توقيع الكشف على 465 مريضا فى قافلة بالدقهلية
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، عن توقيع الكشف على 465 مريضا ضمن فعاليات قافلة طبية محدودة بوحدة طب الاسرة فى دروة مركز اجا وذلك فى إطار تكثيف الخدمات الصحية في القري الاكثر احتياجا.
جاء ذلك تحت اشراف من الدكتور شريف مكين وكيل الوزارة والدكتور تامر الطنبولي مدير الرعاية الأساسية والدكتورة هالة سعيد مدير الإدارة الصحية بأجا.
وضمت القافلة عيادات (باطنة- نسا - اطفال - عظام - أسنان ) إلى جانب فريق المبادرات الرئاسية والتثقيف صحي وقد جاء بيان القافلة كالتالي:
باطنة 45
أطفال 47
أسنان 23
عظام 33
نسا وتنظيم اسرة 27
وتم إجراء 37 تحليلًا مختلفًا للمرضى، فضلًا عن فحوصات لـ 98 مريضا ضمن المبادرات الرئاسية.
ولفت وكيل الوزارة إلى حرص مديرية الصحة بالمحافظة على توعية المواطنين، حيث أقيم على هامش القافلة 14ندوة تثقيفية، مؤكدًا على استمرار الحملات العلاجية لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة ولرفع المعاناة عنهم.
قافلة طبية 1000304687 1000304672 1000304681 1000304678 1000304645 1000304675 1000304666 1000304657 1000304660المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه القرى الأكثر احتياجا الخدمات الصحية وحدة طب الأسرة مديرية الصحة ندوة تثقيفية وكيل الوزارة الأكثر احتياجا توعية المواطنين مدير الإدارة الصحية المبادرات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
توقيع برنامج تعاون لتعزيز جاهزية الشباب العماني لسوق العمل
مسقط- الرؤية
وقّعت وزارة العمل ممثلةً بإدارة العمل بمحافظة البريمي، مذكرة تفاهم مع جامعة البريمي، بهدف تعزيز جاهزية الشباب العُماني لسوق العمل، وتهيئتهم لمتطلبات القطاعات الإنتاجية والخدمية عبر برامج تدريبية متخصصة.
وأكد الدكتور بدر بن أحمد البلوشي المستشار الإعلامي بوزارة العمل، أن هذه البرنامج يأتي ضمن رؤية شاملة تهدف إلى تقليص الفجوة بين المخرجات الأكاديمية واحتياجات سوق العمل الفعلي، مشيرًا إلى أن الوزارة تعمل بخطى ثابتة نحو بناء شراكات استراتيجية مع المؤسسات الأكاديمية لضمان إعداد وتأهيل الكفاءات الوطنية وفق أعلى المعايير.
وأوضح المستشار أن سوق العمل لم يعد يعتمد على المؤهلات الأكاديمية وحدها، بل أصبح يتطلب مهارات تقنية وعملية تواكب التطورات السريعة في مختلف القطاعات.
وأضاف: "هذا البرنامج يمثّل نقلة نوعية في تطوير برامج تدريبية متخصصة، تُصمّم وفق احتياجات القطاعات الحيوية، مما يُمكّن الشباب العُماني من الانخراط بسلاسة في سوق العمل وتعزيز تنافسيتهم المهنية."
وأشار المستشار الإعلامي إلى أن محافظة البريمي، بموقعها الاستراتيجي القريب من الأسواق الإقليمية، تُعدّ نقطة محورية في التنمية الاقتصادية للسلطنة، مما يستدعي استثمارًا مدروسًا في رأس المال البشري.
وقال: "الوزارة تعمل على توسيع نطاق التعمين في المحافظات ذات الأهمية الاقتصادية، وهذه الاتفاقية تعزز التوجه نحو خلق فرص تشغيل مستدامة للشباب العُماني في مناطقهم، بما يحقق تنمية متوازنة تشمل مختلف أرجاء السلطنة."
وبيّن المستشار أن التعاون بين الوزارة والجامعات العُمانية لا يقتصر على الدورات التدريبية، بل يمتد إلى تطوير المناهج الأكاديمية بما ينسجم مع التحولات الديناميكية في سوق العمل. وأضاف: "نحن نؤمن بأن ربط التعليم بسوق العمل هو المفتاح لتمكين الشباب العُماني، ولذلك تعمل الوزارة على بناء شراكات استراتيجية مع الجامعات لضمان مواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات الاقتصاد الوطني."
وأكد المستشار أن هذه الاتفاقية تتماشى مع مستهدفات رؤية عُمان 2040، التي تضع تمكين الكفاءات الوطنية وتعزيز الاقتصاد القائم على المعرفة ضمن أولوياتها.
وأوضح أن من أبرز انعكاسات الاتفاقية: تمكين الكفاءات الوطنية: عبر تزويد الخريجين بالمهارات اللازمة للتكيّف مع المتغيرات الاقتصادية والتكنولوجية، وتحقيق تكامل اقتصادي بين المحافظات: من خلال توفير فرص التدريب داخل المناطق نفسها، دون الحاجة للانتقال إلى المدن الكبرى، والتأقلم مع التحولات العالمية: بدعم خطط التوطين وتأهيل القوى العاملة الوطنية للمنافسة في بيئات عمل متغيرة".