صور|وكيل صحة القليوبية يتفقد المجلس الطبي العام ببنها
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
في اطار المتابعات المستمرة لسير العمل، والتي يجريها الدكتور حموده الجزار وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، وبناءا علي تعليمات الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء و وزير الصحة والسكان، وتوجيهات المهندس ايمن عطية محافظ القليوبية، أجري اليوم وكيل وزارة الصحة بالقليوبية جولة مرورية مفاجئة بالمجلس الطبي العام ببنها.
وتابع سير العمل به، حيث تصادف تواجد لجنة الكشف الطبي علي السائقين.
وأشاد وكيل الوزارة بانتظام سير العمل علي الرغم من تجاوز عدد المترددين علي المكان ثلاثمائة شخص، وتوجه بالشكر لفريق العمل وعلي رأسهم الدكتور محمد سعيد مدير المجلس الطبي العام ببنها .
كما استمع وكيل الوزارة للمترددين، وعن مدي رضاهم عن الخدمات المقدمة.
وأشار علي ضرورة وجود رقابة من أعضاء اللجنة علي العينة الخاصة بتحليل المخدرات، طبقا للوائح والقوانين، هذا وقد رافق وكيل الوزارة أثناء المرور الدكتور محمد جمال سلامة وكيل مديرية الصحة بالقليوبية.
وفي سياق اخر - تابع المهندس ايمن عطية محافظ القليوبية جهود مجلس مدينة بنها فى ازالة التعديات بالبناء المخالف بمنطقة الفيلات وكوبري الفحص والهابيتات بمدينة بنها، حيث اشرف اللواء طارق ماهر رئيس مدينة بنها على ازالة طوابق علوية بعقارية بشارع 3 وشارع 10 على مساحة 550م2 وذلك بالتنسيق مع مديرية الامن.
ازالة التعديات بالبناء المخالف بمنطقة الفيلات..
وذلك تنفيذًا لتوجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بالحفاظ على أملاك الدولة وإزالة التعديات عليها وفرض هيبة الدولة على أراضيها وتطبيق القانون، واتخاذ الإجراءات الرادعة تجاه كل من تسول له نفسه التلاعب بممتلكات الدولة.
وشدد محافظ القليوبية على أنه لا تسامح مع أي تقصير أو تخاذل في التعامل مع هذا الملف المهم للحفاظ على الرقعة الزراعية ومنع تبوير أي أراضي بالبناء المخالف عليها باعتبارها ثروة قومية للأجيال القادمة ومصدرًا أساسيًا لإنتاج الغذاء واتخاذ الإجراءات اللازمة تجاه المقصرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور حمودة الجزار حمودة الجزار وكيل وزارة الصحة وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار وكيل وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: قلقون بشأن اعتقال 160 من العاملين بالقطاع الطبي في غزة
أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها العميق بشأن سلامة العاملين في القطاع الصحي بغزة، خاصة مع وجود ما لا يقل عن 160 عاملاً في مجال الرعاية الصحية من غزة، بما فيهم أكثر من 20 طبيبا، ما زالوا معتقلين في السجون الإسرائيلية.
162 عاملا في المجال الطبي بالسجون الإسرائيليةونقلت صحيفة الجارديان البريطانية عن منظمة مراقبة العاملين في المجال الطبي، وهي منظمة فلسطينية غير حكومية، وجود 162 من العاملين في المجال الطبي في المعتقلات والسجون الإسرائيلية، بما في ذلك بعض من كبار الأطباء في غزة، كما أن 24 شخصا في عداد المفقودين بعد نقلهم من المستشفيات أثناء الصراع.
وقال معاذ السر، مدير عام مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، إن اعتقال أعداد كبيرة من الأطباء والممرضات والمسعفين وغيرهم من العاملين في مجال الرعاية الصحية من غزة أمر غير قانوني بموجب القانون الدولي، ويزيد من معاناة المدنيين من خلال حرمانهم من الخبرة الطبية والرعاية.
احتجاز 297 عاملا في مجال الرعاية الصحيةوأكدت منظمة الصحة العالمية احتجاز جيش الاحتلال الإسرائيلي 297 عاملا في مجال الرعاية الصحية من غزة منذ بدء الحرب في قطاع غزة، لكن المنظمة ليس لديها بيانات محدثة عن عدد الذين تم إطلاق سراحهم أو ظلوا قيد الاحتجاز، مشيرة أنها تشعر بقلق عميق إزاء سلامة العاملين الصحيين الفلسطينيين في مراكز الاحتجاز الإسرائيلية، وذلك بعد ورود تقارير تفيد بأن المعتقلين في مرافق السجون الإسرائيلية يتعرضون للعنف.
وقال محامي الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، الذي وجد اعتقاله من قبل القوات الإسرائيلية في ديسمبر الماضي، إدانة دولية، إنه سُمح له بزيارة أبو صفية في معتقله في سجن عوفر في رام الله لأول مرة، وقال إنه تعرض للتعذيب والضرب وحُرم من العلاج الطبي.
وذكر الدكتور محمد أبو سلمية، مدير مستشفى الشفاء بقطاع غزة، والذي اعتقل لمدة سبعة أشهر في السجون الإسرائيلية قبل إطلاق سراحه دون توجيه تهمة إليه شهادته قائلًا «بصراحة، مهما تحدثت عما شهدته أثناء الاعتقال، فهو جزء بسيط فقط من ما حدث بالفعل، أنا أتحدث عن الضرب بالهراوات والضرب بأعقاب البنادق والهجوم من قبل الكلاب، لم يكن هناك سوى القليل من الطعام أو لا يوجد أي نظافة شخصية أو صابون داخل الزنازين أو ماء أو مرحاض، لقد رأيت أشخاصًا يموتون هناك، لقد تعرضت للضرب المبرح لدرجة أنني لم أتمكن من استخدام ساقي أو المشي، لا يمر يوم دون تعذيب».
التصنيف المرحلي للأمن الغذائي.. 4.4 مليون صومالي يواجهون شح الغذاء بسبب الجفاف