الفلسطيني ووقف الانتهاكات الإسرائيلية.
وتحدثت جادان خلال حوارها مع قناة “المشهد” عن تجربتها، مشيرة إلى أن معظم اليهود في فلسطين المحتلة يدعمون انتهاك حقوق الفلسطينيين، لكنها لا ترى نفسها تمثل اليهودية، بل تعتبر نفسها صوتًا من بين قلة تعارض الصهيونية، وتقول إن الصهيونية هي حركة استعمارية تحاول فرض سيطرتها.
وكشفت دان عن كيفية تشكل أفكارها، مشيرة إلى أنها نشأت في بيئة صهيونية، لكن تجربتها في الجيش كانت نقطة تحول. بعد هروبها من الجيش، بدأت بإعادة تثقيف نفسها واكتشفت أن ما تعلمته كان مليئًا بالأكاذيب.
وتواجه ادان مضايقات من المجتمع المحيط بها، حيث ينظر إليها البعض باستغراب ويتهمونها بالخيانة، ورغم أنها لا تعتبر نفسها فلسطينية، إلا أنها تجد نفسها في موقف معقد، مما يعرضها لمضايقات من الشرطة والمدنيين.
تحدثت أيضًا عن حادثة اقتحام الشرطة لمنزل عائلتها أثناء محاولتها عرض فيلم عن غزة، حيث واجهت عنفًا غير طبيعي من قبل المجتمع، ورغم محاولات القمع، تؤكد جادان أنها لن تتوقف عن رفع صوتها من أجل حقوق الفلسطينيين.
في النهاية، تعبر ادان عن اعتزازها برفع العلم الفلسطيني، مشيرة إلى أنها تشعر أنه يمثلها، بينما لا تشعر أن العلم الإسرائيلي جزء من هويتها.