رئيس وزراء بريطانيا: بايدن وضع مصلحة بلاده في المقام الأول
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أشاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بالرئيس الأمريكي جو بايدن بعد أن اتخذ قرارًا يستند على ما يعتقد أنه "في مصلحة الشعب الأمريكي"، وتنحى عن خوض سباق الرئاسة.
وقال بايدن يوم الأحد: "من الأفضل لحزبي وللبلاد أن انسحب".
أخبار متعلقة ولي العهد ورئيس وزراء بريطانيا يبحثان تعزيز العلاقات بين البلدينولي العهد يهنئ رئيس وزراء نيبال بمناسبة أدائه اليمين الدستوريةظهر متكئًا على عصا.
وتنتهي فترة ولاية بايدن في الرئاسة في ظهيرة يوم 20 يناير 2025.تفانٍ في أداء مهامهوأشاد رئيس الوزراء البريطاني السابق ريشي سوناك بحب جو بايدن لأمريكا وتفانيه في الخدمة.
أعلنت رغبتها في الترشح.. #هاريس تتعهد ببذل قصارى جهدها لهزيمة #ترامب#اليوم | #أمريكا | #الانتخابات_الأمريكيةhttps://t.co/AEDuwZolrG pic.twitter.com/QMPE1enXrG— صحيفة اليوم (@alyaum) July 21, 2024
وقال سوناك في منشور عبر منصة التواصل الإجتماعي "إكس": "بالعمل مع جو بايدن، رأيت عن كثب حبه لأمريكا وتفانيه في أداء مهامه، أتمنى له كل التوفيق".
وفي تعليقه على بيان بايدن، قال زعيم حزب إصلاح المملكة المتحدة نايجل فاراج: "توقعت حدوث هذا في سبتمبر 2023، أيًا كان من سيختارونه، سيفوز ترامب في نوفمبر".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات لندن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر جو بايدن انسحاب بايدن من انتخابات الرئاسة الأمريكية ريشي سوناك رئیس وزراء
إقرأ أيضاً:
البابا ترامب الأول | الرئيس الأمريكي يبدي رغبته في خلافة الراحل فرانسيس
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يرغب في أن يصبح البابا القادم للفاتيكان خلفا للبابا فرنسيس الذي توفي الأسبوع الماضي عن عمر ناهز 88 عاما.
وقال ترامب للصحفيين عندما سُئل عمن يود أن يصبح بابا الكنيسة الكاثوليكية المقبل "أود أن أصبح البابا. سيكون هذا خياري الأول".
وأشار ترامب إلى أنه ليس لديه تفضيلا معينا، مضيفا "يجب أن أقول إن لدينا كاردينالا من مكان يسمى نيويورك وهو جيد جدا، لذلك سنرى ما سيحدث".
ولا يعد الكاردينال تيموثي دولان، رئيس أساقفة نيويورك، من بين المرشحين المحتملين لتولي المنصب، إلا أن القائمة تضم أمريكيا آخر هو الكاردينال جوزيف توبين، رئيس أساقفة نيوارك في ولاية نيوجيرزي. ولم يسبق أن تولى أمريكي منصب البابا.
وسافر ترامب وزوجته ميلانيا إلى روما في مطلع الأسبوع لحضور جنازة أول بابا للفاتيكان من أمريكا اللاتينية.
وتبادل ترامب والبابا فرنسيس الانتقادات على مدى عقد من الزمان، وكانت أغلبها تتمحور حول مناشدة البابا للتعاطف مع المهاجرين، وهي الفئة التي سعى ترامب مرارا إلى ترحيلها.
وسيدخل حوالي 135 من الكرادلة الكاثوليك قريبا مجمعا سريا لاختيار البابا القادم، دون وجود أي مرشح واضح في الأفق.
الأسبوع الماضي، أعلن الفاتيكان وفاة البابا فرنسيس، عن عمر يناهز 88 عاما، بمقر إقامته في دار القديسة مارتا بالفاتيكان، وذلك بعد تدهور صحته منذ 18 فبراير/ شباط الماضي.
والبابا فرنسيس، المولود باسم خورخي ماريو بيرغوليو، من أصول أرجنتينية، ولد في 17 ديسمبر/ كانون الأول 1936 في بوينس آيرس لعائلة من العمال المهاجرين.
واختار بيرغوليو، لنفسه اسم فرنسيس، تيمنا بالقديس المسيحي الشهير، وبدأ مهامه رسميا في 19 مارس/ آذار 2013.
وبانتخابه بابا، كان بيرغوليو أول بابا يُنتخب من أمريكا اللاتينية، وأول بابا ينتمي إلى الرهبنة اليسوعية التي تعد واحدة من أهم الرهبنيات الفاعلة في الكنيسة الكاثوليكية، وأول من اختار اسم "فرنسيس" في التاريخ البابوي.